قالت الفنانة دينا، «الأشخاص اللي بوشين دي لازم تشيلهم من حياتك، واللي يقدر يقول الكلمة في وجهك هو الرجل الأمين».

بدل الرقص حرام

وأكدت «دينا»، خلال حوارها مع الإعلامية منى عبدالوهاب، ببرنامج «ع المسرح» المُذاع على شاشة «الحياة»، أن بدل الرقص حرام وذلك من منظور الدين، مواصلة: «أي عري حرام، بس أنا مليش دعوة بكلام حد، أنا قاعدة جوا دائرتي المغلقة جدا، مع صحابي والناس اللي قادرة أنسجم معاهم، والسلام النفسي ده جيه بعد مجهود سنين».

وتابعت، أنها عاشت صراعات كثيرة، أصعبها هي الصراعات التي تريد أن تغير فيها أفكار معينة في المجتمع، مواصلة: «مفيش مجتمع خالي من الأمراض النفسية، عشان كده أنا مش بحكم على الأشخاص، وكلنا عندنا مرض نفسي، لكن بحكم أن المجتمع فيه أفكار معينة أنا كان نفسي أقول إني معايا شهادة في الفلسفة، لكن أنا مشتغلتش بيها واشتغلت راقصة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنانة دينا دينا ع المسرح

إقرأ أيضاً:

في ظل توسع جمهورها.. موسم جديد يعد بمواهب كثيرة للفروسية السورية   

دمشق-سانا

مع انطلاق بطولات الفروسية بشكلها الجديد بعد التحرير بحضور جماهيري، وهو ما لم تشهده رياضة الآباء والأجداد أيام النظام البائد، تتحضر أندية الفروسية والمراكز التدريبية لاستقبال موسم صيفي مختلف عن سوابقه.

لعب الحضور الجماهيري في بطولات قفز الحواجز التي يقيمها نادي الفروسية المركزي بالديماس بريف دمشق خلال الأشهر القليلة الماضية دوراً مهماً في توسيع قاعدة هذه اللعبة، ما دفع الأندية إلى وضع خطط جديدة لاستقبال العدد الكبير المتوقع خلال هذا الصيف.

سانا التقت مدير مركز هاي هورس التدريبي لتعليم ركوب الخيل بدمشق عامر علما، فقال: “كوادرنا التدريبية المتخصصة بتعليم ركوب الخيل لديها خطط تعليمية تتناسب مع مختلف الفئات العمرية وحسب تقدمها بهذه الرياضة لكن توسعنا بخطة العمل هذا الصيف مع ازدياد الإقبال على ممارسة الفروسية، نظراً لتوسع القاعدة الجماهيرية لهذه الرياضة”.

وأضاف علما: جرت العادة أن تمارس رياضة قفز الحواجز على خيول محددة لكن القاعدة شملت الخيول العربية، خيول الجمال والقوة والأصالة، والتي تعتز بها سوريا باعتبارها من المواطن الأصلية لتربيتها منذ سنوات طويلة، بعد أن أثبتت قدرتها على تقديم الأداء الجيد في البطولات.

ويبدو أن الفروسية وجدت طريقها بقوة إلى الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة بعد أن أثبتت التجارب أن ركوب الخيل يدخل في علاج هؤلاء الأشخاص ويسرع من اندماجهم بأقرانهم في المجتمع وهو ما أكده علما، حيث لفت إلى تخصيص كوادر مجهزة للتعامل مع أصحاب الهمم وتدريبهم على ركوب الخيل، وتهيئتهم للتقدم في المستوى وعلاجهم بآن واحد.

المتخصص والخبير بالخيول العربية المهندس محمود يونس لفت إلى أن الخيول العربية عالم متكامل ففيها تاريخ سوري عريق ضارب جذوره في عمق التاريخ، فمن خلال عمله السابق بدائرة الخيول العربية بوزارة الزراعة، أوضح أن الأنساب الخاصة بالخيول العربية موثقة بشهادات دقيقة معتمدة لدى جهات دولية ومحلية عبر معايير محددة.

واستعرض يونس أهمية التدريب على الخيول العربية فهي فرصة لتوسيع المعرفة الخاصة بالجواد العربي الأصيل وطريقة تسجيله التي تتطلب إجراءات تبدأ بسحب العينات الدموية من المولود الجديد ثم إرسالها إلى مكتب متخصص بمطابقة هذه العينات ليتم تسجيلها ضمن كتب الأنساب المعتمدة في سوريا.

وتعد سورية من المواطن الأصلية لتربية الجواد العربي الأصيل وفيها من السلالات القديمة التي لا تزال العائلات السورية تعتز بتربيتها كابر عن كابر، وتعمل على التوسع في إنتاجها للمحافظة عليها من الاندثار.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • هل الجهر بالنية قبل الصلاة حرام؟.. دار الإفتاء تكشف الضوابط والشروط
  • النسخة الأولى من كأس العالم للأندية.. أموال كثيرة وحماس قليل
  • نهال طايل عن ارتباط مها الصغير: معملتش حاجة عيب أو حرام
  • خاص| لاعب بيراميدز يدخل دائرة اهتمام المنتخب المصري بعد الحصول على دوري الأبطال
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: البساطة عنوان الرقي في الأعراس
  • حرام أم جائزة؟.. حكم زيارة القبور في أول أيام عيد الأضحى
  • هل تُغلق المدارس في تركيا غدًا؟ الطلاب يترقبون مع اقتراب عيد الأضحى
  • في ظل توسع جمهورها.. موسم جديد يعد بمواهب كثيرة للفروسية السورية   
  • يحمي من السرطان والسكري.. فوائد كثيرة للوز
  • الاحتلال يعلن قرية خلة الضبع بمسافر يطا "منطقة عسكرية مغلقة"