اقرأ في عدد «الوطن» غدا: مجدي يعقوب.. جراح خارج السرب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الاثنين، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىمجدى يعقوب.. منح الأمل للآلاف من مرضى القلب حول العالم
«النواب» يحيل مشروعات قوانين «الموازنة العامة» إلى اللجان المتخصّصة للمناقشة
«كرة الساق الواحدة».. للأمل مكان
رئيس الوزراء يبحث تقنين أوضاع الأراضي المنقولة للمدن الجديدة
وزير الدفاع يشهد إجراءات رفع الكفاءة القتالية لـ«مدفعية الرئاسة العامة»
الصفحة الثانيةمصر تطالب بوقف الممارسات الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين
«تل أبيب» تطالب بشحنات أسلحة من الولايات المتحدة تحسبا لتصعيد محتمل من جانب إيران
«בזויים» حقرة.
جهود مصرية مكثفة لإنهاء الفراغ الرئاسي في لبنان
«البيئة»: منصة وطنية لتعزيز دور المجتمعات المحلية في حماية الطبيعة وخلق فرص عمل
الصفحة الثالثة«البترول»: مصنع «مشتقات الميثانول» يلبي الاحتياجات المحلية
مصر تتقدم 50 مركزا في تصنيفات الذكاء الاصطناعي العالمية
«العمل»: «مهني 2030» يسعى لتنمية مهارات مليون متدرب
الصفحة الرابعةمذكرات «السير».. أيقونة عالمية في الطب ومنح الأمل للآلاف من المرضى
كان أساتذته يرونه متأخرا عقليا لأنه لا يتكلم مع أحد وطالبوا بعرضه على معالج
جراح خارج السرب
الصفحة الخامسة«الفارس».. أنقذ حياة عمر الشريف فأصبحا صديقين
الشغف بالعمل والعطاء: خدم المرضى بالمناطق الفقيرة بالعالم
صداقة مع الأميرة ديانا: متفانية في تقديم المساعدة وتخفيف معاناة البسطاء
الصفحة السادسةكرة القدم للساق الواحدة أصبح للأمل مكان
المنتخب الوطني نجح في حصد «البرونزية» بدورة الألعاب.. واللاعبون يحلمون بالصعود لكأس العالم
«زاهر» هداف المنتخب.. من العمليات الجراحية الفاشلة إلى منصات التتويج
الصفحة السابعةالأهلي يستعد لمواجهة مازيمبي الحاسمة في إياب نصف نهائي دورى أبطال أفريقيا.. و9 لاعبين في ملف الصفقات الصيفية
لا وقت لالتقاط الأنفاس.. الإثارة مستمرة
الزمالك يبدأ التحضير لمباراة الحسم ضد دريمز الغاني.. و«جوميز» يطالب بحسم موقف «زيزو وجابر وفتوح»
الصفحة الثامنةسر الصيادين الهواة في «بير مسعود»
الرزق مش محتاج «شبك»
رحلة جنوب أفريقي لكسر الرقم القياسي أعلى «برج القاهرة»
مشروع تخرج.. «حلقة وصل» دليلك للحصول على فرصة عمل وكورسات
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجدي يعقوب مصر رئيس الوزراء وزير الدفاع الوطن لبنان إسرائيل إيران الطب عمر الشريف
إقرأ أيضاً:
جراح عيون يكشف تفاصيل مروعة عن إصابات تفجيرات "البيجر"
كشف جرّاح عيون لبناني أنها المرة الأولى خلال مسيرته المهنية، التي امتدت 25 عاماً، التي يعاين هذا العدد الضخم من الإصابات المدمّرة للعيون في وقت واحد، عقب تفجيرات البيجر، التي أسفرت أمس الأول عن مقتل 22 وإصابة الآلاف في لبنان.
90% من الإصابات في العيون والأصابع خلال اليوم الأول من تفجيرات "البيجر"
وفي تصريح لقناة "بي بي سي"، شرح البروفيسور إلياس الوراق، اختصاصي جراحة العيون في مستشفى جبل لبنان الجامعي، أنها كانت أكبر عدد عمليات استئصال عيون أجراتها منذ 25 عاماً.
وكشف أنه أجبر على إجراء العشرات من عمليات استئصال العيون بين الضحايا من فئة الشباب، وذكر أن بعضهم خسر نظره كلياً بسبب ضرورة استئصال العينين المتضررتين معاً.
وأردف: "كانت الإصابات تتركز في الوجه واليدين والخاصرة"، لأن الضحايا كانوا ينظرون إلى الرسائل أو يضعون الأجهزة على خصرهم لحظة وقوع التفجير.
وشبّه حالة الطوارئ يوم تفجيرات أجهزة الاتصال بـ "مشهد الحرب الأهلية اللبنانية، التي استمرت من عام 1975 إلى عام 1990.
وتطابق كلام إلياس الوراق مع تصريح وزير الصحة اللبناني الدكتور فراس الأبيض، الذي كشف عن إجراء 460 عملية جراحية حتى الأمس، معظمها في العيون والوجه، ما تسبب بتدمير عيون عدد كبير من المُصابين.
من جهته، أكد نقيب أصحاب المستشفيات في لبنان سليمان هارون في بيان، أنه رغم استيعاب القطاع الصحي للحرب المصغّرة على مدار يومين، إلا أن المشكلة التي واجهت عدداً كبيراً من المستشفيات هي "إصابات العيون".
وشرح: "لا تمتلك كل المستشفيات اللبنانية المستلزمات والمعدات لجراحة العيون"، لذلك لم تتمكن بعض المستشفيات أيضاً من إنقاذ عيون بعض الضحايا الذين جاءوا مصابين بشظايا في عينيهم.
بدوره، كشف وزير الصحة العامة اللبناني سابقاً الدكتور محمد جواد خليفة أنّ ما يفوق الـ90% من الإصابات التي سُجّلت منذ أمس الأول هي إصابات مزدوجة.
وشرح في تصريح نقل مضمونه موقع "أم تي في" أن الإصابات لم تتركز في موقع معين، بل معظمها كانت في إحدى العينين أو الاثنتين معاً، إضافة إلى أطراف الأصابع، والبطن لم تسلم أيضاً.
واعتبر أن هذه النوعية من الإصابات تستوجب عناية فائقة وإجراء أكثر من عملية والحاجة إلى أكثر من جراح. وشرح: "كل إصابة تعادل إصابتين أو ثلاث، وهذا يعني أننا لم نكن أمام 3 آلاف إصابة، إنما ضعف العدد".