إظهار التعليقاتأخبار قد تعجبكNo stories found.

تابعونا

آخر الأخبارالدوري الإنجليزي الدوري المصريالدوري السعوديعاجل الدوري الإسبانيدوري أبطال أوروبا المحترفينالتاريخ

واتس كورة

Powered by Quintype

واتس كورة wtkora.com INSTALL APP.

المصدر: واتس كورة

كلمات دلالية: برشلونة البرازيل نيمار

إقرأ أيضاً:

نقاشات موسعة تستشرف ملامح إعلام المستقبل

دبي: «الخليج»
شهدت قمة الإعلام العربي في دبي، ومع يومها الأول سلسلة من الجلسات النقاشية الملهمة حول جملة من الموضوعات وثيقة الصلة بمستقبل العمل الإعلامي في المنطقة، وكيفية النهوض بعوامل تميزه، حيث غطت نقاشات ضمن «المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، مجموعة من الموضوعات المتنوعة، والتي امتدت من أثر السرد القصصي في الحفاظ على التراث، إلى توقعات الشباب في سوق العمل عقب الانتهاء من دراستهم الجامعية، وأثر برامج التوك شو في المجتمع لاسيما بين فئة الشباب.
في جلسة عقدت بعنوان: «السرد القصصي في الموروث الإماراتي»، تحدث الإعلامي والباحث في مجال التراث خلفان الكعبي، وصانع المحتوى مطر الشامسي، بينما أدارت الحوار الإعلامية علياء بوجسيم، حيث أكد المشاركون أنّ السرد القصصي، سواء كان مكتوباً أو شفوياً، هو وسيلة فعّالة للحفاظ على تراثنا، ونقله إلى الأجيال القادمة بلغةٍ محببةٍ وسلسةٍ، في زمنٍ أصبحت فيه المفردات القديمة مهددة بالزوال.
وقال مطر الشامسي إنّه لا بد لأيّ شخصٍ يعمل في المجال التراثي أن يستخدم الوسائل الإعلامية المتاحة بالشّكل الصّحيح، لما لها من تأثير كبير في إبراز الموروث الثقافي، ونقله إلى الأجيال القادمة.
من جهته، قال خلفان الكعبي، إنّ الوسائل السمعية والبصرية الحديثة أصبحت ضرورةً مُلحّةً في هذا العصر لإيصال القصص التراثية، سواء عبر فيديوهات قصيرة أو تسجيلات صوتية أو حتى عبر المنصات التفاعلية المختلفة.
وأشار إلى أنّ من يُريد دخول عالم صناعة المحتوى في المجال التراثي، لا بُدّ أن يُتقن فن الاختصار، ويُقدم محتوى بسيطاً وسهلاً يُخاطب عقول وقلوب الجمهور، مؤكداً أنّ التبسيط لا يعني تفريغ المعنى، بل يعني جعل التراث في متناول الجيل الجديد بلغةٍ يفهمها.
وفي جلسة «برامج التوك شو والشباب»، التي عُقدت ضمن فعالية «دردشات إعلامية» قالت الإعلامية ناديا الزعبي، من قناة عمّان، إنها تؤمن بأن الذكاء الاصطناعي سيسهم في تطوير قطاع الإعلام، من خلال تحليل البيانات وفتح آفاق جديدة، إلا أنه لا يمكن أن يحلّ محل الإعلامي الحقيقي، مشيرةً إلى أنّ الإعلامي ليس مجرد روبوت يقرأ الأخبار، بل هو إحساس حي، وتجسيد صادق لنبض الواقع.
فيما حددت جلسة «ما بعد التخرج الواقع والمستقبل»، والتي نظمت ضمن دردشات إعلامية، 10 ركائز تمكن الخريجين الجدد من الاستعداد الجيد لسوق العمل والحصول على وظائف تتوافق مع مهاراتهم وتوقعاتهم المستقبلية.
وناقشت نورهان فهمي من منصة مونيفاي خلال الجلسة، أبرز التحديات التي يواجهها الشباب في البحث عن الوظيفة الأولى، وطرحت حلولاً عملية لتجاوزها، ومن أبرزها أنه يجب على الشباب إعداد سيرة ذاتية احترافية، والانخراط في التدريب العملي لاكتساب الخبرات المطلوبة.
أما جلسة «ما بعد الشاشة.. الشباب والبودكاست»، استضافت المنتج ومقدم البودكاست معين جابر، الذي استعرض من واقع خبرته الإعلامية والإنتاجية، كيف أصبح البودكاست وسيلة فاعلة للتعبير ومصدراً غنياً للنقاشات المجتمعية والفكرية، التي تسهم في تشكيل وعي الجيل الجديد وتوسيع مداركه.
فيما أكدت صانعة المحتوى ياسمين ناصر، بجلسة «من التسويق إلى صناعة المحتوى» أن الشغف هو القوة الدافعة وراء التعلّم والتحسين المستمر في فن الطهي، ما يساعد على نشر محتوى جذاب ومبتكر ويشجع المتابعين على تبني عادات غذائية جديدة..
وأكدت أنها استفادت من خبرتها في التسويق للترويج لفن الطبخ، حيث تعتمد صناعة المحتوى الناجحة على القدرة على إيصال الأفكار بمهارة وأساليب بسيطة تجذب المتلقي، وتُحفّزه للعودة مرة أخرى للاطلاع على المزيد من المحتوى المعروض.

مقالات مشابهة

  • في قضية محمد سامي .. محامي عفاف شعيب يكشف تفاصيل مثيرة
  • تأجيل الجلسة وإحالته لمستشفى العباسية.. تطورات جديدة في قضية «سفاح المعمورة»
  • الصفدي يجري مباحثات موسعة مع نظيرته الفنلندية
  • تطورات صادمة في قضية طبيب العيون المتهم بتصوير النساء خلسة في إسطنبول
  • نقاشات موسعة تستشرف ملامح إعلام المستقبل
  • سقوط مفاجئ للنصر أمام الفتح في ختام الدوري السعودي بثلاثية مثيرة
  • نيمار خارج قائمة أنشيلوتي
  • حزب العدالة والتنمية التركي يأمل في إعادة انتخاب أردوغان لولاية رئاسية جديدة
  • إفراج بكفالة.. تطورات قضية طفــ.ل المرور
  • قراءة وتعليق في قانون اللجوء المصري (٢)