مسلسل عتبات البهجة| يحيى الفخراني في أزمة مع الضرائب بسبب هشام إسماعيل
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
بدأت أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل “عتبات البهجة” بتلقي بهجت "يحيى الفخراني" إنذارا من الضرائب وسداد مديونية نصف مليون جنيه، و يقرر بهجت مواجهة عبد البدبع "هشام إسماعيل".
تعرض لولا "سما أحمد" الراقصة على تيتا "عنبة" العمل معها.
يذهب بهجت لعبد البديع ويتهمه بالنصب والسرقة، يحاول عبد البديع تهدئة بهجت دون جدوى.
تحاول نعناعة "جومانا مراد" استعطاف بهجت و تطلب منه دفع نصف مديونية الكفالة لحنفي و يرفض بشدة و يطلب منها إنهاء شراكتهم.
يخبر تيتا أصدقائه بعملة مع لولا الراقصة و يشعرون بتخليه عنهم، يحاول أسامة "أحمد ابو رية" صديق عمر "خالد شباط" إقناعه بالعمل مع فريد "حازم إيهاب" واستغلال قدراته العقلية.
تخبر نعناعة فله "هنادي مهنا" بقلقها من فض الشراكة مع بهجت و تؤكد لها خسارتها، تقنعها فلة باستمرار الشراكة بينهم والاستفادة من علاقات بهجت، تتفاجئ فلة و نعناعة من زيارة حنفي "محسن منصور" لهم.
يجلس بهجت مع لبنى "صفاء الطوخي"و هم يستمعون لغنوة لـ أم كلثوم و يشتكي لها من مشكلة الضرائب و تطمئنه و تطلب منه ترك هذه الأمور للمحامي و الاستماع لأم كلثوم و تفصح له عن حبها له و يؤكد لها أن فرق العمر الكبير بينهم هو سبب عدم ارتباطهم.
تلوم منال "وفاء صادق" زوجها عبد البديع على تصرفه مع بهجت، يذهب بهجت برفقة عرفان "صلاح عبد الله" لسوق الجمعة للتأكد من سرقة التاجر، يواجهه عرفان التاجر باستغلالة.
يصل لجميلة "بسنت أبو باشا"على هاتفها رسالة مفزعة.
وتعرض الحلقة الأولى من مسلسل عتبات البهجة للفنان الكبير يحيى الفخرانى غدًا الإثنين – أول أيام شهر رمضان – حصريًا على قناة dmc وقناةdmc دراما ومنصة Watch it.
كما يُعرض مسلسل «عتبات البهجة» للفنان يحيى الفخراني ساعة الإفطار، من خلال قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية، حيث يأتي عبر DMC، و DMC DERMA، إضافة إلى منصة WATCH IT.
ويلتقى جمهور الدراما المصرية بالفنان يحيى الفخراني خلال شهر رمضان 2024 يوميا على الإفطار على قناة dmc، حيث تعرض حلقة جديدة من مسلسل عتبات البهجة الساعة 6:15 مساء.
قنوات عرض مسلسل عتبات البهجة
يعرض مسلسل عتبات البهجة في شهر رمضان عبر منصة WATCH IT الرقمية، وذلك بالتزامن مع عرضه للجمهور عبر قناة DMC العامة وقناة DMC DRAMA.
الحلقة الرابعة من عتبات البهجة
أبطال عتبات البهجة
يشار الي ان مسلسل "عتبات البهجة" مكون من 15 حلقة، وبطولة الفنان يحيى الفخراني، جومانا مراد، صلاح عبد الله، عنبة، خالد شباط، صفاء الطوخي، سما إبراهيم، هشام إسماعيل، وفاء صادق، حازم إيهاب، يوسف عثمان، ليلى عز العرب، علاء مرسي، معالجة درامية لـ مدحت العدل وإخراج مجدي أبو عميرة، إنتاج جمال العدل.
عودة يحيي الفخراني للدراماويعود النجم يحيى الفخرانى إلى الدراما الرمضانية مرة أخرى بعد غياب العامين الماضيين، حيث قدم آخر أعماله مسلسل "نجيب زاهى زركش" الذى تم عرضه في شهر رمضان 2021 وشارك فى بطولته أنوشكا، وشيرين، ورنا رئيس، ونهى عابدين، وكريم عفيفى، وإسلام إبراهيم، ومحمد محمود، ومحمد يسرى، حنان سليمان، وتميم عبده، ومحمد الصاوى، وفتوح أحمد، مفيد عاشور، علاء زينهم، زينب العبد، وتأليف عبد الرحيم كمال وإخراج شادى الفخرانى.
يحيي الفخراني يتعاون مع مجدي أبو عميرة بعد 16 عامًا
ويشهد المسلسل عودة يحيى الفخرانى للتعاون مع المخرج مجدى أبو عميرة بعد 16 عاماً من آخر تعاون بينهما في مسلسل "يتربى في عزو".
حيث اجتمع الثنائى في مسلسلي "جحا المصرى" عام 2002، و"يتربى في عزو" عام 2007 وحقق العملان نجاحاً كبيراً على المستوى الجماهيرى، ليعود الثنائى للعمل سوياً مرة أخرى في مسلسل "عتبات البهجة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يحيى الفخراني عتبات البهجة رمضان مسلسلات رمضان مسلسل عتبات البهجة الحلقة الرابعة یحیى الفخرانی یحیی الفخرانی شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
دراسة: نحو 40% من الأنهار الجليدية ستختفي بسبب أزمة المناخ
توصلت دراسة إلى أن ما يقرب من 40% من الأنهار الجليدية الموجودة اليوم معرضة بالفعل للذوبان بسبب الانبعاثات المسببة لارتفاع درجة حرارة المناخ من الوقود الأحفوري. مما سيخلف آثارا عميقة في جميع أنحاء العالم.
