مليشيا الحوثي تحرم طلبة الشريعة والقانون بجامعة صنعاء من دخول الامتحانات بسبب الرسوم الدراسية
تاريخ النشر: 4th, May 2024 GMT
حرمت مليشيا الحوثي، السبت 4 مايو 2024م، طلاب كلية الشريعة والقانون بجامعة صنعاء، إحدى كبريات الجامعات الحكومية، من دخول قاعة الاختبارات بسبب الرسوم الدراسية.
مصادر أكاديمية وطلابية أكدت لوكالة خبر، أنه تم منع طلاب كلية الشريعة والقانون من دخول قاعات الاختبارات وطرد عدد من الطلاب واخراجهم بسبب ما تبقى عليهم من "رسوم".
وقالت المصادر، إن المليشيا وجهت بمنع دخول الطلاب قاعة الاختبارات وحرمانهم من الامتحانات إلا بعد دفع الرسوم المتبقية البالغة (17 الف ريال) دون مراعاة لظروفهم المعيشية الصعبة وعدم تمكنهم على الدفع.
وتفضح الحادثة المزايدات التي أعلنتها قيادة المليشيا الممثلة بالقاسم عباس رئيس جامعة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الذراع الإيرانية في اليمن، وإعلان الجامعة مؤخرا "فتح أبوابها للأكاديميين وطلاب الجامعات الأميركية والأوروبية المطرودين من جامعاتهم" بسبب تضامنهم مع غزة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
2000 يورو تحرم ليون من التعاقدات لثلاث فترات
البلاد- جدة
فرض الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الاثنين الماضي حظرًا على نادي ليون الفرنسي من تسجيل لاعبين جدد، لثلاث فترات انتقالات حتى نهاية صيف 2026؛ بسبب دين قدره 2000 يورو.
ولم ينشر الاتحاد الدولي أي تفاصيل بشأن كل حالة على حدة، لكن هذا المبلغ الذي أكده مصدر مقرب من النادي، تم دفعه هذا أمس الأول.
وقال النادي في بيان مقتضب:” لقد راجعنا بعض الإجراءات الداخلية خلال الأسابيع القليلة الماضية، وكانت هذه المسألة واحدة منها. لقد وضعنا إجراءات جديدة للمستقبل”.
وأصبح ليون؛ الذي فشل في حجز بطاقته الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، مكتفيًا ببطاقة الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)، واحدًا من بين 1175 ناديًا مستهدفًا بهذه القائمة العامة، “بسبب مخالفات مختلفة، مثل النزاعات المالية أو الانتهاكات التنظيمية”.
وكان ليون قد حرم سابقًا من التعاقدات في نوفمبر الماضي من قبل هيئة الرقابة المالية على كرة القدم الفرنسية، وكان مهددًا بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية.
ويواجه ليون؛ الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الـ 75 لتأسيسه، خطر عدم المشاركة في المسابقات الأوروبية من قبل الاتحاد الأوروبي للعبة (يويفا)، أيضًا بسبب مشاكله المالية.
ويناقش الاتحاد الأوروبي، والنادي التوصل إلى تسوية تفاوضية، تتضمن غرامة تقدر بعدة ملايين من اليورو؛ لتجنب الوصول إلى هذا الاستنتاج.
وقد يضطر ليون الذي كسب 75 مليون يورو من إيرادات الانتقالات في الشتاء الماضي، إلى بيع لاعبين ذوي قيمة عالية؛ مثل ريان شرقي والبلجيكي مالك فوفانا.