فيلم الرعب SLOTHERHOUSE في السينما المصرية.. غدًا
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
في إطار من الكوميديا والرعب التشويقي نشاهد كيف يصبح حيوان الكسلان الأليف قاتلاً متسلسلاً، وذلك في فيلم Slotherhouse الذي ينطلق بدور العرض المصرية يوم الأربعاء 17 أبريل، بواسطة Four star Films. Trailer:
تدور أحداث الفيلم حول إيميلي، الطالبة الجامعية الطموحة التي ترغب بشدة في أن تصبح رئيسة بيت الطالبات الجامعيات، وتقرر أن تتبنى حيوان الكسلان كحيوان أليف لمساعدتها في كسب تعاطف زميلاتها للفوز بمنصب الرئيسة الجديدة.
يصبح المخلوق الذي يصدر أصواتًا هادئة والذي تطلق عليه الفتيات اسم "ألفا"، كرمز وشعار مميز للبيت، ويجعل من بيت الطالبات مكاناً ترغب الفتيان أن تسكن فيه، ولكن مع مرور الوقت تبدأ عمليات الاختفاء وظهور الجثث، لتكتشف إيميلي وزميلاتها أن الوفيات تحدث بسبب ألفا. الفيلم من إخراج برادلي فاولر وبطولة ليزا أمبالافانار (من مسلسل Titans)، سيدني كريفن (من مسلسل EastEnders)، وستيفان كابيسيك (من فيلم Deadpool)، وينطلق الفيلم في دور العرض السينمائية يوم 17 أبريل، برجاء مراجعة مواعيد الحفلات مع دور العرض.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لاغارد: اليورو قد يصبح بديلا عمليا للدولار
قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاغارد اليوم الاثنين إن اليورو يمكن أن يتحول إلى بديل عملي للدولار الأميركي، مما قد يمنح منطقة اليورو التي تضم 20 دولة فوائد هائلة، إذا تمكنت حكوماتها من تعزيز بنيتها المالية والأمنية بشكل فعّال.
وفي خطاب ألقته في برلين، أوضحت لاغارد أن التقلبات الأخيرة في السياسة الاقتصادية الأميركية دفعت العديد من المستثمرين العالميين إلى تقليص انكشافهم على الأصول المقومة بالدولار، في حين لجأ كثيرون إلى الذهب في ظل غياب بدائل مباشرة.
ورغم هذه التطورات، لا يزال الدور العالمي لليورو في حالة جمود منذ عقود، وهو ما أرجعته لاغارد إلى غياب مؤسسات مالية مكتملة داخل الاتحاد الأوروبي، وإلى ضعف رغبة الحكومات في المضي قدمًا في عملية التكامل.
وأضافت لاغارد: "التغييرات الجارية تهيئ الفرصة لـ’لحظة اليورو العالمية’… لكن اليورو لن يكتسب نفوذه تلقائيًا، بل يجب أن يسعى لكسبه".
وأكدت أن تحقيق هذا الهدف يتطلب من أوروبا بناء سوق رأس مال أوسع وأكثر سيولة، وتعزيز أسسها القانونية، بالإضافة إلى دعم التزامها بالتجارة المفتوحة عبر تطوير قدراتها الأمنية.
إعلانوتابعت لاغارد أن الدولار الأميركي يواصل فقدان بعض من دوره العالمي، إذ انخفضت حصته من الاحتياطيات الدولية إلى 58%، وهي أدنى نسبة منذ عقود، لكنها لا تزال تفوق بكثير حصة اليورو التي تبلغ 20%.
وشددت في ختام كلمتها على ضرورة أن تعمل أوروبا على جعل اليورو العملة المفضلة للشركات العاملة في التجارة الدولية، من خلال توقيع اتفاقيات تجارية جديدة، وتحسين أنظمة الدفع عبر الحدود، وتوسيع اتفاقيات السيولة مع البنك المركزي الأوروبي.
ومنذ إعلان ترامب عن حزمة الرسوم الجمركية العالمية ، تعرض الدولار للضغط وأصبح اليورو أقوى في مواجهة الدولار مما كان الأمر عليه قبل أكثر من ثلاث سنوات.