كشف اللواء مدحت قريطم، مساعد وزير الداخلية الأسبق، تفاصيل قرار النائب العام الصادر اليوم بخصوص التصدي لحوادث الطرق.

ننشر أسباب الحكم على سائق "أوبر" في واقعة وفاة حبيبة الشماع المحكمة:  الفتاة ارتابها الرعب بعد السرعة الجنونية وغلق النوافذ ضبط 10 ألاف مخالفة تجاوز السرعة المقررة تحرك النيابة ضد تجاوز السرعة

وأوضح في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أنه تم إصدار توجيهات لاتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد أولئك الذين يرتكبون جرائم تجاوز السرعة المسموح بها.

وأشار قريطم إلى أنه سيتم توجيه الاتهام لمرتكبي جرائم التجاوز إلى النيابة العامة والمحكمة الجنائية، حسب خطورة الفعل ومقدار التجاوز في السرعة التي تمت بها المخالفة.

وأضاف: "لو كانت سرعتي أكثر من 120 كم/ساعة، فسأتلقى مخالفة، ولكن لمن يتجاوز الحد القصوى للسرعة سيتم توجيهه مباشرة إلى النيابة وسيحاكم في المحكمة الجنائية".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الداخلية مساعد وزير الداخلية النيابة العامة النائب العام عزة مصطفى صدى البلد المحكمة الجنائية الإجراءات القانونية الإعلامية عزة مصطفى قناة صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل صادمة حول حادث قصر ثقافة الأقصر: شركة وهمية وحفريات متعددة

حصلت "الفجر" على معلومات جديدة بخصوص حادثة التنقيب عن الآثار التي جرت أسفل أحد قصور الثقافة المجاورة لطريق الكباش في الأقصر.

تشير المعلومات إلى وجود إهمال جسيم في عملية التحقق من هوية الشركة المسؤولة عن صيانة القصر، حيث لا توجد أي بيانات موثقة عنها أو مستندات تفيد بماهيتها الحقيقية.

"شركة وهمية" تقدم خدمة مجانية مشبوهة

كشفت الكاتب وائل السمري، أن الشركة التي زعمت أنها تقوم بترميم القصر هي في الواقع شركة وهمية لا وجود لها في السجلات الرسمية.

 المثير للدهشة، أن هذه الشركة تقدمت بطلب لوزارة الثقافة تعرض فيه القيام بأعمال صيانة قصر الثقافة بالمجان، مدعية أنها "هدية للشعب المصري". 

ورغم طبيعة هذا العرض غير المعتادة، تمت الموافقة عليه من قبل الوزارة، ولكن دون اتخاذ الضمانات الكافية أو الحصول على مستندات رسمية تثبت هوية الشركة أو كيانها القانوني. هذا النقص في الإجراءات الوقائية يثير تساؤلات جدية حول الرقابة والتدقيق داخل الجهات المعنية.

حفريات تتجاوز القصر وتمتد لعامين

الصدمة الأكبر التي كشفت عنها مصادر متعددة هي أن أعمال الحفر لم تقتصر على قصر الثقافة فقط، بل امتدت لتشمل عدة بيوت مجاورة للقصر، وهو ما يضع هذه الحفريات في منطقة حساسة للغاية نظرًا لملاصقتها المباشرة لـ طريق الكباش التاريخي. والأكثر إثارة للقلق هو أن هذه "الشركة" الوهمية كانت تعمل في هذا الموقع منذ عامين كاملين دون أي رقابة فعلية أو اكتشاف لأعمالها المشبوهة.

تساؤلات حول طبيعة القصر المؤجر وجدول فعالياته
في سياق متصل، كشف الشاعر وائل السمري عبر صفحته على وسائل التواصل الاجتماعي عن مفاجأة أخرى، حيث أشار إلى أن القصر المعني هو من القصور التي تؤجرها المحافظة. والغريب في الأمر أن هذا القصر كان من المفترض أن يندرج ضمن خطة وزارة الثقافة لـ "ترك" أو التخلي عن القصور والبيوت المؤجرة. هنا يطرح السمري تساؤلًا جوهريًا: كيف يمكن للوزارة الموافقة على ترميم قصر كانت تخطط للتخلي عنه في الأصل؟ هذا التناقض يزيد من تعقيد القضية ويكشف عن عدم وجود تنسيق واضح.

ولم تتوقف مفاجآت السمري عند هذا الحد، فقد كشف بالمستندات أن القصر لا يزال مدرجًا بجدول أنشطة الوزارة الرسمية. ووفقًا لموقع الهيئة، كان من المفترض أن يستضيف القصر 15 فعالية مختلفة خلال الشهر الجاري، مما يعني أنه كان يعتبر قصرًا عاملًا ونشطًا، وهو ما يتنافى مع فكرة تركه أو إسناد ترميمه لشركة غامضة.

تثير هذه التفاصيل سلسلة من التساؤلات الملحة حول كيفية حدوث مثل هذه الثغرات الأمنية والإدارية في موقع حساس وتاريخي مثل الأقصر، ومدى تأثير ذلك على سلامة التراث الثقافي لمصر.

مقالات مشابهة

  • لحظة انقلاب مركبة في حادث مروع وسط الزحام.. فيديو
  • تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة في حياة الفنانة رجاء الجداوي .. فيديو
  • الدكتور محمد احمد سالم يعلق على فرض رسوم من قبل النيابة العامة
  • النيابة تتحفظ على سيارة صدمت 4 أفراد من أسرة واحدة وتطالب بتفريغ الكاميرات
  • عمرو طلعت: قطاع الإتصالات ينمو باستمرار وهدفنا زيادة السرعات وتقديم أفضل خدمة
  • تفاصيل صادمة حول حادث قصر ثقافة الأقصر: شركة وهمية وحفريات متعددة
  • ضبط 13 مخالفاً لنظام البيئة في عدد من مناطق المملكة خلال أسبوع..فيديو
  • حكم مرتقب يشعل الجدل| الإيجار القديم بين المحكمة والبرلمان.. تفاصيل
  • مخالفة مرورية رادعة.. تحذير من تجاوز مسار الأتوبيس الترددي السريع BRT
  • عاجل : وزارة الدفاع تكشف النقاب عن صواريخ متعددة الرؤوس قادرة على تجاوز الدفاعات الصهيونية وتحذيرات للشركات الأجنبية بالمغادرة (تفاصيل)