المحاكمة الاستئنافية لحامي الدين القيادي في "البيجيدي" تبدأ في الصيف
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تنطلق نهاية يونيو المقبل المحاكمة الاستئنافية لعبد العلي حامي الدين القيادي في حزب العدالة والتنمية، على خلفية إعادة متابعته القضائية في ملف وفاة الطالب اليساري محمد آيت الجيد، الملقب ببنعيسى.
ومن المقرر أن تنعقد أول جلسة في ثاني درجة للتقاضي بتاريخ 24 من الشهر المقبل.
وقضت غُرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس الصيف المنصرم، بالحبس ثلاث سنوات نافذة في حق حامي الدين.
وجاء النطق بالحكم بعد 22 جلسة محاكمة للقيادي في حزب العدالة والتنمية، في ملف مثير للجدل تعود وقائعه إلى سنوات التسعينات، وذلك بتهمة جناية الضرب والجرح المفضي إلى القتل دون نية إحداثه.
ويأتي الحكم رغم مرافعة الدفاع الذي دفع لسبقية البت في القضية، بحكم قضائي حائز لقوة الشيء المقضي به.
وكان حامي الدين، تناول الكلمة في جلسة محاكمته ليوم 25 ماي 2022، حيث جدد إنكار التهمة الموجهة إليه بقَتْل الطالب بنعيسى آيت الجيد على خلفية الأحداث التي شهدتها جامعة محمد بن عبد الله بفاس قبل 29 سنة.
كلمات دلالية التنمية العدالة المغرب حامي الدين محاكماتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التنمية العدالة المغرب حامي الدين محاكمات حامی الدین
إقرأ أيضاً:
الدين مواقف
– تلقي زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الى المنطقة انطلاقاً من السعودية بظلالها على كل التطورات وتحتكر الأضواء السياسية والإع
أيها اليمنيون.. الدين مواقف وعلينا أن نختار إما أن نقف مع إخوتنا في غزة بكل ما نستطيع أو نكون في صف أعدائهم بسكوتنا وتخاذلنا وتقاعسنا عن مساندتهم ونصرتهم.
إن كنا معذورين لعدم قدرتنا على الوصول إلى فلسطين، فلا عذر لنا أمام الله إذا تخاذلنا عن نصرتها بالحضور اليوم إلى ميدان السبعين لأن الظروف صعبة وقاهرة ، والمعركة مع الأعداء غير عادية وبطولات وثبات المجاهدين في غزة أسطورية ،وضربات الجيش اليمني البحرية المساندة لهم سابقة نوعية في تاريخ الصراع مع العدو.
يجب أن يكون التحرك الشعبي والمسيرات المؤيدة لهم عند مستوى التحدي وبحجم المعركة ، وخصوصا اليوم في ميدان السبعين..
أيها اليمني الحر الأبي.
عندما نرى تلك الدماء المسفوكة لإخوتنا في غزة ، والعدو يرتكب بحقهم أبشع الجرائم ثم لا نغضب ، ثم لا نعمل على أن يكون لنا موقف في مواجهة كل ذلك الظلم والباطل القبيح فسنكون شركاء في المسؤولية عن كل ما يحصل ، أمام الله سبحانه.. والله المستعان.
ولذلك يجب علينا جميعا أن نملأ ميدان السبعين وعموم الساحات بالمحافظات الحُرة انتصاراً لغزة الذبيحة وفلسطين الجريحة
وغضباً لأشلاء أطفالنا الممزقة
وصرخات نسائنا الموجوعة
ودموع ثكالانا المفجوعة
ويدوّي صوت غضبنا الهادر في كل العالم إن شاء الله.
والعاقبة للمتقين