فنون، ياسمين عز تدافع عن تامر حسني فيه ناس غيرانة من نجاحه،10 57 م الخميس 27 يوليو 2023 كتب مروان الطيب دافعت ياسمين عز .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ياسمين عز تدافع عن تامر حسني: "فيه ناس غيرانة من نجاحه"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ياسمين عز تدافع عن تامر حسني: "فيه ناس غيرانة من نجاحه"

10:57 م الخميس 27 يوليو 2023

كتب- مروان الطيب:

دافعت ياسمين عز عن الفنان تامر حسني بعد تعرضه لانتقادات من قبل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد طرحه أحدث أعماله السينمائية وهو فيلم "تاج" والذي عرض بموسم أفلام عيد الأضحى الماضي.

وتحدثت "ياسمين" خلال برنامجها "كلام الناس" والذي يعرض على قناة "Mbc مصر" عن النجاح الذي حققه فيلم "تاج" بدور العرض السينمائي في مصر والوطن العربي وأن هناك قلة دائماً ما يهاجمون "تامر" وأعماله الفنية حتى قبل طرحها سواء عبر حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر قناته الرسمية على "يوتيوب".

وعلقت "ياسمين" قائلة "الناس بقالها فترة بتتكلم عن نجم الجيل السوبر ستار تامر حسني أنا كنت بحاول إني أقاوم الموضوع وأقول دلوقتي هيخلص، مبيخلصوش يا جماعة هو ليه البعض كل ما تامر حسني ينزل بعمل جديد أو فيلم يكسر الدنيا ليه في شوية متربصين بيتربصوا بهذا النجم".

واستكملت "وفيه شوية ناس قلة بتستخدم لجان إلكترونية بيهاجموا من غير ما يعرفوا الموضوع ونحارب الناجح ومن سنة كان ليه برضه فيلم وكسر الدنيا وكنت قاعدة نفس القاعدة دي وقولت كلام شبه اللي بقوله دلوقتي وعرفت أن الموضوع منظم، الراجل ده ناجح وفي بعض الأشخاص غيرانين من النجاح ده".

وأضافت "كل ما ينزل حاجة قبل ما تبتدي تنزل في السينما ولا نشوف نجاحها يبتدوا يكسروا فيها يقللوا منها، تامر حسني عدى مرحلة إننا نقول عنده موهبة ولا معندوش خلصنا ده من زمان تامر حسني وهو نايم ممكن يألف لك أغنية وهو بياكل السلطة يألف لك كوبليه أو مقطع".

وأنهت حديثها قائلة "لما يكون عندك نجم شامل ليه مبنصقفش للناجح اللي عندنا ونصقف للي بره ليه مبنصقفش للنجم المصري ابن بلدك بقالك 600 و700 سنة معندكش فنان شامل من أيام عبدالحليم حافظ جالك تامر حسني فنان شامل يغني ويمثل ويلحن ويؤلف ويخرج، عندك نجم شامل افرح بيه وأقول ده النجم المصري اللي مشرفني بره وجوه".

يذكر أن تامر حسني أحيا حفلاً غنائياً يوم الجمعة الماضي بمهرجان العلمين بمدينة العلمين الجديدة، وأشعل الحفل بعدد من الاستعراضات إلى جانب تقديمه عدد من أغانيه التي طرحها مؤخراً منها أغنيتي "تاج وهرمون السعادة" ضمن أحداث فيلمه "تاج" ولاقت الأغاني تفاعلاً من قبل الجمهور الذين حرصوا على الحضور.

[embedded content]

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ياسمين عز تدافع عن تامر حسني: "فيه ناس غيرانة من نجاحه" وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نجاحه يبدأ من فشل الآخرين

 

 

 

 

خالد بن حمد الرواحي

في بعض المكاتب، تبدو الصورة مُضلِّلة من النظرة الأولى: مديرٌ يحيط نفسه بمساعدين لا يكفون عن الثناء عليه، ويُغرقونه بالإعجاب كلما لمحوا منه إشارة. لا أحد يخالفه أو يناقشه، وكل فكرةٍ- مهما كانت بسيطة- تُقدَّم له باعتبارها اكتشافًا عبقريًا. في تلك البيئة، يصبح الصمت فضيلة، والمجاملة قاعدة، والاختلاف مخاطرة لا يجرؤ عليها أحد. وهكذا يترسخ لديه شعورٌ بأنه الأذكى… لا لأنه يتفوق حقًا؛ بل لأنه أحاط نفسه بمن هم أقلّ منه قدرةً وحضورًا.

الخوف من الكفاءة لا يبدأ من ضعفٍ في المهارات بقدر ما يبدأ من ضعفٍ في النفس. فالمسؤول الذي اعتاد الثناء لا الإنجاز، يخشى المقارنة أكثر مما يخشى الفشل. وعندما يدخل موظفٌ موهوب، يتحدث بثقة ويطرح فكرةً ناضجة، يشعر ذلك المسؤول أن حجمه الحقيقي انكشف. لا يقول شيئًا، لكنه يبدأ في بناء جدران غير مرئية: يُقلّل من قيمة الفكرة، يتجاهل الاقتراح، أو يُحمِّل غيره مسؤولية التأخير. وكلما ازداد النجاح من حوله، ازداد الانزعاج داخله؛ لأن بريق الآخرين يكشف خواء الضوء الذي يملكه.

