أكد إيهاب الكومي عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم، أن رمضان صبحي من اللاعبين المميزين في الكرة المصرية، وضمن أهداف حسام حسن المدير الفني للمنتخب الوطني، مشيرًا إلى أنه يتمنى تجاوز تلك الأزمة الصعبة.

المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات تصدر بيانا رسميا بشأن أزمة رمضان صبحي

وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية etc: "جمال علام رئيس اتحاد الكرة لم يقصد مطلقًا أن يصنع أزمة بشأن رمضان صبحي، لكن هناك حالة لغط في الشارع المصري بعدما انتشرت العديد من الأقاويل حول هوية اللاعب صاحب الأزمة الخاصة بالمنشطات، وتم ذكر أسماء عديد من اللاعبين".

وأضاف: "جمال علام ذكر اسم رمضان صبحي (عفويًا) ولم يكن مفترضًا أن يعلن عن ذلك، لأن تلك الأمور تُدار بسرية كاملة، وكما هو معروف يتم اخذ عينة واحدة من اللاعب، يتم تقسيمها، وحال فتح العينة الثانية يكون على نفقة اللاعب".

وواصل: "لا نتمنى مطلقًا أن يكون مصير رمضان صبحي الايقاف، وجمال علام يكن كل تقدير واحترام لكل اللاعبين ومسئولي نادي بيراميدز، ولم يكن يقصد أبدًا عمل أزمة بخصوص اللاعب، ونتمنى أن يكون هناك رد مُقنع من جانب رمضان على تلك الأزمة".

وأكمل: "لن نستبق الأحداث بشأن اعلان بيراميدز مقاضاة جمال علام، وبالتأكيد سيتم التواصل وتوضيح الأمور من جانب الاتحاد مع مسئولي بيراميدز، والجميع (في مركب واحد) من أجل مساعدة اللاعب على تجاوز تلك الأزمة، نتمنى التكاتف جميعًا لحماية موهبة بحجم رمضان صبحي، وعلينا أن نتعلم من تلك الأزمة وأن نتلافي ذلك مستقبلا".

وأكد: "يجب وجود مذكرة مشتركة من وزارة الشباب والرياضة واتحاد الكرة واللجان الطبية ومسئولي بيراميدز لحماية رمضان صبحي من الإيقاف".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اتحاد الكرة أخبار الرياضة بوابة الوفد رمضان صبحي إيهاب الكومي جمال علام تلک الأزمة رمضان صبحی جمال علام

إقرأ أيضاً:

الشريف: المصرف المركزي هو المسؤول عن أزمة السيولة وسياساته تؤدي إلى تعميق الأزمة

الوطن| رصد

قال الخبير الاقتصادي إدريس الشريف، إن مصرف ليبيا المركزي هو المسؤول عن أزمة السيولة، والسياسات الرعناء ترسل إشارات سالبة تؤدي إلى تعميق الأزمة.

وأضاف الشريف أن المصرف يدار بإدارة فردية منذ أكثر من عقد، وإصلاحه يبدأ بتطبيق القانون الذي ينص على إدارته بمجلس إدارة من 9 أفراد باختصاصات محددة وبه لجان للسياسة النقدية.

وتابع أن المصرف غير قادر على إدارة احتياطياته لحماية استقرار الدينار، مبيناً أن أزمة السيولة متواصلة منذ سنوات والطوابير لم تنقطع أمام المصارف.

وذكر الشريف أن قفل الحقول النفطية أدى إلى فقد إيرادات كبيرة ولكن هذا لم يكن له أن يؤثر لأن الدولة كان لديها احتياطيات ضخمة.

وأوضح أنه بعد تحرير الحقول، تحقق فائض عام 2018 حوالي 7 أو 8 مليارات، والاحتياطيات السنة الماضية تتجاوز الـ80 مليار دولار عدا الذهب.

وأشار الشريف إلى أن السياسة النقدية هي المسؤولة بالدرجة الأولى وبإمكانها أن تحافظ على الاستقار بأقل من 10% من الاحتياطيات الموجودة.

ولفت إلى أن المصرف مسؤول مسؤولية مباشرة عن إعادة استقرار السوق النقدي والقوة الشرائية للعملة الوطنية كمخزن للقيمة.

وشدد الشريف على أن الإجراءات يجب أن تتم من خلال إعادة الثقة بين المواطن والنظام المصرفي، والتي تبدأ من ثقة المواطن في إدارة السياسة النقدية.

وأكد على أنه يجب مد جسور الثقة بين المواطن والمصارف من خلال تحسين الخدمات وجذب الإيداعات من خلال عدة أدوات.

ورأى أنه لابد من إعادة الثقة في الدينار كمخزن للقيمة ووسيط للتبادل والمعاملات، حيث عندما يشعر المواطن بأنه يفقد 50% من قيمة مدخراته بجرة قلم فلن يذهب للمصرف ولكن سيحتفظ بمدخراته في المنزل.

وذكر الشريف أنه يجب وضع سياسة ثابتة لعرض الصرف الأجنبي بحيث تمنح الثقة للتاجر والمتعامل.

الوسومأزمة السيولة إدريس الشريف ليبيا محافظ مصرف ليبيا

مقالات مشابهة

  • استشاري قلب يهاجم اتحاد الكرة بسبب خوض المباريات في أجواء حارة
  • الشريف: المصرف المركزي هو المسؤول عن أزمة السيولة وسياساته تؤدي إلى تعميق الأزمة
  • يورو 2024.. منتخب ألمانيا يسجل الهدف الرابع ضد اسكتلندا
  • يورو 2024.. منتخب ألمانيا يتقدم على اسكتلندا في الشوط الأول
  • اتحاد الصناعات.. زيادة كبيرة فى أسعار الذهب خلال أيام
  • رابطة الأندية تسخر من رئيس اتحاد الكرة المصري
  • دفعة جديدة من مستحقات الحكام في 6 مناطق وموعد صرف باقي المحافظات.. فهل يصدق اتحاد الكرة الوعود؟
  • عضو اتحاد الكرة: محمد صلاح سفير مصر في العالم
  • رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات يكشف سبب تأخير فحص عينة رمضان صبحي
  • الأزمة تعود.. خلاف بين كولر ولجنة الكرة بـ الأهلي بسبب التجديد لـ علي معلول