مهرجان عمان السينمائي في الأردن.. ننشر قائمة أعضاء لجان التحكيم ترفيه
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
ترفيه، مهرجان عمان السينمائي في الأردن ننشر قائمة أعضاء لجان التحكيم،كشف مهرجان عمان السينمائي الدولي أول فيلم في دورته الرابعة والتي ستعقد في الفترة ما .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مهرجان عمان السينمائي في الأردن.. ننشر قائمة أعضاء لجان التحكيم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف مهرجان عمان السينمائي الدولي أول فيلم في دورته الرابعة والتي ستعقد في الفترة ما بين 15 أغسطس إلى 22 أغسطس المقبل، عن أعضاء لجان التحكيم الذين سيختارون الفائزين بجائزة السوسنة السوداء في الفئات التنافسية الثلاث: أفضل فيلم روائي عربي طويل وأفضل فيلم عربي وثائقي طويل وأفضل فيلم عربي قصير، بالإضافة إلي جائزة فيبريسكي التي انضمت جديدًا لجوائز المهرجان لفئة الأفلام الوثائقية.
قائمة أعضاء لجان التحكيم في مهرجان عمان السينمائييعتبر مهرجان عمان السينمائي في الأردن، فريدًا من نوعه في الأردن من حيث الحجم وتسليطه الضوء على الأعمال السينمائية الأولى العربية والأجنبية. تضم لجنة تحكيم الأفلام الروائية العربية الطويلة:
أندريس فيسنتي غوميز، أحد أهم وأشهر المنتجين في إسبانيا والفائز بجائزة الأوسكار عن فيلمه Belle Epoque (1992).
إياد نصار، نجم أردني اشتهر بأدائه المميز على الشاشات الصغيرة والكبيرة، له مكانته كواحد من أكثر الممثلين الموهوبين في المنطقة. من أشهر أفلامه "شوكه وسكينه" و"الفيل الازرق ٢" و"كازابلانكا" و"أصحاب ولا أعز".
بشرى رزة، فنانة مصرية متعددة المواهب، اشتهرت بأدوارها كممثلة ومغنية ومقدمة برامج تلفزيونية ورائدة أعمال ومنتجة. نالت تقديرًا لدورها في فيلم "678" كما قامت بإنتاج أفلام مثل "أسماء".
رجاء عماري، مخرجة تونسية عرضت فيلمها الروائي الطويل الأول "الحرير الأحمر" (2002) لأول مرة في مهرجان برلين السينمائي الدولي وفاز بالعديد من الجوائز. شارك فيلمها الثاني "الدّواحة" في الاختيار الرسمي لمهرجان البندقية السينمائي السادس والستين.
لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية العربية الطويلة في مهرجان عمانمونيكا بورغمان، مخرجة أفلام ومنتجة ألمانية – لبنانية. في عام 2001، شاركت في تأسيس شركة UMAM Productions مع لقمان سليم، والتي تعنى بصناعة الأفلام الوثائقية بشكل أساسي. أخرجا معًا الفيلم الوثائقي "مذبحة" (2004) وفيلم "تدمر" (2016).
إياد حمام، مونتير أفلام وثائقية أردني، قام بمونتاج عدة أفلام وثائقية حصدت العديد من الجوائز كما عمل على مجموعة من الأعمال الأردنية مثل مسلسل "مدرسة الروابي للبنات" من إنتاج شركة نتفلكس والفيلم الروائي الأردني "الحارة".
نزار عنداري، صانع أفلام وأكاديمي ومبرمج أفلام لبناني. شارك فيلمه "فتح أبواب السينما" (2020) في أكثر من عشرين مهرجانًا، تتنافس الأفلام الوثائقية الطويلة العربية هذا العام أيضًا على جائزة فيبريسكي (جوائز نقاد السينما الدولية للترويج للفن السينمائي وتشجيع السينما الجديدة والشابة).
لجنة تحكيم فيبريسكي في مهرجان عمانهندة حوالة، شغلت منصب المدير الفني للمهرجان الدولي للسينما بتوزر عام 2019 ومهرجان منارات عام 2022، وكانت عضوًا في اللجنة الفنية لمهرجان قرطاج السينمائي (2015/2016/2022).
شايان رياز، صحافي من برلين يدير حاليا مشروع مركز التعليم الثقافي الدولي في معهد جوته في هامبورغ. كما شارك في لجان تحكيم فيبريسكي السابقة في مانهايم-هايدلبرغ (IFFMH) وeBerlinal عام 2020.
محمد طارق، ناقد سينمائي مصري ومبرمج مهرجانات ومدير فنون، يقيم بين القاهرة ودبلن. تتكون لجنة تحكيم الفيلم العربي القصير.
عفاف بن محمود، ممثلة ومخرجة ومنتجة تونسية لعبت أدوارًا بارزة مع مخرجين تونسيين مهمين منهم نوري بوزيد في فيلمه "آخر فيلم" ومؤخرًا في فيلم "أطياف" للمخرج مهدي هميلي والذي حصدت عليه جائزة أفضل ممثلة في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي (2021) ثم في كل من مهرجان Vues d’Afrique ومهرجان Pluriel.les.
