«السفيرة عزيزة» يعرض تجربة إحدى صانعات حرفة «التلي»
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تحدثت ليلى جابر، إحدى صانعات التلي، عن تجربتها في مزاولة هذه الحرفة وصناعتها، قائلة إنها بدأت الحرفة في الـ 16 من عمرها، من خلال حضورها تدريب في إحدي جمعيات صناعة التلي في محافظة سوهاج، لافتة إلى أنّ فترة تدريبها استغرقت حوالي 15 يوما حتى تمكنت من إتقان المهنة من حيث الرسم والعدد وخياطة الغرز بشكل متناسق.
وأضافت «ليلى»، خلال لقائها ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على فضائية «دي إم سي» من تقديم الإعلاميتين جاسمين طه زكي ونهى عبدالعزيز، أنّ غرز التلي واحدة باختلاف أشكال التصاميم، لافتة إلى أنّها تقوم بصناعة كل قطعة من الملابس بناءً على قصة معينة، «كل بلوزة عندي بتسرد قصة».
تعليم التليوتابعت بأنّ قطعة الملابس يمكن أن تأخذ 15 يوما أو أكثر، لافتة إلى أنّها قامت بتعليم عددًا من أفراد عائلتها، بدأت بابنة أخيها وزوجته، وأخيرًا ابنتها ذات الـ9 أعوام، مواصلة: «بنتي لسه بتتعلم الغرز عشان عندها دراسة، فأكثر الوقت اللي بتشتغل فيه هي الإجازة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة السفيرة عزيزة التلي
إقرأ أيضاً:
أوباميانج: السعودية كانت تجربة رائعة.. وعودتي لمارسيليا من القلب
وصف الجابوني بيير إيمريك أوباميانج تجربته في الدوري السعودي بـ"الرائعة"، مؤكداً أنه غير نادم على اللعب هناك، مشيداً بالحياة في المملكة وتطور مستواه الفني خلال تلك الفترة.
أوباميانغ، الذي سجل 17 هدفاً مع القادسية، عاد إلى أولمبيك مارسيليا بعقد يمتد لعامين بعد انتهاء تجربته الخليجية، وقال خلال تقديمه في مؤتمر صحفي: "ساعدت القادسية كثيراً، وتحسنت بدنياً وذهنياً، ولا تزال السرعة والأهداف موجودة. الحياة هناك ممتعة والناس طيبون، وكانت تجربة عائلية ناجحة".
وأكد أن المدرب روبرتو دي زيربي كان سبباً رئيسياً في عودته، قائلاً: "حتى بعد رحيلي، قضيت أسبوعين معه وشعرت بأن شيئاً كبيراً سيحدث. لم ينسني، بل شجعني على العودة".
وأشار إلى أنه تلقى عروضاً من السعودية وأوروبا، لكنه اختار مارسيليا من قلبه، رغم التضحيات المالية، مضيفاً: "أريد استعادة أجواء فيلودروم، وأنا جاهز بدنياً وذهنياً".
وعن أهدافه المستقبلية، شدد على رغبته في الذهاب بعيداً في دوري الأبطال، مؤكداً أن المنافسة مع باريس سان جيرمان أمر محفز، مشيداً بتطور النادي وتطلعاته للعودة للبطولة الأوروبية.
كما تطرق إلى زميله الجزائري أمين جويري قائلاً: "المنافسة مفيدة لنا. سأبذل قصارى جهدي لمساعدة الفريق، سواء كنت أساسياً أو لا، الأهم هو العمل الجماعي".
واختتم بالإشادة بجماهير مارسيليا: "تابعت الحماس على مواقع التواصل، لكن استقبال الجماهير فاق توقعاتي. أنا ممتن جداً وسعيد بهذا الدعم".