فن ظهرت مع كلب.. نسرين طافش تتخطى أزمة طلاقها بهذه الصور
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
فن، ظهرت مع كلب نسرين طافش تتخطى أزمة طلاقها بهذه الصور،تخطت الفنانة نسرين طافش ، أزمة طلاقها سريعًا من خلال عدد من الصور ومقاطع الفيديو عبر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ظهرت مع كلب.. نسرين طافش تتخطى أزمة طلاقها بهذه الصور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تخطت الفنانة نسرين طافش، أزمة طلاقها سريعًا من خلال عدد من الصور ومقاطع الفيديو عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام».
نسرين طافشوظهرت نسرين طافش خلال الصورة عبر «إنستجرام» برفقة كلبها، مرتدية قميصًا طويلًا وهوت شورت، ونالت إطلالتها إعجاب المتابعين.
نسرين طافش وكلبهاتأتي هذه الزيارة بعد أسبوع من إعلان نسرين طافش انفصالها عن زوجها، بعد أن طالبت متابعيها احترام خصوصيتها.
نسرين طافش وطليقها شريف الشرقاويوكتبت «نسرين» عبر حسابها على «إنستجرام»: «لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصية».
آخر أعمال الفنانة نسرين طافشيشار إلى أن آخر أعمال الفنانة نسرين طافش الدرامية كانت عام 2022 بمسلسل «جوقة عزيزة»، والي تدور أحداثه عام 1929م، خلال فترة الانتداب الفرنسي في سوريا، عن حياة الراقصة السورية "عزيزة" التي يقع في غرامها كولونيل فرنسي، لتتداخل في العمل صراعات سياسية ودينية واجتماعية.
فيلم أخي فوق الشجرةوكان فيلم «أخي فوق الشجرة» هو آخر أعمال نسرين طافش السينمائية، الفيلم من بطولة رامز جلال، نسرين طافش، تارا عماد، حمدي الميرغني، محمد ثروت، دينا محسن الشهيرة بـ«ويزو»، والعمل من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم، ويجسد رامز جلال خلال الأحداث شخصيتين لأخين.
ويعد «أخي فوق الشجرة» ثاني تجارب نسرين طافش السينمائية في مصر بعد فيلم «نادي الرجال السري» الذي قدمته عام 2019 مع كريم عبد العزيز وغادة عادل.
ًبعد أزمة طلاقها.. نسرين طافش تتألق في أحدث ظهور لها (صور)
نسرين طافش وشريف شرقاوي.. حب كاذب بدأ من اليوجا وانتهى بـ«بلاستيك مزيف»
«من الرومانسية إلى التشهير».. قصة طلاق نسرين طافش وشريف الشرقاوي حتى النهاية
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ظهرت مع كلب.. نسرين طافش تتخطى أزمة طلاقها بهذه الصور وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: نسرين طافش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
أزمة شخوص أم أزمة إرادة؟!
خالد بن محمد آل فنه العريمي
بدأت الاستعدادات لانتخابات الاتحاد العُماني لكرة القدم، وبدأ المُرَشَّحون حملاتهم، البعض يستعين بما لديه من تجارب وخبرات وسيرة ذاتية، وبما يطرح من رؤى وأفكار تطويرية للمنظومة، والبعض الآخر يتسلح بعلاقاته وعلاقات معارفه وأحبائه ومن يهتم لأمره، لاستقطاب رضا رؤساء الأندية أعضاء الجمعية العمومية للاتحاد.
لستُ هنا مع أو ضد، لكنني أتساءل: هل واقعنا الرياضي والأدوات والموارد المتوفرة لدينا قادرة على توفير البيئة الصحية الملائمة لمن يبحث عن الوصول بكرة القدم العُمانية للمنافسة بشكل قوي ومستدام في مختلف المحافل؟
الإجابة قطعيًا: لا! ونقول "لا" ليس لأننا أصحاب أفكار سلبية، أو أننا معاول هدم للهِمَم، لكننا واقعيًا وبكل أمانة لا نملك المُـمَكِّنات، ولا توجد لدينا أهداف استراتيجية واضحة للجميع، تهدف لنقل الرياضة، من رياضة مجتمعية إلى رياضة تنافسية، من مجرد لعبة إلى صناعة.
في وضعنا الحالي قد نحقق إنجازًا هنا وآخر هناك، ولكنها إنجازات وقتية، ستتلاشى سريعًا، ولن نستطيع البناء عليها، ما لم نمتلك منظومة عمل ذات رؤى واستراتيجيات وأهداف وخطط واضحة، مع مؤشرات قياس على المدى القريب والمنظور.
وعليه.. باعتقادي أنه مهما تبدَّل الأشخاص، لن تتغير النتائج؛ فليس بالإمكان أفضل مما كان، والتغيير يحدث من خلال مشروع وطني رياضي متكامل للنهوض بالقطاع الرياضي ليكون بيئة جاذبة للكفاءات، ويوفر لهم الأدوات والموارد الممكنة لخلق رياضة تنافسية قادرة على تحقيق تطلعات وآمال الرياضيين في سلطنة عُمان.
والنجاح في الرياضة ليس عملية بالغة التعقيد؛ فنحن لسنا بحاجة لإعادة صناعة العجلة من جديد؛ فهناك الكثير من المشاريع الناجحة حول العالم، نستطيع أن نختار منها ما يتناسب معنا، وندرس السلبيات والإيجابيات لتلك التجارب، ونُقيِّمها ونختار المناسب لنا، ونُطوِّعها بما يخدم مجتمعنا وسماته، ويناسب مقدراتنا وأهدافنا ورؤيتنا.
بالتأكيد سنحتاج خلال تلك الفترة إلى الإخلاص والصبر، وذلك للتغلب على مقاومة التغيير، ولكون منظومة النجاح واستدامتها - إن وُجدت- فستحتاج لسنوات من التخطيط والعمل والتطوير المستمر، وسيتخللها بعض الكبوات، التي ينتظرها المتربصون لمهاجمة مشروعك، ولن تنهض من تلك الصعوبات والتحديات، إلا بإيمانك بما تحمله في داخلك من أهداف، وأحلام تعانق السماء، والتي يقينًا ستلامسها واقعًا طالما التزمت بمسارك وخارطة طريقك.
باختصار.. دون وجود هدف استراتيجي وإرادة حقيقية للنهوض بكرة القدم، يتفق عليه الجميع، ويسعون لتحقيقه معًا، ستظل الطموحات لا تتعدى كونها خضوعًا لرغبة جامحة للتألُّق في أعين جمهورٍ مُتخيَّل!