روسيا اليوم : أنقرة الوجهة الأولى لوزير الخارجية الصيني عقب إعادة تعيينه.. تصريحات مهمة ولقاء مع أردوغان
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أنقرة الوجهة الأولى لوزير الخارجية الصيني عقب إعادة تعيينه تصريحات مهمة ولقاء مع أردوغان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي Sputnik قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، خلال لقاء مع نظيره التركي هاكان فيدان إن بكين .، والان مشاهدة التفاصيل.
أنقرة الوجهة الأولى لوزير الخارجية الصيني عقب إعادة...
Sputnik
قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، خلال لقاء مع نظيره التركي هاكان فيدان إن بكين مستعدة لتعزيز التعاون مع أنقرة في المنظمات متعددة الأطراف.
وأضاف وانغ يي الذي يشغل أيضا منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني: "الصين على استعداد لتعزيز التعاون والتنسيق مع تركيا في إطار المنظمات متعددة الأطراف مثل الأمم المتحدة ومجموعة العشرين ومنظمة شنغهاي للتعاون، للتعبير بشكل مشترك عن رأي بلدان الأسواق الناشئة ودعم التعددية القطبية الحقيقية والحفاظ على استقرار سلاسل الإنتاج العالمية وسلاسل التوريد".
كما أعرب الوزير الصيني، عن استعداد بلاده للعمل مع تركيا "لتحقيق المزيد من الاستقرار في عالم يسوده الفوضى".
يوم أمس الأربعاء، بحث الوزير الصيني مع نظيره التركي في أنقرة الأزمة الأوكرانية.
كما اجتمع وانغ يي مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وذلك في أول زيارة خارجية للوزير الصيني منذ تعيينه.
المصدر: نوفوستي
54.70.54.255
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أنقرة الوجهة الأولى لوزير الخارجية الصيني عقب إعادة تعيينه.. تصريحات مهمة ولقاء مع أردوغان وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يستقبل نظيره اللبناني لبحث التعاون المشترك.. ويؤكد دعم القاهرة الكامل لبيروت
الرئيس السيسي: حريصون على دعم جهود لبنان فى إعادة الإعمارنرفض الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة ضد الأراضى اللبنانيةنؤكد على تمكين الدولة اللبنانية من بسط سيادتها على أراضيها نجدد دعوتنا للمجتمع الدولى لتحمل مسئولياته تجاه إعادة إعمار لبنان يجب إنهاء العدوان على قطاع غزة وضمان دخول المساعدات الإنسانية للمدنيين الأبرياء فى القطاعنرفض أى محاولات تهجير للفلسطينيين أو تصفية قضيتهم العادلةندين الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، على السيادة السوريةاستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم في قصر الإتحادية، الرئيس اللبناني جوزاف عون، حيث جرت مراسم الاستقبال الرسمية تخللها عزف السلامين الوطنيين للبلدين.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيسين عقدا اجتماعاً مغلقاً أعقبته جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي البلدين، حيث ناقش الطرفان سبل تعزيز العلاقات الثنائية، لا سيما في المجالات الإقتصادية، والبنية التحتية، والطاقة، وجهود إعادة الإعمار، كما تناولت المباحثات آليات دعم إستقرار لبنان الشقيق، وإستعادة الأمن والسلم الإقليميين في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه المنطقة.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، بأن الرئيسين عقدا مؤتمراً صحفياً استعرضا فيه نتائج المباحثات.
وفيما يلي نص كلمة الرئيس خلال المؤتمر الصحفي: بسم الله الرحمن الرحيم، الرئيس العماد جوزاف عون، رئيس الجمهورية اللبنانية، أستهل كلمتى، بالترحيب بالرئيس "جوزاف عون"، رئيس الجمهورية اللبنانية الذى يحل ضيفا عزيزا في بلده الثاني "مصر"، تلك الزيارة، التى تحمل فى طياتها رمزية خاصة، فهى تجسد متانة العلاقات التاريخية والإستراتيجية بين بلدينا، وتعكس ترابطا يمتد عبر العصور إذ لطالما شكلت مصر ولبنان، نموذجا فريدا، للأخوة العربية الحقيقية.
