رؤيا الأخباري:
2025-05-28@15:03:11 GMT

تشافي يتراجع عن قراره

تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT

تشافي يتراجع عن قراره

وفقًا لتقارير إسبانية، طلب لابورتا من تشافي إجراء تعديلات على جهازه الفني

كشفت تقارير صحفية عن موقف مدرب برشلونة الحالي، تشافي هيرنانديز، من الرحيل عن الفريق الكتالوني بنهاية الموسم الحالي.

اقرأ أيضاً : ريال مدريد يستعد لمواجهة سوسيداد وأنشيلوتي يدرس تغييرات في التشكيلة

وينتهي عقد تشافي مع النادي في صيف 2025، إلا أنه أعلن في يناير بأنه سيرحل عن الفريق بنهاية الموسم بعد انتقادات حادة من الإعلام الكتالوني عقب خسارة نهائي كأس السوبر الإسباني أمام ريال مدريد والإقصاء من كأس الملك.

عُقد اجتماع بين رئيس برشلونة، خوان لابورتا، وتشافي أمس الأربعاء لمناقشة قراره النهائي بالبقاء أو الرحيل.

وقد أفاد فابريزيو رومانو، خبير الانتقالات، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن تشافي قرر تغيير رأيه والبقاء كمدير فني لبرشلونة.

وأشار رومانو إلى أنه بعد الاجتماع وإصرار لابورتا على بقائه، وافق تشافي على شروط برشلونة وسيستمر في منصبه كمدير فني.

ووفقًا لتقارير إسبانية، طلب لابورتا من تشافي إجراء تعديلات على جهازه الفني، بما في ذلك الاستغناء عن المعد البدني والمدرب العام، الذي يعتبر شقيقه أوسكار هيرنانديز.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تشافي تشافي هيرنانديز برشلونة

إقرأ أيضاً:

الحرب في غزة: الاتحاد الأوروبي مُطالب برد مشترك عقب قراره إعادة النظر في اتفاق الشراكة مع إسرائيل

أحدث إعلان مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، رسميًا إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين التكتل وإسرائيل، تأثيرًا كبيرًا، حسبما ذكرت صحيفة “لوموند” الفرنسية اليوم الأربعاء.

وبعد 19 شهرًا من الهجوم الذي شنته حركة حماس الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023 والذي أودى بحياة أكثر من 1200 إسرائيليًا واحتجاز مئات الرهائن، وكذلك بعد 18 شهرًا من شن حكومة بنيامين نتانياهو الحرب على قطاع غزة، وهو صراع دمّر القطاع بشكل كبير وأودى بحياة أكثر من 50 ألف فلسطيني، يبدو الاتحاد الأوروبي أخيرًا مستعدًا للتحرك لإنهاء المأساة التي تتكشف أمام عينيه.

وبهذه الخطوة، نجحت هولندا - وهي دولة مقربة تقليديًا من إسرائيل - في إقناع ما لا يقل عن 16 دولة عضو أخرى في التكتل، بما في ذلك حلفاء الدولة اليهودية مثل النمسا وسلوفاكيا، بطلب مراجعة الاتفاق الذي يحكم العلاقات التجارية والسياسية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل منذ عام 2000، لا سيما المادة الثانية منه. 

وتنص هذه المادة على أن العلاقات بين الطرفين تقوم على احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية، التي تُوجّه سياساتهما الداخلية والخارجية.

وبعد أسبوع من هذا الإعلان، انضمت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إلى رؤساء الدول والحكومات الأوروبية، مثل المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اللذين ينتقدان بشدة تصرفات الحكومة الإسرائيلية. 

وبعد مكالمة هاتفية أجرتها أمس الثلاثاء مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، صرّحت فون دير لاين بأن تصعيد إسرائيل للعمليات العسكرية في غزة، واستهدافها للبنية التحتية المدنية - بما في ذلك مدرسة تعد ملجأً للعائلات الفلسطينية النازحة - والتسبب في مقتل مدنيين، بمن فيهم أطفال، أمر مُشين.

