بعد بن غفير.. تحطم سيارة وزير إسرائيلي في حادث سير بالقدس (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية مساء السبت، #تحطم #سيارة وزير التربية والتعليم الإسرائيلي #حاييم_بيتون في حادث سير بمدينة #القدس، وإصابة والده بجروح خطيرة.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن #الحادث وقع في مدينة #القدس مع حافلة حيث تعرض شخصان آخران للإصابة بجروح.
مقالات ذات صلة مجلس جامعة كولومبيا يدعو للتحقيق مع نعمت شفيق لاستدعائها الشرطة 2024/04/28وذكرت الشرطة أن الحادث وقع عند تقاطع شارعي ميرسكي ورانتي في حي راموت، وتحقق الشرطة في ملابسات الحادث، ولم توضح ما إذا كان الوزير في السيارة أم لا.
الجدير ذكره، أن هذا هو ثاني حادث سير خلال يومين يصيب وزيرا في الحكومة الإسرائيلية، إذ أصيب وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير بجروح طفيفة عندما انقلبت سيارته في مدينة الرملة، بعد أن تجاوز سائقه الإشارة الحمراء واصطدم بسيارة أخرى.
وذكرت “يديعوت أحرونوت” أن سيارة الوزير بن غفير انقلبت لدى مغادرته مكان الهجوم في الرملة، وتم نقله إلى مستشفى شامير (آساف هروفيه) في بئر يعقوب وحالته متوسطة.
تعرضت سيارة الوزير حاييم بيتون لحادث سير في القدس، وأصيب والده البالغ من العمر 82 عاما بجروح خطيرة. ولم يكن الوزير في السيارة وقت وقوع الحادث… pic.twitter.com/0iuaF2rBRe
— Arab-Military (@ashrafnsier) April 27, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تحطم سيارة القدس الحادث القدس
إقرأ أيضاً:
"شؤون القدس" تحذر من تداعيات المصادقة على مخططات استيطانية بالقدس
القدس المحتلة - صفا حذرت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير من التداعيات الخطيرة للمصادقة الإسرائيلية الرسمية على ثلاثة مخططات استيطانية توسعية جديدة في مستوطنة "معاليه أدوميم"، تشمل بناء آلاف الوحدات على أراضٍ فلسطينية واقعة شرقي المدينة المحتلة ضمن ما يُعرف بمخطط “E1”. وأوضحت الدائرة في بيان يوم الاثنين، أن هذا المخطط يُعد من أخطر مشاريع العزل والضم الذي يستهدف فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، وعزل القدس نهائيًا عن امتدادها الفلسطيني. وأكدت أن هذه المصادقة تمثل تصعيدًا غير مسبوق في المسار الاستيطاني الرسمي، وامتدادًا واضحًا لخطة إسرائيلية مدروسة لفرض وقائع ميدانية كبرى لا رجعة فيها، من خلال ربط الكتل الكبرى ببعضها البعض، وتحويل "معاليه أدوميم" إلى مركز حضري استيطاني يفصل بين الضفة والقدس، ويُجهز فعليًا على إمكانية قيام دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة. وأوضحت أن المخططات الثلاثة المصادق عليها تتضمن شق طرق جديدة، وبناء مناطق صناعية وتجارية وسياحية، إلى جانب آلاف الوحدات السكنية، بما يفتح الباب أمام توسع استيطاني مفتوح في قلب الضفة الغربية، ويُسرّع وتيرة التهجير القسري للفلسطينيين في منطقة الخان الأحمر وشرق القدس. وأشارت إلى أن هذه المشاريع لا تمثل فقط انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، لا سيما القرار 2334. واعتبرت هذه المشاريع تشكل أيضًا تحديًا سافرًا لإرادة المجتمع الدولي، وتأتي في ظل صمت دولي مشين، وتراخٍ واضح من الأطراف الفاعلة التي تكتفي بالإدانات الشكلية دون تحرك فعلي لكبح جماح التوسع الاستعماري المتسارع. وأكدت أن هذه الخطوة تُعيد التأكيد أن حكومة الاحتلال تمضي قدمًا في تطبيق إستراتيجيتها الاستعمارية على الأرض، مستفيدة من انشغال العالم بصراعات أخرى. وشددت على أن حكومة الاحتلال تسعى إلى ترسيخ وقائع لا يمكن التراجع عنها في المستقبل القريب، من خلال فرض مشروع "القدس الكبرى"، وتفريغ محيطها من الوجود الفلسطيني. و المجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي، والأمم المتحدة، إلى التدخل العاجل لوقف هذه المخططات، ومساءلة "إسرائيل" على انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي، وتفعيل أدوات الضغط الدبلوماسي والاقتصادي الكفيلة بوقف هذا التمدد الاستيطاني الذي بات يهدد كل فرص الحل السياسي. وطالبت أبناء شعبنا ومؤسساته الوطنية والمدنية بمواجهة هذه المخططات بمزيد من التمسك بالأرض، وتكثيف الحضور في المناطق المستهدفة، وإطلاق أوسع حملة توعوية دولية تفضح حقيقة المشروع الاستيطاني.