حسام حسن يكشف المكسب الحقيقي من بطولة العاصمة الودية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يتوقع حسام حسن، المدير الفني للمنتخب المصري الأول لكرة القدم، زيادة أعداد الجماهير خلال مواجهة كرواتيا، ضمن منافسات نهائي كأس العاصمة الإدارية الودية الجديدة.
مصطفى محمد ومرموش يقودان تشكيل مصر المتوقع أمام كرواتياوتحدث حسام حسن في المؤتمر الصحفي للحديث عن مواجهة كرواتيا، حيث قال: "بالنسبة لنا الجمهور يمثل الفارق على الجانب المعنوي، وأيضًا يصنع الفارق في أداء اللاعبين".
وتابع: "لأول مرة الجماهير ستحضر مباراة في العاصمة الإدارية، وأتوقع أن كثافة الجمهور ستكون أكبر في مباراة كرواتيا".
وأضاف: "المكسب الأساسي والحقيقي من بطولة كأس العاصمة الودية هو التفاف الجمهور من جديد حول المنتخب، الجمهور المصري يستحق الفرحة، فالجماهير شعرت برائحة المنتخب المصري أمام نيوزيلندا".
وأضاف: "لاعبي المنتخب المصري يريدون تنفيذ أفكاري، أحمد حجازي قائد الفريق كان على دكة البدلاء ويجري عمليات الإحماء على فترات حتى يكون جاهزًا للمشاركة".
وكان المنتخب المصري قد حقق الفوز على نظيره النيوزيلندي بهدف نظيف، في نصف البطولة الودية، ليضرب موعدًا ناريًا أمام نظيره الكرواتي، والتي ستنطلق في العاشرة من مساء الغد الثلاثاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام حسن كرواتيا
إقرأ أيضاً:
رسمياً.. أحمد حسام ميدو يعلن عن إشهار نادي THE MAKER
أعلن أحمد حسام ميدو، عن اشهار مشروعه نادي " THE MAKER " رسميًا والمشاركة في دوري الدرجة الرابعة من الموسم القادم وفُرص جديدة للمواهب للإحتراف.
وقال أحمد حسام ميدو عبر فيديو نشره عبر حساب the maker :”بعلن إشهار نادي “the maker “ رسمياً والمشاركة في دوري الدرجة الرابعة من الموسم القادم وفُرص جديدة للمواهب للإحتراف.
وأضاف :"هيكون لعيبة الفريق الأول من الشباب و في مجموعة من فريق 2010 هيمثلوا ٣٠ ٪ او ٤٠٪ من قوام الفريق الأول.
وكان قد أطلق النجم أحمد حسام "ميدو" تصريحات نارية هاجم فيها أداء المنتخب السعودي، رغم تحقيقه فوزًا باهتًا بهدف دون رد أمام هايتي في بطولة الكأس الذهبية، معتبرًا أن الانتصار لا يعكس التراجع الكبير في مستوى الفريق الأخضر.
وخلال ظهوره التلفزيوني، أعرب ميدو عن استيائه من الصورة التي ظهر بها المنتخب السعودي، مشددًا على أن الأداء يفتقد أي ملامح فنية أو قتالية، وقال: "أنا متابع للدوري السعودي منذ فترة طويلة، وبالنسبة لي، هذا الجيل هو الأضعف خلال الـ25 أو 30 سنة الماضية من حيث الإمكانيات".