محاربة الكفاءات لا تتمّ بقرارٍ مباشر؛ بل بأساليب ناعمة يصعب التقاطها. تبدأ أولًا بتقليل ظهور الموهوبين: لا يُدعَون إلى الاجتماعات المهمة، تُسند إليهم مهام جانبية، ويُحجب عنهم الاتصال بمراكز القرار. ثم تأتي المرحلة الثانية: تحميلهم أعمالًا كثيرة لا قيمة لها، تُرهقهم وتشغل وقتهم دون أن تمنحهم فرصة للتألق. وفي العلن يبدو كل شيء طبيعيًا، كأنها مجرد «توزيع مسؤوليات»، بينما في الحقيقة هو إقصاءٌ محسوب للموهبة كي يبقى المسؤول وحيدًا تحت الأضواء.

هذا النوع من الإدارة يترك خسائر لا تُقاس بالأرقام. فحين تُهمَّش الكفاءات، يغادر المتميزون بهدوء، ويُستبدلون بأشخاصٍ «لا يزعجون». ومع الوقت، يصبح المعيار ليس جودة العمل؛ بل الولاء الشخصي. تنخفض جودة التقارير، وتتكرر الأخطاء، لكن لا أحد يجرؤ على القول: المشكلة ليست في الفريق… بل فيمن يقوده. وكل شيء يبدو جيدًا على الورق، بينما المؤسسة تسير نحو التراجع، لأنها خسرت أثمن أصولها: الإنسان الكفء الذي كان يمكن أن يُغيّر الواقع بدلًا من أن يُستبعد منه.

المفارقة أن القائد القوي لا يحتاج أن يقلِّل من الآخرين ليبدو كبيرًا؛ بل يزداد قوة بوجودهم. فالموهوبون حوله ليسوا تهديدًا؛ بل مضاعفة لطاقته. والقائد الحقيقي يشبه الضوء: لا يقلّ ضياؤه حين تُضاء مصابيح أخرى بجانبه؛ بل يتسع المشهد ويزداد وضوحًا. لهذا تنجح المؤسسات التي تبحث عن المواهب وتستثمرها. فنجاح الفريق ليس خصمًا من رصيد القائد؛ بل إضافة إليه. ومن يملك ثقةً بنفسه لا ينزعج من تفوق الآخرين، لأنه يدرك أن دوره ليس أن يكون الأفضل في كل شيء؛ بل أن يجعل الجميع أفضل مما كانوا عليه.

حين يُقصى المبدعون، لا يغادرون وحدهم؛ بل يرحل معهم شيء لا يُعوّض: روح المبادرة. الموظفون الذين يشاهدون زميلًا مجتهدًا يُهمَّش، يتعلمون الدرس سريعًا: الإبداع مُكلف، والتميز خطر. فيبدأ الجميع بالاختباء في منطقة الأمان؛ حيث لا توجد أفكار جديدة ولا اقتراحات جريئة؛ بل تنفيذٌ حرفي بلا روح. ومع الوقت، تتحول المؤسسة إلى نسخةٍ باهتة من نفسها، تنجز ما هو مطلوب، لا ما هو ممكن. هذه هي الكلفة الخفية التي لا تظهر في الميزانيات: خسارة العقول قبل خسارة الأرقام.

وفي النهاية، لا يُقاس القائد بجمع المصفقين حوله؛ بل بجمع المختلفين والمؤثرين والمبدعين. فالمؤسسة التي تسمح للكفاءات بأن تتنفس وتُشارك، تزداد قوةً واحترامًا. أما المسؤول الذي لا يرى نفسه إلا إذا صغُر الآخرون من حوله، فسيبقى أسير صورته، يخشى الضوء، ويُطفئ المصابيح التي كان يمكن أن تُنير الطريق للجميع. إن النجاح الحقيقي لا يبدأ من فشل الآخرين؛ بل من الشجاعة في احتضان الموهبة، ومن الإيمان بأن التفوق الجماعي إرثٌ يبقى أطول من أي إنجازٍ فردي عابر. فالمؤسسات لا ترتقي بالمجاملة؛ بل بالجدارة، ولا تبني مستقبلها بإقصاء الأقوياء؛ بل بمنحهم مكانًا يليق بهم وبالوطن الذي يخدمونه.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أحمد سعد يكشف تطورات جديدة في حالة تامر حسني الصحية
  • أحمد سعد يفاجئ الجمهور ويكشف وضع تامر حسني
  • نجاحه يبدأ من فشل الآخرين
  • على طول في السرير.. تطورات مفاجئة في الحالة الصحية لـ تامر حسني
  • مبيتحركش من السرير.. مستجدات الوضع الصحي للنجم تامر حسني تقلق الجمهور (تفاصيل)
  • مبيتحركش من السرير .. تطورات الحالة الصحية لـ تامر حسني
  • قطر تدافع عن الشعب الفلسطيني وتؤكد دورها في السلام دون تمويل الدمار
  • حفل تامر حسني في قصر عابدين.. الأسعار وشروط الدخول
  • موعد أول حفل لـ تامر حسني بعد أزمته الصحية واستئصال جزء من الكلى
  • تامر حسني يظهر لأول مرة بعد أزمته الصحية على كرسي متحرك.. فيديو مؤثر