شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عدن انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين، عدن انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين عدن انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عدن.

. انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عدن.. انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين...

عدن.. انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين.. عدن.. انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين

|الجديد برس|

هز إنفجار عنيف، الساعات الماضية، في مدينة عدن، جنوبي اليمن.

وقالت مصادر إن مسلحين مجهولين رموا بقنبلة في أحد شوارع مديرية الشيخ عثمان، ولاذوا بالفرار.

وأشارت المصادر إلى إنفجار القنبلة تسبب في أضرار بالغة في عدد من سيارات المواطنين، فيما أثار مخاوف أهالي الحي.

ولم يعرف بعد أسباب ودوافع رمي القنبلة، وما إذا كانت محاولة لإستهداف أحد الشخصيات، خصوصاً وأن الحادثة تأتي في ظل عودة مسلسل التصفية بين قيادات فصائل التحالف السعودي الإماراتي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عدن.. انفجار يهزّ مديرية الشيخ عثمان وسط هلع بين السكان وتضرر لممتلكات المواطنين وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انفجار یهز

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: “تقديرات” قد تخطيء وقد تصيب!

*”لا يوجد شيء اسمه ‘الحياد’ في النزاعات، هناك فقط من يختبئون خلف الكلمات.”* ــ آين راند (كاتبة وفيلسوفة).

* *مذيع الجزيرة ( سيد علاء أنت تتحدث وكأن الدعم السريع يقدم انتصارات، الدعم السريع خرج من الخرطوم، وخرج من مناطق كثيرة، وهُزِم فيها، أنت تتحدث بلغة المنتصر، كيف يتسق هذا مع الواقع على الأرض؟ )*

* *علاء الدين نقد:( صحيح بلغة المنتصر، نحن منتصرين، نحن “مؤامنين!” إننا منتصرين يا أستاذ محمد، ليه لأنو على حق، الحصل في الخرطوم في الجزيرة، دي كلها انسحابات، ما كان في أي قتلى أو أسرى من الدعم السريع، هل “هسي” مر عليك من انسحابات الجزيرة ولا الخرطوم ولا أم درمان جابوا أسرى ، ولا جابوا أي قتلى، مافي، معناها مافي معارك، كويس، معناها كلها انسحابات تكتيكية ناجحة جداً جداً، وستُعاد الكرة مرة أخرى، والحرب زي ما بقولوا كر وفر)*

*عن علاء الدين نقد .. عن هذا الدعامي “المجاهر” منذ أن كان ناطقاً باسم “تقدم” .. عن هذا الذي يتحدث عن “انتصاراتهم”، و”انسحاباتهم الناجحة جداً جداً” .. عن هذا الذي يتوعد بقوله “ستعاد الكرة مرة أخرى” .. عن هذا الدعامي ورفاقه الذين أشهروا انضمامهم للميليشيا، بعد طول تستر “بالحياد”، و”رفض الحرب” مع بقية قادة “تقدم” .. عنهم, وعن انضمامهم للميليشيا*:

* قال خالد عمر يوسف: ( مع *كامل الاحترام لرفاقنا* من *التيار الآخر*، فهذه تقديراتهم التي *قد تصيب وقد تخطيء*، لكننا نعلم *صدقهم في حمل رؤى السلام والوحدة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية*، اختلاف *التقديرات* حول *قضية* ما *ليس مدخلاً للعداء*، بل نرى أنه يمكننا العمل من *منصتين مستقلتين* لتحقيق *هدف مشترك*، *وقف الحرب*، مع *تعظيم نقاط الالتقاء* في كل ما *يخدم مصالح شعبنا* )،

* وقال بكري الجاك: ( هؤلاء الرفاق *يؤمنون* بوحدة السودان، وهم *وطنيون خلص*، ويرغبون في *استعادة المسار الوطني الديمقراطي*، والخلاف بيننا *خلاف وسيلة.* )

* *طوال المدة الماضية لم يبدر من خالد والجاك وبقية رفاقهم ما يفيد أنهم قد أعادوا النظر في موقفهم من علاء نقد ورفاقه الملتحقين بالميليشيا، وفق مستجدات مواقفهم وتصريحاتهم، وليس هناك ما يشير إلى أنهم سيفعلون ذلك!*

* *طبعاً لم، ولن، يضيفوا علاء الدين نقد إلى “معسكر الحرب” الذي اخترعوه وأدخلوا فيه كل رافضي الميليشيا، وأبقوها خارجه مع “تقدم/ صمود”، فتصريحاتهم ترسل رسالة أن تهديده بإعادة كرة القتل والتخريب والنهب والتشريد إلى المناطق المحررة يرفع سقف أملهم في موقف تفاوضي قوي!*

*لم يحقق جماعة “تقدم” من اسمهم إلا “التقدم” تجاه الميليشيا، حتى التحق بها نصفهم، ووجدوا إشادات النصف الآخر، ولم يحققوا من اسمهم المعدل “صمود” إلا “الصمود” في دعم الميليشيا، والملتحقين بها، وداعميها الأجانب، حتى نالوا رضاهم!*
تباً للزيف ..
تباً للعالف والمعلوف

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عثمان غازي: مسار تركيا نحو الاكتفاء الذاتي في الطاقة
  • إبراهيم عثمان يكتب: “تقديرات” قد تخطيء وقد تصيب!
  • إبراهيم عثمان: (أحلام الناس.. كوابيسهم)!
  • الجوع يخيم على غزة.. والنزوح أصبح واقعًا لأغلب السكان
  • موعد وقنوات عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة الـ 193
  • إبراهيم عثمان يكتب: الاحتضان في زمن العدوان!
  • كيف تستغل إسرائيل أوامر الإخلاء لارتكاب الجرائم وتهجير السكان بغزة؟
  • بدء سفلتة طريق حيوي بمديرية الشيخ عثمان في عدن
  • النتشة: الاحتلال يهدف إلى دفع السكان نحو الهجرة القسرية عبر التجويع
  • القوة المميتة للزريقات …لسان حال ياسر العطا1