اتخذ باريس سان جيرمان، أول خطوة للإعلان عن رحيل نجم الفريق، كيليان مبابي، بنهاية الموسم الجاري.
وأزاح الفريق الباريسي، صباح أمس الجمعة، الستار عن قميصه للموسم الجديد، ولم يظهر في مقطع الفيديو الإعلاني، كيليان مبابي.
وكانت تقارير صحفية قد أفادت بأن باريس سان جيرمان يجهز لتوديع مبابي خلال مواجهة تولوز يوم غد الأحد.
ويستضيف باريس، نظيره تولوز، يوم غد الأحد، ضمن الجولة 33 من عمر الدوري الفرنسي، وهي آخر مباراة لسان جيرمان على ملعبه.
وينتهي تعاقد كيليان مبابي مع باريس سان جيرمان بنهاية الموسم الجاري في 30 يونيو المقبل، وسط تأكيدات أنه بصدد الانتقال إلى ريال مدريد في صفقة انتقال حر.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
«ديربي باريس» يعود في الدوري الفرنسي بعد 35 عاماً!
باريس (أ ف ب)
صعد نادي باريس أف سي إلى مصاف أندية الدرجة الأولى في الدوري الفرنسي لكرة القدم بتعادله مع مضيفه مارتيج 1-1، مستغلاً في الوقت ذاته تعادل ميتز أمام روديز 3-3 في المرحلة الثالثة والثلاثين في الدرجة الثانية، ولحق باريس أف سي بالتالي بلوريان الذي ضمن صعوده إلى دوري النخبة الأسبوع الماضي، ويتقدم باريس أف سي على ميتز بأربع نقاط قبل نهاية الموسم بمرحلة واحدة.
ويأتي صعود باريس أف سي، بعد ستة أشهر فقط من شرائه من قبل عائلة رجل الأعمال برنار أرنو، التي عقدت شراكة مع شركة ريد بول وأحد مديريها مدرب ليفربول الإنجليزي السابق يورجن كلوب، في سعيها لقيادة الفريق من الدرجة الثانية «ليج 2» إلى دوري الأضواء، وصولاً إلى حجز مقعد في دوري أبطال أوروبا حسب المخطط المرسوم للنادي.
وستكون العاصمة الفرنسية بالتالي على موعد مع أول مباراة «ديربي» لها منذ مواجهة باريس سان جرمان وباريس راسينج، وتحديداً في 25 فبراير عام 1990.
وقال ستيفان جيلي، مدرب الفريق في الموسمين الماضيين، والذي سيبقى في منصبه في الدوري الفرنسي الموسم: «كان الصعود بمثابة معركة شرسة مع لوريان وميتز ودانكيرك، كنا نقاتل كل نهاية الأسبوع، لكن هذا الصعود يسلط الضوء على العمل الكبير الذي تم إنجازه على مر السنين».
وإذا كان باريس أف سي قد وصل إلى أهدافه في وقت قصير، بعد أن اشترته عائلة أرنو في نوفمبر الماضي، فإن العمل الذي لا يزال يتعين القيام به هائل لتلبية طموحات النادي.
ويخوض النادي مبارياته على ملعب شارليتي، لكن معدل الحضور الجماهيري للنادي لا يتخطى 3 آلاف متفرج.
وينتقل النادي الموسم المقبل إلى «استاد جان-بوان» في الشارع المحاذي لبارك دي برانس، في الدائرة السادسة عشرة الراقية.