أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية أن التحالف الدولي يقدم الدعم للسفينة التجارية الأمريكية التي أصيبت جراء استهدافها بالقرب من سواحل عدن اليمنية.

وذكرت  أمبري أنه فيما يتعلق بناقلة البضائع بالقرب من عدن في اليمن، فقدت أكدت التقارير أن الناقلة تعرضت للقصف وتعرضت لأضرار، وفق ما ذكرت صحيفة هآرتس العبرية.

وذكرت تقارير أخرى أن عمليات الإنقاذ جارية، وأن افراد من الطاقم هربوا بالفعل على متن قوارب النجاة.

وافادت أمبري بأن سفينة عسكرية تابعة للبحرية الهندية صارت بالقرب من السفينة المتضررة.

وسبق وقالت شركة أمبري البريطانية اليوم الأربعاء إنه تم الإبلاغ  عن انفجار بالقرب من سفينة شحن مملوكة للولايات المتحدة وترفع علم بربادوس قبالة ميناء عدن في جنوب اليمن.

وأضافت أمبري ان السفينة، التي تتواجد على بعد حوالي 57 ميلاً بحريًا جنوب غرب عدن، تم تحذيرها من قبل كيان عرف نفسه على أنه دورية للبحرية اليمنية، وأمر السفينة بتغيير مسارها.

وقالت وكالة عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة (UKMTO) إن السفن في المنطقة المجاورة أبلغت عن دوي انفجار قوي وظهور عمود كبير من الدخان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استهدافه البحرية البريطانية التجارة البحرية المملكة المتحدة هيئة عمليات التجارة البحرية هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية جنوب اليمن شركة أمبري البريطانية بالقرب من

إقرأ أيضاً:

اتفاقيات أميركية مع غواتيمالا وهندوراس لترحيل طالبي اللجوء

وقعت الإدارة الأميركية مع غواتيمالا وهندوراس اتفاقيات لتقديم ملاذ محتمل للأشخاص من دول أخرى الذين قد يسعون للجوء إلى الولايات المتحدة، حسبما قالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم في ختام رحلتها إلى أميركا الوسطى أمس الخميس.

وتوسع الاتفاقيات جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لتزويد الحكومة الأميركية بالمرونة في إعادة المهاجرين ليس فقط إلى بلدانهم، ولكن أيضا إلى بلدان ثالثة في الوقت الذي تحاول فيه تكثيف عمليات الترحيل.

ووصفت نويم ذلك بأنه وسيلة لتقديم خيارات لطالبي اللجوء بخلاف القدوم إلى الولايات المتحدة. وقالت إن الاتفاقيات كانت قيد الإعداد منذ أشهر، مع ممارسة الحكومة الأميركية ضغوطا على هندوراس وغواتيمالا لإتمامها.

وقالت نويم "هندوراس والآن غواتيمالا بعد اليوم ستكونان دولتين تستقبلان هؤلاء الأفراد وتمنحانهم وضع اللاجئ أيضا". وأضافت "لم نعتقد أبدا أن الولايات المتحدة يجب أن تكون الخيار الوحيد، وأن الضمان للاجئ هو أن يذهب إلى مكان آمن ومحمي من أي تهديد يواجهه في بلده. يجب ألا يكون بالضرورة الولايات المتحدة".

ونفت كلتا الحكومتين توقيع اتفاقيات دولة ثالثة آمنة عند سؤالهما بعد تصريحات نويم. وقال مكتب الاتصالات الرئاسي في غواتيمالا إن الحكومة لم توقع اتفاقية دولة ثالثة آمنة ولا أي اتفاقية تتعلق بالهجرة خلال زيارة نويم، وأن غواتيمالا ستستقبل أفراد من أميركا الوسطى ترسلهم الولايات المتحدة كمحطة مؤقتة في طريق العودة إلى بلادهم.

وقالت نويم يوم الخميس إن "هذا اتفاق صعب سياسيا على حكومتيهما".

أما مدير الهجرة في هندوراس ويلسون باز فنفى توقيع مثل هذا الاتفاق، ولم ترد وزارة الشؤون الخارجية على طلب للتعليق.

مقالات مشابهة

  • إنقاذ مهاجرين بينهم أطفال قبالة سواحل إزمير
  • دعوات “أممية” لاتخاذ خطوات ملموسة لإنهاء الحرب في السودان
  • الحرس الوطني ينقذ 4 أشخاص جنحت دراجاتهم المائية قبالة سواحل أبوظبي
  • عقوبات أمريكية جديدة على السودان… وتدفق الأسلحة يعزز قبضة «الدعم السريع»
  • اتفاقيات أميركية مع غواتيمالا وهندوراس لترحيل طالبي اللجوء
  • دفنوا بطريقة “غير لائقة”.. مقبرة جماعية جديدة في وسط السودان
  • حريق في سفينة تحمل 3 آلاف سيارة يؤدي إلى غرقها قبالة سواحل ألاسكا
  • السودان.. تطورات ميدانية في النيل الأزرق وتحالف «صمود» يطرح مبادرة شاملة لإنهاء الحرب
  • السودان يطالب المجتمع الدولي بتصنيف ميليشيا الدعم السريع جماعة إرهابية
  • بريطانيا محذرة من تعرضها لهجوم محتمل: خصومنا يضعون الأسس لصراع مستقبلي