لحضور الكرام، تأتى زيارة الرئيس "عون"، فى مرحلة دقيقة وظرف إقليمى شديد التعقيد لتؤكد عمق العلاقات "المصرية - اللبنانية"، وصلابتها على كافة المستويات .. وتعكس الترابط الوثيق بين الشعبين والحكومتين، ولقد مثلت مباحثاتنا اليوم، فرصة ثمينة لتبادل الرؤى، مع أخى فخامة الرئيس، حول سبل تعزيز التعاون بين بلدينا، لاسيما فى المجالات الاقتصادية والتجارية.
وأكدنا حرصنا، على دعم جهود لبنان فى إعادة الإعمار، من خلال الاستفادة من الخبرات المصرية الرائدة، فى هذا المجال.
كما شددت على موقف مصر الثابت فى دعم لبنان، سواء من حيث تحقيق الاستقرار الداخلى، أو صون سيادته الكاملة .. ورفضنا القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة، ضد الأراضى اللبنانية، وكذلك احتلال أجزاء منها.
وفى هذا السياق، تواصل مصر مساعيها المكثفة، واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فورى وغير مشروط، من كامل الأراضى اللبنانية .. واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن رقم "1701".. دون انتقائية.. بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية، من بسط سيادتها على أراضيها .. وتعزيز دور الجيش اللبنانى، فى فرض نفوذه جنوب "نهر الليطانى".
كما أجدد اليوم، دعوة المجتمع الدولى، لتحمل مسئولياته تجاه إعادة إعمار لبنان .. وأحث الهيئات الدولية والجهات المانحة، على المشاركة بفاعلية فى هذا الجهد .. لضمان عودة لبنان إلى مساره الطبيعى،على طريق السلام والتعايش والمحبة فى المنطقة.
لقد تطرقت مباحثاتى، مع أخى فخامة الرئيس "عون" كذلك، إلى تطورات الأوضاع فى قطاع غزة .. حيث أكدنا ضرورة إنهاء العدوان على القطاع فورا، واستئناف العمل باتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح كافة الرهائن والأسرى. مع ضمان دخول المساعدات الإنسانية، بشكل عاجل لتلبية الاحتياجات الملحة، للمدنيين الأبرياء فى غزة. كما جددنا التأكيد، على موقف مصر ولبنان الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية مع رفض أى محاولات تهجير للفلسطينيين،أو تصفية قضيتهم العادلة.
ومن هذا المنبر، ندعو المجتمع الدولى، إلى حشد الجهود الدولية والموارد، لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، وتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى القطاع والعمل على توسيع الاعتراف الدولى بالدولة الفلسطينية، على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية" كون هذا المسار، هو الضامن الوحيد، للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار فى المنطقة.
تناولت مباحثاتنا أيضا، الملفات الإقليمية الملحة، وعلى رأسها الوضع فى سوريا، حيث جددنا دعمنا الكامل للشعب السورى الشقيق وأكدنا ضرورة أن تكون العملية السياسية، خلال الفترة الانتقالية.. شاملة وغير إقصائية .. مع استمرار جهود مكافحة الإرهاب، ورفض أى مظاهر للطائفية أو التقسيم.
كما شددنا على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، على السيادة السورية، وضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضى السورية المحتلة، واحترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها.
أخى الرئيس، فى ختام كلمتى، أؤكد لكم، أن مصر ستظل إلى جانب لبنان الشقيق، وإلى جانبكم، فخامة الرئيس، وإلى جانب الحكومة اللبنانية، فى كل المساعى الرامية، إلى الحفاظ على استقرار لبنان وسيادته، بما يلبى تطلعات شعبه النبيل، ولنعمل معا من أجلتعزيز علاقاتنا الثنائية فى كافة المجالات، ليستعيد لبنان دوره العريق، كمنارة للثقافة والتنوير فى المشرق.. والعالم العربى.
لقد كان التواصل بين مصر ولبنان إيجابياً يهدف إلى التنمية والحضارة، فقد كان هناك تواصل بين المصريين القدماء والفينيقيين وفي العصر الراهن كانت مصر من أوائل الدول منذ الأربعينات التي أقامت علاقات مع لبنان ومصر ولبنان لديهما جهد مشترك عبر السنوات الماضية في مجال الثقافة والكتابة والشعر الرئيس نحن داعمون لك ونتمنى لك كل التوفيق.