دارين سلام، كاتبة ومخرجة أردنية، عُرض فيلمها الروائي الطويل الأول "فرحة" (2021) والحائز على تقدير النقاد لأول مرة عالميًا في الدورة السادسة والأربعين من مهرجان تورنتو السينمائي الدولي. حاز الفيلم على 12 جائزة دولية حتى الآن، كما رشحه الأردن ليمثله في جوائز الأوسكار العام الماضي.
يمنى مروان، ممثلة لعبت دورها الرئيسي لأول مرة في الفيلم الطويل "الوادي" للمخرج غسان سلهب (2023)، منذ ذلك الحين، قامت بأدوار مع مخرجين من جميع أنحاء العالم العربي.
أول دور رئيسي لها باللغة الإنجليزية كان في المسلسل القصير Little Bird من إنتاج Sky Atlantic عام 2020. سيتم الإعلان عن الفائزين لكل فئة خلال الحفل الختامي للمهرجان في 22 يوليو 2023.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مهرجان عمان السينمائي في الأردن.. ننشر قائمة أعضاء لجان التحكيم وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السینمائی الدولی لجنة تحکیم فی مهرجان مهرجان ا
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: "المشروع X" ليس في أفضل حالاته وعيد الأضحى يفتقد التنوع السينمائي
أعرب الناقد السينمائي طارق الشناوي عن وجهة نظره تجاه فيلم "المشروع X" للنجم كريم عبد العزيز، مشيرًا إلى أن الفيلم لم يرتقِ إلى المستوى الذي اعتاد عليه الجمهور من نجمهم المفضل.
كما انتقد قرار صناع السينما بتقسيم عروض عيد الأضحى على فيلمين فقط، معبّرًا عن أسفه لحرمان الجمهور من تجربة تنوع سينمائي أوسع.
في هذا التقرير، نستعرض آراء الشناوي حول نقاط القوة والضعف في الفيلم، وأداء النجوم المشاركين، بالإضافة إلى رؤيته لمشهد السينما المصري في موسم العيد.
تصريحات طارق الشناوي
أكد طارق الشناوي في تصريحات لبرنامج "ET بالعربي" أن تقسيم فترة عرض الأفلام في عيد الأضحى على فيلمين فقط جاء بهدف زيادة الإيرادات وتقليل التكلفة الإعلانية، لكنه في الوقت ذاته حرم الجمهور من التنوع السينمائي المعتاد في هذا الموسم.
وقال طارق الشناوي: "قرروا يقسموا التورتة فيما بينهم ولم يعترض أحد، لإن لما بتنزل فيلمين فقط بتضمن إيرادات أكتر ودعايا أقل، لأنك مش داخل مع خمسة أفلام، دول فيلمين فقط. المسألة دي بتفيد التوزيع والإنتاج، لكنها بتضر المتلقي وبتقلل متعة التنوع".
جودة الصورة والتقنيات البصرية.. نقلة نوعية غير كافية
رغم إشادة الشناوي بالتطور التقني الملحوظ في جودة الصورة والتقنيات البصرية التي قدمها الفيلم، إلا أنه شدد على أن هذه النقلة لم تكن كافية لتعويض ضعف السيناريو والشخصيات غير المكتملة.
وأضاف: "على قدر الترقب والانتقال والتكلفة الضخمة، هو عاوز يقدم للمشاهد نقلة نوعية على مستوى الصورة، لكن إلى أي مدى النقلة دي ممكن تقنع المشاهد أنه يتغاضى عن ضعف السيناريو؟ هناك شخصيات كثيرة مش واضحة ومش مفهومة، وهذا كان أكثر عائق بالنسبة لي في التفاعل مع الفيلم".
أداء الفنانين بين الحضور الضعيف والبدايات الواعدة
علق طارق الشناوي على أداء نجوم الفيلم، مؤكدًا أن كريم عبد العزيز لم يظهر بالوهج والحضور القوي المعتاد منه، مما أثر على التجربة السينمائية بشكل عام.
أما بالنسبة لياسمين صبري، فاعتبر أنها لا تزال بحاجة إلى مخرج قادر على إعادة صياغة إحساسها وأدائها بعيدًا عن مجرد الظهور كـ "وجه جميل".
وقال: "ياسمين لا تزال تبحث عن مخرج يعيد صياغة إحساسها ومشاعرها وأدائها، يجب أن نتعامل معها كممثلة وليس فقط كفتاة جميلة".
فيما وصف الناقد إياد نصار بأنه من أهم الممثلين في المشهد السينمائي، لكنه لم يستفد في هذا الفيلم من دوره بشكل كامل بسبب قلة الفرص التي منحها له السيناريو.
أحمد غزي نجم صاعد بين النجوم
أشاد طارق الشناوي بأداء الفنان أحمد غزي، الذي برز بشكل خاص في فيلم "قهوة المحطة"، ووصفه بأنه نجم صاعد في المشهد الفني، ولفت إلى استخدام غزي الذكي للحالة المرحة في شخصيته، مما جعله يحظى بحب الجمهور.
وقال: "أحمد غزي في ترقب كبير مع الجمهور، وأصبح يشكل ملامح نجم قادم بقوة، واستخدامه للحالة المرحة كان استخدامًا ذكيًا جدًا، وربنا مديله طلة حلوة".