“نشيج الدودوك” لجلال برجس تنتقل إلى القائمة القصيرة لـ “جائزة الشيخ زايد للكتاب”
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
انتقلت السيرة الروائية “نشيج الدودوك” للروائي جلال برجس، والصادرة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، من القائمة الطويلة إلى القائمة القصيرة في جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الثامنة عشرة والتي تضم بالإضافة إلى نشيج الدودوك: رواية “الحلواني” للمصرية ريم بسيوني، ورواية ” فرصة لغرام أخير” للكاتب اللبناني حسن داود.
يذكر أن جلال برجس؛ شاعر وروائي أردني نال جوائز عربية وعالمية عدة، مثل: الجائزة العالمية للرواية العربية (بوكر 2021) عن روايته «دفاتر الوراق»، وجائزة كتارا للرواية العربية 2014 عن روايته «أفاعي النار»، وجائزة روكس بن زائد العزيزي للإبداع 2012 عن مجموعته القصصية «الزلزال»، وجائزة رفقة دودين للإبداع 2013 عن روايته «مقصلة الحالم»، كما وصلت روايته «سيدات الحواس الخمس» إلى القائمة الطويلة للبوكر العربية 2019، ووصلت الترجمة الإنجليزية للقائمة الطويلة في جائزة بانيال العالمية 2024 كتب الشعر، والقصة، وأدب المكان، والمقالات النقدية والفكرية، ثم اتجه إلى كتابة الرواية. ترجمت رواياته إلى الإنجليزية، والفرنسية، والفارسية، والهندية. كما ترجم كتابه «شبابيك مادبا تحرس القدس» إلى سبع لغات حية.
عمل في الصحافة الأردنية لعدد من السنين، وترأس عددًا من الهيئات الثقافية مثل «مختبر السرديات الأردني». أدار هيئات تحرير عدد من المجلات الثقافية، ويترأس هذه الأيام هيئة تحرير مجلة صوت الجيل، يعد ويقدم برنامجًا ثقافيًا إذاعيًا بعنوان (بيت الرواية)، وشارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات والمعارض العربية والعالمية، وشارك في لجان تحكيم عدد من الجوائز الثقافية العربية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إلى القائمة
إقرأ أيضاً:
جائزة تيرنر 2025: نينينا كالو تدخل التاريخ وتفوز بأرفع جائزة فنية في بريطانيا
فازت الفنانة البريطانية النيجيرية نينينا كالو بـ"جائزة تيرنر"، إحدى أبرز الجوائز الفنية في العالم، عن منحوتاتها ورسوماتها "الآسرة" المصنوعة من مواد معاد تدويرها.
أصبحت الفنانة المولودة في غلاسكو نينينا كالو أول شخص لديه إعاقة في التعلم يفوز بجائزة ترنر، وهي من أكثر الجوائز رغبة ومكانة في عالم الفن الدولي.
تشتهر بمنحوتاتها ورسوماتها الزاهية الألوان، وقد وصفها رئيس لجنة التحكيم ومدير تيت بريتن أليكس فاركوارسون بأنها "جريئة ومؤثرة وتتسم بتعقيد جميل".
وخلال السنوات الأخيرة، بنت كالو، التي تبلغ من العمر 59 عاما وتتمتع بقدرة محدودة على التواصل اللفظي، سمعة عالمية بفضل أعمال كثيرة لها تتمثل في أشكال معلقة تشبه الشرنقة، تغطيها طبقات من مواد مُعاد تدويرها ومُعاد توظيفها، من شريط التغليف والنايلون اللاصق إلى القماش والحبال.
رُشّحت كالو عن عرضها ضمن "Conversations" في "قاعة ووكر للفنون" في ليفربول، وعن "منحوتة معلقة واحد إلى عشرة" في "مانيفيستا 15" في برشلونة.
ومن خلال تكرار الإيماءات أو الحركات، كما يظهر في رسومات الدوامات لديها، تجمع ممارسة كالو بين "سيطرة فريدة على المادة واللون والإيماءة واستجابات دقيقة للغاية للفضاء المعماري".
وبصفتها الفائزة، تحصل على 25.000 جنيه إسترليني (28.596 يورو)، فيما يُمنح كل من الفنانين الآخرين المدرجين في القائمة القصيرة 10.000 جنيه إسترليني (11.438 يورو).
وقدّم الفنانون المدرجون هذا العام في القائمة القصيرة طيفا واسعا من الوسائط والتخصصات، من ممارسات تقليدية كالرسم إلى التركيبات الفنية.
ويُعرض حاليا جزء من أعمالهم في "قاعة كارترايت للفنون" في برادفورد حتى 22 فبراير 2026، ضمن احتفالات "برادفورد 2025 مدينة الثقافة في المملكة المتحدة".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة