الثلوج تتساقط على دولة عربية في هذا الموعد
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
توقّع الديوان الوطني للأرصاد الجوية بالجزائر ، تساقط بعض الثلوج ابتداءً من اليوم الثلاثاء، 26 مارس 2024، على المرتفعات الداخلية والهضاب العليا.
ومن المتوقع أن تشهد المناطق الشمالية أجواء ملبدة غالبا إلى غائمة، مع تساقط زخات مطرية غزيرة محليا على المناطق الغربية والوسطى، تكون رعدية أحيانا ومحملة محليا بحبات البرد، لتلتحق بالمناطق الشرقية أواخر النهار.
كما انه من المتوقع أن تشكل سحب على المناطق الداخلية، الهضاب العليا ومنطقة الأوراس تكون مرفوقة ببعض الخلايا الرعدية التي من المحتمل أن تؤدي إلى تساقط بعض الزخات المطرية، لتلتحق بالمناطق الساحلية الوسطى والشرقية خلال الليل.
وفي المناطق الجنوبية، ستكون الأجواء من صافية إلى ملبدة بالغيوم جزئيا على العموم، لتتلبد السماء أواخر النهار على منطقة بشار وشمال الصحراء مع تساقط بعض الأمطار التي تكون مرفوقة برعود، وهذا خلال الليل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مع تزايد عدد الإصابات منذ أواخر 2024.. “الصحة العالمية” تطلق استجابة طارئة للكوليرا في سوريا
مع تزايد عدد الإصابات بالكوليرا في عدة مناطق سورية منذ أواخر عام 2024، وزيادة خطر تفشي المرض مع ارتفاع درجات الحرارة في البلاد، أطلقت منظمة الصحة العالمية استجابة طارئة للكوليرا في سوريا.
وتمتد الاستجابة في قطاعات المياه والصرف الصحي والنظافة ستة أشهر لحماية 850 ألف شخص، الأكثر عرضة لخطر الإصابة في محافظات حلب، واللاذقية، والحسكة، ودمشق.
وسجلت سوريا بين شهري أغسطس وديسمبر 2024 ما مجموعه 1444 حالة مشتبهة و7 وفيات مرتبطة بالمرض، وكانت أعلى معدلات الإصابة في اللاذقية والحسكة وحلب، ومواقع النازحين مثل مخيم الهول، حيث يرتبط هذا التفشي بالجفاف المستمر، والحركة السكانية، والانقطاع المتكرر لخدمات المياه والصرف الصحي والنظافة.
اقرأ أيضاًالعالمبينهم أطفال ونساء.. قصف إسرائيلي همجي يودي بحياة 50 فلسطينيًا منذ فجر اليوم
وتنفذ هذه التدخلات بالشراكة مع وزارة الصحة والهيئات المسؤولة عن المياه والسلطات المحلية؛ لدعم الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز التأهب والاستجابة لتفشي الأمراض.
وجاءت هذه الاستجابة بفضل الدعم السخي الذي قدمه صندوق سوريا الإنساني، وهي آلية تضم مانحين متعددين ويديرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، كما تمكن هذه الآلية من إجراء التمويل السريع والمرن للشركاء الصحيين والإنسانيين في الخطوط الأمامية بناءً على الاحتياجات المحلية.