أبو الليف يكشف تفاصيل مشاركته في فيلم عصفور الشرق مع سعاد حسني|فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
كشف المطرب نادر أبو الليف، تفاصيل مشاركته في فيلم عصفور الشرق مع سعاد حسني، قائلا: كنت طاير في السماء.
وروى نادر أبو الليف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم موقفًا طريفًا تعرض له أثناء تصويره فيلم عصفور الشرق، قائلا: "المفروض إنني كنت هغني موال وأنا واقف بجوار الجاموسة وأيدي العشب وأنا بخاف منها وفجأة هجمت عليه وشدت العشب مني لاقيت نفسي تحت رجليها جريت وأنا بصوت وأعيط وبقولهم أنا بخاف من البقر".
وأوضح المطرب نادر أبو الليف، أن طرح ألبومه الغنائي كينج كونج كان نقطة تحول ونقلة نوعية كبيرة في حياته، موضحا أن هناك وسيطاً تدخل لدي شركة ميلودي وجمال مروان وتم بث الألبوم عبر قنواتها الخمسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو الليف الإعلامي محمد موسى جمال مروان سعاد حسني نادر أبو الليف محمد موسى أبو اللیف
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجنة العلمية الاستشارية العليا بوزارة الشباب والرياضة يكشف أهمية الكود الطبي
أكد الدكتور كمال درويش، رئيس اللجنة العلمية الاستشارية العليا بوزارة الشباب والرياضة، أن الكود الطبي الموجود في القانون قائم ومفعل ومؤكد عليه في مختلف أنواع الرياضات، وأن دور الوزارة لا يقتصر فقط على إصدار هذا الكود بل يشمل أيضًا متابعة مستمرة لتطبيقه.
تابع خلال مداخلة ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار، قائلًا: المتابعة مستمرة، وبناء على ذلك قد تحدث حالات نادرة. لترد الحديدي: لم تعد نادرة، أصبح هناك أكثر من حالة إصابة ووفاة، ففي عام واحد فقط لدينا أربع حالات. ليعلق قائلاً: السباقات السريعة نصنفها علميًا لنوعين؛ بها كتم للنفس أو بدون كتم للنفس. والسباقات السريعة مثل السباحة وألعاب القوى مدتها ثوانٍ قد تصل لعشر ثوانٍ، وتشمل عملية كتم للنفس، وبالتالي لا توجد فترة راحة للتنفس، ومن ثم لا بد من الانتباه لهذه النقطة.
واصل: في ألعاب القوى مثلًا يتم كتم النفس وإجراء السباق بنَفَس واحد دون تغيير أكسجين.
وأوضح أن هذه السباقات معروفة لذلك تم إقرار كود طبي خاص بها، قائلاً: هذه النوعية من السباقات ننصح بتقليلها في السن الصغيرة. لترد الحديدي متسائلة: لماذا لا تمنعون سباق خمسين متر إذا كان يتضمن كتم النفس وإذا كان الأمر معروفًا دوليًا؟ ألغوه. ليرد: يتم التدريب الجيد على هذه النوعية من السباقات مع ضرورة توافر الاحتياطات اللازمة.
وانتقد التأخر في إنقاذ يوسف محمد، قائلاً: كان من المفترض أن يكون التدخل أسرع، لا يجوز أن يُترك الطفل تلك الفترة، وكان يجب وجود منقذ. كلنا مستاؤون ولدينا أولاد وأحفاد، ولكن في النهاية هذا قدر.
وعن الإهمال علق قائلاً: بالطبع الإهمال موجود رغم وجود الأطقم، والتأخر في الوصول إليه خطأ واضح.
وذكر أن وزارة الشباب والرياضة ليست هي الجهة المنظمة لهذه السباقات، والمسؤول عنها هو الاتحادات المعنية بكل لعبة، قائلاً: المنظم هو الاتحاد وليس الوزارة، فالأخيرة لديها مشروع قومي مختلف وتقوم بالتدريب تحت إشراف طبي ونفسي ووفقًا لمعايير وانضباط، أما هذه السباقات فهي خاضعة للاتحادات الأهلية.
وردت الحديدي متسائلة: صحيح، لكن وزارة الشباب والرياضة تشرف على الاستاد مثل استاد القاهرة؟ ليرد: بالتأكيد، هذا أحد الأدوار.