إعلام عبري ..رئيس الموساد غادر الدوحة ومعه أسماء الرهائن الـ50 الذين ينتظر إطلاق سراحهم
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن #رئيس_الموساد ديفيد #بارنياع عاد إلى #إسرائيل بعد جولة #مفاوضات في #قطر حول #تبادل_الأسرى والرهائن مع ” #حماس “.
وحسب قناة i24 news فإن بارنياع عاد ومعه قائمة بأسماء الأسرى الـ50 الذين ينتظر إطلاق سراحهم في #صفقة_التبادل مع “حماس” بوساطة قطر، مشيرة إلى أنه استلم القائمة وعاد بها إلى إسرائيل.
وكان الوفد الإسرائيلي بقيادة رئيس “الموساد” وصل أمس الاثنين إلى العاصمة القطرية الدوحة، لتقديم رد تل أبيب على مقترح حركة “حماس” بشأن صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين والتوصل لهدنة في قطاع #غزة.
مقالات ذات صلة تدفق المزيد من الغيوم الماطرة وأمطار غزيرة خلال الساعات القادمة 2024/03/19ونقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول إسرائيلي قوله إن الوفد الإسرائيلي سيعرض مقترحا بهدنة مدتها 6 أسابيع في غزة على أن تطلق حركة حماس سراح 40 إسرائيليا من المحتجزين لديها.
من جهتها، أوضحت القناة الـ12 الإسرائيلية أن زيارة الوفد الإسرائيلي للدوحة تأتي بعد 4 أيام من تلقي تل أبيب رد حماس عبر الوسطاء، ونقلت عن مصدر وصفته بالمطلع قوله إن الوفد قد حصل على تفويض من المجلس الوزاري المصغر بإجراء مفاوضات عامة.
وقالت إن الزيارة تأتي عقب مداولات في كل من مجلس الحرب الإسرائيلي والمجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) بشأن مقترح كانت حماس قدمته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رئيس الموساد بارنياع إسرائيل مفاوضات قطر تبادل الأسرى حماس صفقة التبادل غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: ترامب يعتزم الإعلان عن إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الإثنين المقبل
أعلن إعلام إسرائيلي نقلا عن مسؤولين، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم الإعلان عن إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الإثنين المقبل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وفي وقت سابق، قال الدكتور رامي عبده، رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن الحرب الإسرائيلية على غزة تحولت إلى «مسرح للربح والسمسرة» بالنسبة لعشرات الشركات والكيانات الاقتصادية، مؤكدًا أن هذه الجهات تتربّح من معاناة الفلسطينيين، وتشارك بشكل مباشر أو غير مباشر في الجرائم المرتكبة بحق المدنيين.
وفي مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أوضح عبده أن تصريحات المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز بشأن استفادة مئات الشركات من العدوان ليست جديدة، بل تعكس واقعًا قائمًا منذ بداية الحرب، حيث أشار إلى أن هناك شركات صناعات عسكرية وغذائية ودوائية وتقنية تساهم في تسليح وتغذية آلة الحرب الإسرائيلية.
وأضاف أن شركات أمريكية وأوروبية ترسل معدات هدم للمنازل الفلسطينية عبر مقاولين إسرائيليين يتباهون بتسابقهم على تدمير أكبر عدد من المنازل، بينما تتربح شركات أخرى من عمليات إدخال المساعدات تحت غطاء «إنساني».