ويرى الباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، هيو لوفات، أن الوضع بدأ يتغير؛ فواقع التطهير العرقي الإسرائيلي في غزة والغضب الشعبي المتزايد بدأ يلاحق القادة الأوروبيين.

وقال، في تحليل نشره موقع "دون"، إن الاتحاد الأوروبي يطمح إلى أن يصبح قوة جيوسياسية، ويتعين عليه الآن أن يُثبت لإسرائيل أنها ستدفع ثمن أفعالها.

وبإعادة النظر في اتفاق الشراكة مع إسرائيل، بعثت بروكسل آمالًا كبيرة، لا سيما في الدول التي دعت إلى هذا الإجراء منذ أكثر من عام، مثل إسبانيا وأيرلندا.

وعلى الرغم من أن الاتحاد الأوروبي قد علق بالفعل ما لا يقل عن 26 اتفاق شراكة مع دول أخرى (مثل: النيجر، سوريا، كمبوديا، إلخ) منذ عام ١٩٩٦، فإنه لا يوجد إجراءات مُقننة لإجراء مثل هذا التقييم، إذ إنها دراسة خاصة، دون منهجية محددة أو جدول زمني مُحدد. 

وصرح مصدر دبلوماسي في بروكسل “لهذا السبب نحاول جميعًا معرفة كيفية إجراء هذه الخطوة داخليًا”.

وقد تم بالفعل تقديم التحليل إلى دائرة العمل الخارجي الأوروبي، خاصةً مكتب المبعوث الخاص السابق لحقوق الإنسان، أولوف سكوج، الذي أعدّ مذكرتين في عام ٢٠٢٤، تشمل جميع انتهاكات القانون الدولي التي ارتكبتها السلطات الإسرائيلية، لاسيما في غزة.

وأكد مصدر أوروبي أن العواصم الأوروبية لم تعد تحتمل أفعال الحكومة الإسرائيلية، ولكن لا يزال هناك تردد كبير لدى البعض في مهاجمتها بشكل مباشر. 

ويبدو اقتراح تعليق أو تجميد شامل للحوار السياسي ضربًا من الخيال، إذ يتطلب موافقة جميع الدول الأعضاء السبع والعشرين. فبعض الدول، مثل المجر وألمانيا، التي ترغب في مواصلة الحوار، ترفض تصوّر مثل هذا السيناريو في الوقت الراهن. ومع ذلك، يمكن للاتحاد الأوروبي اتخاذ تدابير تتعلق بالتجارة أو البرامج المختلفة التي تشارك فيها إسرائيل حاليًا، ولكن بعد تأييدها من الأغلبية المؤهلة.
جدير بالذكر أن الاتحاد الأوروبي استورد عام 2024 منتجات من إسرائيل بقيمة ١٥.٩ مليار يورو، وصدّر إلى تل أبيب منتجات بقيمة ٢٦.٧ مليار يورو. 

طباعة شارك اتفاق الشراكة الاتحاد الأوروبي إسرائيل

مقالات مشابهة

  • الحرب في غزة: الاتحاد الأوروبي مُطالب برد مشترك عقب قراره إعادة النظر في اتفاق الشراكة مع إسرائيل
  • وسط هتافات جماهيرية.. يامال يصل مقر برشلونة لتوقيع عقد جديد
  • الكشف عن مصير رونالدو بعد انتهاء عقده مع النصر
  • توقعات بخفض أسعار الفائدة إلى 6% بنهاية 2025.. سهر الدماطي توضح
  • برشلونة يحسم قراره بشأن تجديد عقد لامين يامال
  • فابريزيو رومانو: يامال سيوقع غداً عقده الجديد مع برشلونة
  • 1,033,447 إجمالي الحجاج القادمين من خارج المملكة بنهاية الأحد
  • ليفربول يقدم أول عرض رسمي لباير ليفركوزن للتعاقد مع فلوريان فيرتز
  • مدرب فولهام يعلن قراره بشأن تدريب الهلال
  • كارلو أنشيلوتي يستبعد نجم ريال مدريد من قائمة منتخب البرازيل للتوقف الدولي