رغم برودة الطقس والأمطار.. الآلاف يؤدون صلاة التراويح بمساجد الإسماعيلية
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
أدى لاف المصلين بمساجد الإسماعيلية مساء اليوم صلاة القيام في اليوم الثامن من شهر رمضان المبارك. وشهدت المساجد بمدينة الإسماعيلية اليوم الاثنين توافد المصلين على أداء الصلاة رغم سوء الأحوال الجوية وتساقط الأمطار على الأجواء بمدينة الاسماعيلية.
ورصدت بوابة الوفد الإلكترونيه صلاة القيام بمسجد بدر بحي الشيخ زايد بمدينة الإسماعيلية حيث استقبل المسجد مئات المصلين لأداء صلاة العشاء والتراويح وتلا الإمام الدكتور محمد سليمان ما تيسر من سورتي الاعراف والأنفال بالجزء التاسع من القرآن الكريم في صلاة القيام.
وفي مسجد المطافي اكبر المساجد بالمدينة أدى الشيخ مصطفى البحطيطي صلاة القيام وتناول الحديث عن الإصلاح بين الزوجين .واكد خلال حديثه أن هذا النوع من الإصلاح هو الأهم في العلاقات الاجتماعية لما يترتب عليه من أعمار البيوت وفسادها .مؤكدا أن كل يوم يمر على تخاصم وشقاق الزوجين يزيد من اتساع الشقاق والفرقة بينهما.
وفي مسجد إعداد الدعاة بمدينة الإسماعيلية أدى الشيخ ايمن عبد العال صلاة القيام واستطرد في دعاء القنوت بصلاح الأحوال والفوز بالجنة والنجاة من النار .وتطرق في الدعاء لاهل فلسطين بالنصر والتمكين وتحرير المسجد الأقصى وفك الكربة عن أهل غزة .
وفي مسجد ابو بكر الصديق اكبر المساجد بحي الافرنج أدى صلاة القيام مئات المصلين خلف الشيخ ابراهيم عيسى رمضان امام وخطيب المسجد والشيخ اشرف ندا .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: موعد صلاة القيام في رمضان حالة الطقس بالإسماعيلية صلاة القیام
إقرأ أيضاً:
الشيخ ماهر المعيقلي يلقي خطبة عيد الأضحى بالمسجد الحرام
أعلنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي اختيار فضيلة الشيخ الدكتور ماهر المعيقلي، إمام وخطيب المسجد الحرام، لإلقاء خطبة صلاة عيد الأضحى لهذا العام بالمسجد الحرام.
كان الشيخ المعيقلي قد ألقى خطبة يوم عرفة في العام الماضي.
وتخرّج الدكتور المعيقلي في كلية المعلمين بالمدينة المنورة، ثم نال درجة الماجستير عام 1425هـ في فقه الإمام أحمد بن حنبل من كلية الشريعة بجامعة أم القرى، حيث كانت رسالته بعنوان: "مسائل الإمام أحمد الفقهية برواية عبدالملك الميموني"، ونال تقدير ممتاز.
وفي عام 1434هـ، حصل على درجة الدكتوراه في الفقه الشافعي بمرتبة الشرف الأولى من الجامعة ذاتها، عن تحقيقه لكتاب "تحفة النبيه شرح التنبيه" للإمام الشيرازي، في أبواب الحدود والأقضية.
في مسيرته العملية، بدأ الشيخ المعيقلي مدرساً لمادة الرياضيات، ثم عمل معلماً في مكة المكرمة، وتدرج ليصبح موجهاً طلابياً في مدرسة الأمير عبدالمجيد، ثم التحق بجامعة أم القرى كأستاذ مساعد في قسم الدراسات القضائية، وتولى منصب وكيل الكلية للدراسات العليا والبحث العلمي.
وتولى الشيخ المعيقلي إمامة وخطابة جامع السعدي بحي العوالي في مكة، ثم أمّ المصلين في المسجد النبوي خلال رمضان عامي 1426 و1427هـ، قبل أن يُكلّف بإمامة التراويح والتهجد في المسجد الحرام خلال رمضان 1428هـ، وفي العام نفسه عُيّن إمامًا رسميًا للمسجد الحرام.