وتوقعت الدراسة المنشورة في مجلة "ساينس" أن ترتفع الخسارة إلى 75% إذا وصل ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى 2.7 درجة مئوية وهو المعدل الذي يسير عليه العالم حاليا.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4ما نماذج المناخ وهل يمكن الثقة في معادلاتها؟list 2 of 4الشحن البحري يفاقم تلوث القطب الشمالي بالكربون الأسودlist 3 of 4ارتفاع مستوى المحيطات أسرع بمرتين ولا مؤشرات على إبطائهlist 4 of 4تقرير يرجح دخول الأرض عتبة مناخية حرجة خلال عامينend of listواستخدمت الدراسة 8 نماذج مختلفة للأنهار الجليدية، خضع كل منها لمعايرة من واقع التجارب. وقدّرت هذه النماذج فقدان الجليد في 200 ألف نهر جليدي حول العالم خارج غرينلاند والقارة القطبية الجنوبية في ظل مجموعة من سيناريوهات درجات الحرارة العالمية، مع ثبات درجة الحرارة لآلاف السنين.
وقال الباحثون إن الخسارة الهائلة للأنهار الجليدية من شأنها أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات سطح البحر، مما يعرض ملايين البشر للخطر ويؤدي إلى الهجرة الجماعية، مما يؤثر بشدة على مليارات البشر الذين يعتمدون على الأنهار الجليدية لتنظيم المياه المستخدمة في زراعة الغذاء.
مع ذلك، فإن خفض انبعاثات الكربون والحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى الهدف المتفق عليه دوليًا والبالغ 1.5 درجة مئوية من شأنه أن ينقذ نصف جليد الأنهار الجليدية.
إعلانويبدو هذا الهدف بعيد المنال بشكل متزايد مع استمرار ارتفاع الانبعاثات، لكن العلماء صرحوا بأن كل ارتفاع بمقدار عُشر درجة مئوية يتم تجنبه، سيوفر 2.7 تريليون طن من الجليد.
ووجدت الدراسة أن الأنهار الجليدية في غرب الولايات المتحدة وكندا تأثرت بشدة، حيث إن 75% منها مُقدّر لها أن تذوب. أما تلك الموجودة في الجبال العالية الباردة في سلسلتي هندوكوش وكاراكورام، فهي أكثر مرونة، لكنها ستتقلص بشكل كبير مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية.
بخلاف الدراسات السابقة، يستخدم البحث نماذج متعددة للأنهار الجليدية لدراسة مصيرها بعد نهاية القرن. كان من المعروف بالفعل أن نحو 20% من الأنهار الجليدية محكوم عليها بالذوبان بحلول عام 2100، لكن النظرة طويلة المدى كشفت أن إجمالي خسارة الأنهار الجليدية، وهي خسارة حتمية بالفعل، تبلغ 39%.
وبالإضافة إلى ارتفاع مستوى سطح البحر، فإن فقدان الأنهار الجليدية من شأنه أن يؤدي إلى انهيار البحيرات الجليدية، مما يدمر المجتمعات الواقعة في مجرى النهر، فضلا عن فقدان النظم البيئية البرية، في حين ستعاني المناطق التي تعتمد على السياحة الجليدية أيضا.
وقال الدكتور هاري زيكولاري من جامعة بروكسل الحرة في بلجيكا، والذي شارك في قيادة البحث: "تُظهر دراستنا بوضوحٍ مؤلم أن كل جزء من الدرجة مهم. إن الخيارات التي نتخذها اليوم سيتردد صداها لقرون، وستحدد مقدار ما يمكن الحفاظ عليه من أنهارنا الجليدية".
وسيكون الوضع قاتما مع ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى 2.7 درجة مئوية، حيث ستفقد جميع مناطق الأنهار الجليدية الرئيسية الـ19 في العالم، باستثناء 7 منها، ما لا يقل عن 80% من الأنهار الجليدية، من وسط أوروبا إلى سلسلة جبال الهيمالايا الشرقية.
إعلانمن جهتها، قالت الدكتورة ليليان شوستر، من جامعة إنسبروك بالنمسا، والمؤلفة الرئيسية المشاركة: "تُعدّ الأنهار الجليدية مؤشرات جيدة لتغير المناخ، نظرا لتكيفها على مدى فترات زمنية أطول، ويبدو وضع الأنهار الجليدية في الواقع أسوأ بكثير مما نراه في الجبال اليوم".
وكان عام 2020 هو العام المرجعي للتحليل في الدراسة، إلا أن الأنهار الجليدية كانت قد فقدت كميات هائلة من الجليد قبل ذلك بسبب الاحتباس الحراري خلال القرن الماضي. لكن تحديد حجم هذه الخسارة أمر صعب نظرا لندرة البيانات التاريخية، كما يقول زيكولاري، الذي أكد أن الأنهار الجليدية كانت أكبر بكثير في عام 1850 مما هي عليه اليوم.