زنقة 20:
2025-05-17@20:28:48 GMT

شاطئ السعيدية يلفظ جثة بدون ملامح

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

شاطئ السعيدية يلفظ جثة بدون ملامح

زنقة 20 | متابعة

لفظ شاطئ سان لوبيز بالسعيدية ، عشية أمس الاحد، جثة شخص و هي في طور التحلل.

مصادر محلية ، نقلت أن الواقعة استنفرت السلطات الأمنية بمدينة السعيدية والوقاية المدنية وعناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية ، التي حلت على وجه السرعة بعين المكان، قصد اتخاذ الإجراءات القانونية المعمول بها.

هذا وتم نقل الجثة التي محيت ملامحها تماما على متن سيارة الإسعاف، إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة أسباب الوفاة وحيثياتها.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

“شعرية اللغة في القصة العُمانية القصيرة”.. إصدار نقدي يستقصي ملامح التجديد لدى جيل القصة الجديد

"العُمانية": أصدرت الباحثة العُمانية خالصة بنت خليفة السعدية دراسة نقدية بعنوان “شعرية اللغة في القصة العُمانية القصيرة”، تناولت من خلالها تجليات الشعرية في عدد من الأعمال القصصية الحديثة، محاولةً الوقوف عند تحوّلات اللغة السردية لدى جيل من كتّاب القصة القصيرة في سلطنة عُمان.

الكتاب، الذي صدر عن مؤسسة بيت الزبير، يُعدّ من أوائل الدراسات الأكاديمية التي تتناول موضوع “الشعرية” في القصة العُمانية القصيرة برؤية تحليلية ومنهجية، مسلّطًا الضوء على نماذج مختارة من أعمال الكاتبين العُمانيين سليمان المعمري وعبدالعزيز الفارسي، انطلاقًا من تطوّر هذه الظاهرة اللغوية في منجزهما الإبداعي.

وقد قُسِّم الكتاب إلى أربعة فصول، ناقش الأول منها "حضور الشعرية" من خلال قراءة في المفاهيم النظرية لدى النقاد القدامى والمحدثين، كأرسطو وعبد القاهر الجرجاني وحازم القرطاجني، مرورًا بآراء منظري "الشعرية" المعاصرة كياكوبسون، وجان كوهن، وتودوروف، وانتهاءً بتحديد الإطار الأنسب لتأطير الظاهرة محل الدراسة في السياق العُماني.

أما الفصل الثاني فسلّط الضوء على “لغة العتبات” كالعناوين، والتصدير، والإهداء، والاستهلال، مُبرزًا كيف تشكّل هذه العتبات أول مدخل لقراءة الشعرية في النص، فيما ركّز الفصل الثالث على “لغة الأسلوب”، متناولًا ظواهر لغوية مثل التكرار، وتتابع الأفعال، وحذف أدوات الربط، لإيصال الخبر واختزال زمن التلفظ للإسهام في بناء الإيقاع الداخلي للنص.

وفي الفصل الرابع، تطرقت الدراسة إلى “لغة الصورة الشعرية”، من خلال تحليل أنواع التشبيه والرمز والمجاز في نصوص الكاتبين، مشيرة إلى ميل الكتّاب إلى المزج بين التعبير البسيط والصورة المركّبة، بما يعكس تطورًا في الذائقة الفنية واختلافًا في البنية اللغوية من مجموعة إلى أخرى.

وتخلص الباحثة في خاتمة الكتاب إلى أن اللغة الشعرية في القصة العُمانية القصيرة شهدت تحولات بارزة؛ إذ بدأت بميل إلى الزخرفة اللفظية والمبالغة في التجميل، ثم تطوّرت نحو استخدام واعٍ للشعرية يخدم النص دون إخلال بوظيفته السردية، مما يؤكد على النضج الفني والأسلوبي لدى كُتّاب الجيل الجديد.

ويُعد هذا الإصدار إضافة نوعية للمكتبة النقدية العُمانية، لما يتسم به من عمق تحليلي وتوثيق لتجربة سردية تتكئ على إرث ثقافي ثري، وتُسهم في ترسيخ مكانة القصة القصيرة كنوعٍ أدبي متجدّد في المشهد الثقافي العُماني.

مقالات مشابهة

  • الحرب والمعارك خلال عامين تشوه ملامح العاصمة الخرطوم
  • السعيدية تشارك في مونديال الطاولة بالدوحة
  • المرأة في العراق.. تمكين يتحدى التقاليد ويرسم ملامح التقدم!!
  • مأساة على شاطئ في بيروت.. هذا ما حصل مع محمد
  • وترٌ على ضفاف عُمان... أمسية موسيقية تكشف ملامح الصوت العُماني المعاصر
  • “شعرية اللغة في القصة العُمانية القصيرة”.. إصدار نقدي يستقصي ملامح التجديد لدى جيل القصة الجديد
  • قطة على شكل إنسان؟!.. مخلوق غامض يثير دهشة العلماء
  • أبطال التحدي.. شاطئ مجاني يستقبل ذوي الهمم بالإسكندرية | فيديو
  • أربعة شواطئ أوروبية مصنّفة من بين الأفضل في العالم.. تعرّف عليها
  • قريباً.. حجز مواقف السيارات عن بعد في دبي