مواطنون روس ينظمون مسيرة "الفوج الخالد" في لبنان ومصر (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
خرج المئات من المواطنين الروس والمصريين واللبنانيين إلى شوارع مصر ولبنان في مسيرة "الفوج الخالد" التي تجرى في روسيا بعيد النصر في الـ9 من مايو من كل عام.
إقرأ المزيدوأطلق مركز "البيت الروسي" في القاهرة بهذه المناسبة مسابقة "النصر بعيون الأطفال".
كما تم تنظيم معرض في بيروت بمطبخ ميداني صيغ بأجواء الحرب الوطنية العظمى التي انتهت بنصر مؤزّر للجيش الأحمر على جحافل هتلر وحلفائه، وتوقيع حكومة النازية في برلين على الاستسلام غير المشروط في الـ9 من مايو 1945.
يشار إلى أن مسيرة الفوج الخالد تنظّم في روسيا هذا العام عبر الإنترنيت لضرورات أمنية.
وتحشد المسيرة ملايين الروس ولاسيما في موسكو، حيث يتقدمها قدامى المحاربين والرئيس فلاديمير بوتين وكبار المسؤولين، في حملة تخلّد ذكرى من ضحوا بأرواحهم في سبيل الوطن، وحرروا أوروبا والعالم من شر النازية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.