مكافآت وحوافز.. فرص عمل لا تعوض للشباب| تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
يسعى الكثير من الشباب إلى إيجاد فرص عمل جيدة توفر لهم راتبا ماديا ثابتا وأيضا وظائف تتناسب مع المؤهلات الحاصلين عليها، خاصة الشباب حديثي التخرج الذين يسعون إلى الحصول علي فرص فى سوق العمل .
وظائف وزارة الشباب والرياضة
فرص عمل عديدة أعلنت عنها وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع القطاع الخاص، والتي تتناسب مع جميع التخصصات والمؤهلات الحاصل عليه الشباب، كما أنها توفر رواتب مجزية.
وتتضمن التخصصات المطلوبة ضمن إعلان وزارة الشباب والرياضة عبر صفحتها الرسمية أن الوظائف والتخصصات المطلوبة كما يلي:
- مديرو فروع، يشترط خبرة في مجال الهايبر ماركت.
- مديرو أقسام خبرة في المجال.
- مشرفو أقسام خبرة في المجال.
- مشرف كاشير.
- محاسب خزنة.
- أخصائي تسويق إلكتروني.
- أخصائي دعم فني.
- مهندس تبريد وتكييف.
- فني تبريد وتكييف.
- فني سباكة.
- كاشير.
- مراقب مخزون.
- موظف FMC.
- منسقو ممرات.
- عمال مخازن.
- سائق فيسبا.
- موظفو خدمات.
- عمال مخازن.
- مراقبو كاميرات.
- موظفو أمن.
- سائق رخصة أولى وثانية.
شروط فرص عمل الشباب والرياضة- مطلوب جميع المؤهلات سواء كان مؤهلا عاليا أومتوسطا أوفوق المتوسط.
- تتضمن الشروط الحد الأقصى السن 45 عاما.
- كما يشترط وجود موقف واضح من التجنيد.
مميزات فرص عمل الشباب والرياضة- الراتب حسب كل وظيفة والخبرة.
- فرص للترقي.
- تأمين طبي وتأمين اجتماعي.
- إجازات سنوية ورسمية.
- مكافآت وحوافز.
- يعمل المقبولون في الوظائف بالقاهرة والجيزة.
ويمكن للراغبين في الحصول على فرص عمل الشباب والرياضة الدخول علي الصفحة الرسمية للشباب والرياضة وملء الاستمارة أو الذهاب إلى العنوان 40 شارع الزيتون أمام شركة المياه، محطة مترو حدائق الزيتون، يوم السبت 4 مايو 2024 من الساعة 10 صباحًا إلى الساعة 4 مساء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل فرص عمل الشباب والرياضة رواتب فرص عمل الشباب والرياضة فرص عمل الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الادانة والاستقالة .. دغدغة في الاجتماع والرياضة !
بقلم : حسين الذكر ..
يعد شارع المتنبي من اجمل مظاهر حرية التعبير التي ننعم بها صباح كل يوم جمعة في العاصمة الحبيبة بغداد – اعني الجانب الثقافي – ممن نشاهد فعالياته المتنوعة المتضادة على طول شوارعه !
آخر جمعة اول ايام عيد الاضحى زرت المتنبي كبرنامج اسبوعي اعده من جمالات اوقاتي وقد حرصت على ان لا اتناقش بخسارة منتخبنا امام كوريا تحاشيا للخوض بملف متعب جدا وفضفاض .. فوجدت المتنبي بنصف حضوره المعتاد بسبب العيد وقد استنتجت ما يمكن اسميه اهمية التعايش السلمي بين المكونات ولا يمكن بناء العراق الا عبر جميع مكوناته بشكل ثابت واي خلل سيؤدي الى تخلفه وضعفه .
جلست وحيدا كاجراء وقائي واذا ببعض الاصدقاء من رواد الرياضة ومحبيها يشاركوني فيما اصر احدهم سائلا : ( الا يستحق رئيس الاتحاد السجن والاقالة بعد الاخفاق الاخيرة امام كوريا برغم تهيئة الحكومة لكل المستلزمات والدعم ؟).
فقلت : ( صحيح ان الواقع منذ عقود وقرون تعد نسب فساده المؤسساتي مرتفعة لما اراه انعكاس طبيعي لاجندات التدخل الدولي والاقليمي في جميع التغيرات الحاصلة في الانظمة السياسية وما يتبعه ويستوجبه من فساد متوقع .. الا ان نظرتنا للرياضة باعتبارها – محل النقاش والتخصص – تعد بيئة شفافة ترويحية ثقافية ونافذة للتنفيس الشعبي بما يتطلب ادارتها بعيدا عن اليات الحكم السياسي المتعارفة عليها وقائمة على ( الغاية التبرر الوسيلة واساليب القهر ) .
مضيفا : ( تلويحك بفساد مالي واتهامات ما ليست من واجباتي الصحفية الرياضية .. لاسباب اولا انا لا اميل الى اتهام بلا دليل قاطع فضلا عن كون القضية ليست اختصاصنا المحصور في الرياضة وتطويرها بما يخدم المجتمع .. ثم الكاتب والصحفي الرياضي ينبغي ان يعنى بما يهمه من تطوير نظام الدوري والاهتمام بالنشيء الجديد ومتابعة المواهب واحترام رموز ورواد البيت الكروي وبناء منشئات وملاعب وحماية المنتوج الابداعي المحلي لاعبا ومدربا واداريا واعلاميا ..وان لا يكون الاتحاد متسبب بقطع ارزاقهم وتهميشهم تحت اي عذر وعنوان ). هنا اصب جل اهتمامي وادعو الاتحاد الى الاستقالة وفقا لالياتها ولوائحها المعتمدة دوليا ومحليا ان اخفق بتحقيق ما ذكرته .. اما الفساد المالي واي من اتهامات اخرى لم تثبت قضائيا ولا ابحث عنها فهي ليست مسؤوليتي واثق بالاجهزة الحكومية المختصة ورقابة المؤسسات الرسمي في ذلك ) .
بعد التعب و ما سماه بالتبريرات قال : ( اتفق معك بما ذهبت اليه لكني ار تبديد المال العام في ما ليس محله هو السبب الرئيس للاخفاقات التي ذكرتها ) .
فاجبت : (ان مهمتنا الصحفية ينبغي ان تحصر بتتبع النقد الفني والاداري البناء بنوايا حسنة ولاغراض مهنية وللصالح العام بعيدا عن امراض الذات الضيقة .. كما اصر على ان الرياضة ليست ميدان سياسي ولا ينبغي التعامل فيها بذات آليات القسر والقهر فالرياضة كما تعلمناها بالطفولة ( موهبة وتربية وانجاز ) لا تخرج من هذا المعنى .. والاتهامات والتحقيق فيها واجب الجهات الرسمية اما الاخفاق المهني فمن الشرف والمهنية والانتماء الصحفي ان نتتبعه ومحاولة تقويمه لا فضحه .. فاننا في الوسط الكروي اسرة كبيرة تمثل شريحة اكبر من المجتمع الذي يجب ان نحرص على بنائه بجميع ابنائه لا بهدمه .
والله من وراء القصد وهو ولي الامر .