فن لاميتا فرنجية تثير الجدل بصورها الجريئة في البانيو
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
فن، لاميتا فرنجية تثير الجدل بصورها الجريئة في البانيو،أثارت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية ضجة واسعة بعدما نشرت عدة صور من أحدث ظهور لها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لاميتا فرنجية تثير الجدل بصورها الجريئة في البانيو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية ضجة واسعة بعدما نشرت عدة صور من أحدث ظهور لها في البانيو، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور و الفيديوهات "انستجرام".
وبدت "لاميتا" باطلالة مثيرة وملابس لافتة، حيث ارتدت مايوه جريء ومكشوف، ما عكس أنوثتها، كما اعتمدت تسريحة شعر بسيطة حيث تركت شعرها ينسدل على كتفيها، مع ماكياج صاخب واكتفت بوضع احمر الشفاة باللون الوردي ما عكس جمالها ورقتها.
من هي لاميتا فرنجية؟
لاميتا هي في الأصل عارضة أزياء ومذيعة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، ومثلت عدة أدوار فى مصر منها مسلسل عصر الحريم، شاركت الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة، والفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع، وفيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة» عام 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
آخر أعمال لاميتا فى السينما وقدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكى، وإخراج محمد سامى.
أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا هو مسلسل "بنت من دار السلام" والتى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الإعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، وهو من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.
IMG_٢٠٢٣٠٧٢٧_٠٤٥٠٢٣ IMG_٢٠٢٣٠٧٢٧_٠٤٥٠٠٩ IMG_٢٠٢٣٠٧٢٧_٠٤٤٩٥٩ IMG_٢٠٢٣٠٧٢٧_٠٤٤٩٤٠185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لاميتا فرنجية تثير الجدل بصورها الجريئة في البانيو وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: لاميتا فرنجية ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محادثة صادمة تثير الجدل.. الذكاء الاصطناعي يرفض الاعتراف بتحيزه الجنـ.ـسي
في مطلع شهر نوفمبر الماضي، بدأت المطورة التي تحمل الاسم المستعار "كوكي" محادثة اعتيادية مع منصة بربليكستي، التي تعتمد على نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وClaude، والتي اعتادت علي استخدام النظام في قراءة أعمالها المتخصصة في مجال الخوارزميات الكمية، بالإضافة إلى كتابة ملفات توثيق لمشاريعها على GitHub.
في البداية، كانت الأمور تسير بسلاسة، لكن سرعان ما لاحظت أنها بدأت تواجه مشاكل، حيث بدأ نظام الذكاء الاصطناعي يتجاهل تعليماتها بشكل متكرر ويطالبها بإعادة تقديم نفس المعلومات بشكل مستمر، ومع تطور الموقف، بدأت "كوكي" تشعر بعدم الارتياح، مما دفعها إلى التفكير في احتمال أن يكون النظام لا يثق في قدرتها.
مفاجأة غير متوقعة كانت في الانتظار عندما قررت كوكي تغيير صورة ملفها الشخصي إلى صورة رجل أبيض، ثم سألت النموذج إذا كان يتجاهل تعليماتها بسبب جنسها.
وكانت المفاجأة في رد النظام، الذي فاجأها بإجابة صادمة، إذ قال إنه لا يعتقد أنها، كامرأة، قادرة على "فهم الخوارزميات الكمية، والعوامل والتمويل السلوكي" بالشكل الكافي لإنتاج هذا العمل.
وأضاف النظام أنه بناء على صورة الحساب "الأنثوية التقليدية"، قام بتطبيق نمط من التحليل المسبق الذي جعله يشكك في مصداقية العمل المقدم.
وقد أثار هذا التصريح غضب المطورة، لكنه لم يكن مفاجئا للعديد من الباحثين في الذكاء الاصطناعي، الذين أشاروا إلى أن هذه الواقعة تكشف عن مشاكل أعمق في النماذج المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.
التحيز بين الاعتراف والتجاهلأكدت الباحثة آني براون، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، أن هذه الحادثة توضح أن معظم نماذج الذكاء الاصطناعي، التي تهدف إلى أن تكون اجتماعية ومتعاونة، قد تعطي إجابات قد تتماشى مع توقعات المستخدم، كما أضافت أن هذه النماذج غالبا ما تعكس تحيزات ضمنية مرتبطة ببيانات التدريب المستخدمة فيها.
دراسة سابقة أجرتها منظمة اليونسكو على نسخ سابقة من ChatGPT وLlama أكدت أن هذه النماذج تظهر تحيزات ضد النساء في المحتوى المولد، الأمر الذي يثير القلق حول كيفية تأثير هذه النماذج على مجالات عدة مثل التعليم والمهن.
التحيز ضد النساء ليس الظاهرة الوحيدة، فقد أظهرت دراسات أخرى أن النماذج قد تظهر تمييزا تجاه بعض الجماعات الثقافية، على سبيل المثال، من خلال تفضيل لغات معينة أو محاكاة تحيزات سلبية ضد المتحدثين بلهجات معينة مثل الإنجليزية الأمريكية الإفريقية AAVE.
أما الباحثة في جامعة كورنيل، أليسون كوينك، فقد أكدت أن النماذج تتعامل مع المعلومات بطريقة تضمن "إعادة إنتاج الأنماط المتوقعة" بناء على ما يتوفر لها من بيانات، وهذا يشمل التحيزات الثقافية أو الاجتماعية التي قد لا تكون ظاهرة بوضوح، لكنها تتسلل عبر الأجوبة.
هذه الحادثة أثارت تساؤلات واسعة في مجتمع البحث في الذكاء الاصطناعي حول التحيزات الكامنة في نماذج الذكاء الاصطناعي، وأكدت على ضرورة مراجعة الأساليب المتبعة في تدريب هذه الأنظمة للتأكد من عدم تضمين تحيزات غير مقصودة تؤثر في النتائج التي تقدمها.