عايدة غنيم: طليقي كان على خلاف مع بدرية طلبة.. والقانون نصفني عليها لما قالت عليا كومبارس
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة عايدة غنيم، تفاصيل الخلاف الذي وقع بين طليقها والفنانة بدرية طلبة، بجانب الكشف أمنيتها بالعودة للتمثيل مرة أخرى.
وقالت عايدة غنيم، في لقائها مع الإعلامية إنجي هشام، في برنامج "المنسي"، المذاع عبر شاشة قناة "هي" أن طليقها كان عنده مشكلة مع الفنانة بدرية طلبة وحصل خلاف بسبب رواية ريا وسكينة هو كان كاتب تلك الرواية وقاموا بتحويلها مسرحية دون اسمه، مُضيفة:"الموضوع وصل للسب والقذف، ولاقيت اسمي بيتجاب في الجروب وأنا مش فيه أصلًا، واتقال إني كومبارس".
وتابعت: هي كانت صاحبتي وكنت برا الموضوع علشان ميتقالش أني متحيزة، وفوجئت بـ تسجيلات صوتية بالشتيمة وأنه عايز ينجمني عليهم، وأنا لجأت للنقابة وطلبت حقي، ولكن النقابة قالت يتحل الموضوع بشكل ودي وأنها تعتذر، ولكن هما قالوا تيجي تعتذر ليا وأنا قولت لأ لأني اتشمت على جروب صحفيين علنًا والاعتذار يكون علنًا، وهي رفضت.
عايدة غنيم: القانون نصفني على بدرية طلبة
وأضافت: وبعدين لاقيت لجان إلكترونية بتشتمني، ولجأت للقانون وخدت حكم لصالحي، واتحكم ليا بتعويض وأنا مكنش فارق معايا الفلوس وكل اللي كنت عايزاه اعتذار قدام الدنيا كلها، والحمد لله القانون نصفني، وأنا كنت عايزة اثبت لها أن حقي هيجي بالقانون فلوس إيه اللي أنا مستنياها منها.
عايدة غنيم: نفسي أرجع أمثل.. أنا مش بتاعة تيك توك
كما كشفت عايدة غنيم، عن أمنيتها بالعودة للتمثيل قائلة: نفسي أرجع أمثل يا جماعة أنا مش بتاعة تيك توك، أنا معتبرة التيك توك فترة في حياتي، ونفسي أرجع أشتغل زي ما كنت بشتغل الأول.
تفاصيل برنامج المنسي
برنامج المنسي، من تقديم الإعلامية إنجي هشام على شاشة قنا هي، ويُعرض يوميًا في تمام الساعة العاشرة مساءا، طوال شهر رمضان، ويحل عدد من نجوم الفن ضيوفًا على برنامج المنسي، للحديث عن بدياتهم وتفاصيل مشوارهم وتفاصيل التحديات التي واجهتهم على مدار مشوارهم الفني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عايدة غنيم برنامج المنسي بدرية طلبة عایدة غنیم بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
يوم جمعة أردني!!
#يوم_جمعة_أردني!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
بينما يستعدّ الأردنيون للاحتفال بعيد استقلالهم؛ كلٌّ بطريقته: فرَح لدى بعضنا، واتهامات من بعضنا على عدم السرعة في استحضار الفرَح، كتبتُ بعض متفرقات قد لا تحدث في غير بلدي!
(01)
ندوة شعرية
أحضر الشاعر ماهر القيسي نُسَخًا عديدة من ديوانه الأنيق: “نُخَب هابيل”. نظر الجمهور إليها بارتياب! لم يتقدم أحد نحوها طوال الندوة. وحين أعلن أنها مجانًا، حصل بعض معجبي الشعر على أكثر من نسخة! ثم ما انفكّت هذه النّسَخ أن نفِدت بسرعة. وبالطبع، فقد حصلت على نسختي!! وحين بدأت بالقراءة صباح الجمعة، توقفت عند عبارات شعرية لافتة. تصرفت ببعضها:
مرة حين قرّرنا الرحيل
نظرنا إلى بيوتنا، وبكينا
ومرة حين قرّرنا البقاء
بكينا!
رعَيت له الأغنام،
مقابل أن أعدّها في المساء
لأنام!
وهكذا غفوت !
فضاعت الأغنام!
بحثتُ عن الفطر في الغابة
كي أعدّ الطعام!
وجدت رعودًا
أنجبت فطر الرعونة في الكلام!
صافحتني النساء
من وراء قماش
كي لا يبطل في أجسادهن الوضوء!
فأي صلاة!!
قال أخي: أمك حقل كبير
بعدها، رأيت مِنجلًا بيد أبي
وعديدًا من الأطفال!
أنا طيار
أوصل الناس كل يوم
أعود لبيتي؛ يوصلني التعب!
لا أريد إفساد متعة القراءة! أتركها لكم.
(02)
“لوّات” تربوية
أتحفَتنا ماسة دلقموني بسلسلة مقالات تربوية حداثية، بعنوان: ماذا لو؟ في جريدة الغد الذي غاب عنها أي فكر تربوي جادّ منذ أعوام.
• ماذا لو تخلّصنا من العلامات؟
• ماذا لو تخلّصنا من الكتاب الواحد؟
• ماذا لو تخلّصنا من المعلم التقليدي؟
• ماذا لو تخلّصنا من جدران الصفوف؟
و”لوّات” عديدة قادمة، سألتها: هل تواصَل معك أحد من أيٌ مؤسّسة تربوية؟ ضحكْتُ وضحكَتْ، ربما حزنًا!!
(03)
اكتشاف
كنت أسير في رواق محكمة المفرق أمس؛ شاهدًا في قضية فرضتها الجرائم الإلكترونية علينا جميعًا. استوقفتني سيدة جميلة:
سألتني: هل عرَفتني؟
الجواب: كلّا!
قالت: أنا خالتك المحامية ليندا!
سعدت بالخالة الحقيقية.
مازَحتها: هل أكتب من دون أن أخاف؟
قالت: أنا خالتك، ومحاميتك!
(04)
مقدّمة كتاب
قالت سيدة التقيتها في الحزب الديمقراطي الاجتماعي: هل تكتب لي مقدمة كتابي الجديد؟ سلّمتني أوراقها، واكتشفت أنها باحثة، وأديبة، ومفكرة، اسمها: مي بكليزي. ترقّبوا هذا الاسم!
(05)
في الحزب الديمقراطي الاجتماعي !
زادت علاقتي بالحزب المدهش، ففيه نشاط واضح: محاضرات، نقاشات لبرامج، استنكار لحجب مواقع إعلامية، ندوات شعرية!
شكرًا للمسؤولين! مسؤولي الحزب طبعًا “مش” الحكومة!
فهمت عليّ جنابك؟!