تتراكم الأخبار الجيدة لريال مدريد في المرحلة الأخيرة من الموسم حيث أن آخر تصريح قدمه كارلو أنشيلوتي بشأن تيبو كورتوا في المؤتمر الصحفي قبل مباراة الدوري ضد ريال سوسيداد في أنويتا.
وقال أنشيلوتي:"كورتوا بخير وأعتقد أنه سيكون متاحًا الأسبوع المقبل للسفر معنا ولعب المباراة ضد قادش".
وقد تحدث حارس المرمى البلجيكي هذا الأسبوع وقال إنه لم يمنح نفسه إطارًا زمنيًا للعودة لكنه بالفعل في المرحلة الأخيرة من التعافي من تمزق الغضروف المفصلي.
وكان كورتوا قد خضع لعملية جراحية في 20 مارس الماضي لإجراء عملية جراحية على الغضروف المفصلي الداخلي في ركبته اليمنى بعد إصابته في التدريبات في اليوم السابق. وكان هذا الحادث بمثابة ضربة مهمة للغاية للاعب تشيلسي السابق، الذي تعرض لكسر في الركبة الأخرى في أغسطس الماضي. وحرمت الإصابتان كورتوا من المشاركة هذا الموسم.
من جانبه، إذا تحققت توقعات أنشيلوتي، فسيدخل البلجيكي في ديناميكية الفريق الأبيض الأسبوع المقبل.
ويعد الهدف هو أن يكون جزءًا من الرحلة الاستكشافية إلى ميونخ لدعم زملائه في الفريق في مباراة الذهاب من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ريال مدريد كارلو أنشيلوتي أنشيلوتي ريال سوسيداد كورتوا
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح: القمم العربية لافائدة منها وكان على السوداني تخصيص صرفياتها لبناء (250) مدرسة
آخر تحديث: 14 ماي 2025 - 2:03 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، الأربعاء، أن ما أنفقته بغداد على القمة العربية كافٍ لإنشاء أكثر من 250 مدرسة نموذجية في عموم البلاد.وقال عبد الهادي، في حديث صحفي، إن “قراءة موضوعية لمسار القمم العربية خلال العقود الخمسة الماضية، تُظهر أنها لم تُفضِ إلى قرارات تصب في مصلحة الشعوب، بل كانت قمماً بروتوكولية لا تتفاعل مع هموم الشارع العربي ولا تمثل نبضه الحقيقي”.وأضاف، أن “ما أنفقته بغداد على التحضيرات الخاصة بالقمة العربية، كان من الممكن أن يُوجَّه إلى بناء أكثر من 250 مدرسة نموذجية، تُسهم في تطوير قطاع التربية أو تُصرف على قطاعات خدمية تعاني من التراجع والإهمال”، مؤكداً أن “الإنفاق على هذه القمم لا يحقق نتائج ملموسة على أرض الواقع”.وأشار عبد الهادي إلى أن “تجربة القمم السابقة تؤكد أنها لا تخرج بقرارات مباشرة تدافع عن القضية الفلسطينية أو تواجه الكيان الصهيوني، لا سيما في ظل موجة التطبيع العلني التي تسير فيها العديد من الدول العربية، ما يجعل مخرجات هذه القمم عديمة الجدوى”.