تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

هناك الكثير من الناس الذين يكرهون وظائفهم ولا يشعرون بالسعادة أثناء العمل ويشعرون بالضغط الشديد وفقدان الشغف وعدم الراحة، تعود هذه المشاعر لأسباب مختلفة قد تؤدي لمسار مهني مسدود وحالة نفسية سيئة ويشعر الشخص بشكل دائم بالقلق والتوتر وهناك عدة خطوات يجب على الشخص اتباعها لتحسين الوضع الذي يمر به.


 

-علامات تدل على كره العمل:

القلق الدائم من يوم العمل والعودة للعمل من الإجازة الإسبوعية.

عدم حب رئيس العمل والمديرين فيه.

العمل بشكل آلي ولساعات أطول من ساعات العمل الطبيعية والكثير من المهام.

وضع الأعذار المتكررة لعدم حضور مناسبات تتعلق بالعمل.

عدم وجود تصور للمستقبل او ملامح تدل على التقدم الني.

عدم وجود مشاعر رضا بالنفس او الشعور بالملل وعدم النمو.

قلة الإنتاجية وعدم الحماس للمهام اليومية في العمل.

الأفكار السلبية التي تحيط بالشخص ناحية العمل وكره له والتحدث عن الوظيفة بمشاعر سلبية.

الشعور بالإرهاق الشديد طوال الوقت وعدم التحفيز وبالتالي صحة جسدية وعقلية غير مناسبة.

 

- كيف يصلح الشخص من وضعه الوظيفي:

تعديل المسار الوظيفي في حال استطاع.

معرفة ان العالم ليس مثالي وفي هذه الأحيان تقبل بعض عيوب العمل التي ربما قد تكون موجودة في جميع الوظائف.

اذا شعرت انك تكره الوظيفة بالفعل ومرهقة لك عليك اتخاذ خطوات تحسين الوضع والبحث عن الوظيفة التي تحلم بها او مجال تحبه.

الاعتراف بأسباب كره الوظيفة والبحث عن طرق لعلاجها.

قد تكون الوظيفة رائعة وليست المشكلة ولكنها لا تناسب الشخص فالأشخاص مختلفون وكل شخص له ما يناسبه.

تحليل مهاراتك الشخصية واهتماماتك ومعرفة المجالات التي تشعر فيها بالراحة.

تطوير الذات والمهارات لمعرفة الوظائف المناسبة التي يمكن التقديم عليها والعمل بها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاجازة الاسبوعية انتاجية الأفكار السلبية

إقرأ أيضاً:

"تحديث الصناعة والبحث العلمي" يبحثان حل العقبات التي تواجه العملية التصنيعية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت دعاء سليمة الرئيس التنفيذي لمركز تحديث الصناعة، اجتماعا مع  الدكتورة يمنى الحماقي الخبيرة الاقتصادية، وأستاذة الاقتصاد في جامعة عين شمس، لبحث التعاون في العديد من الملفات الصناعية خلال الفترة المقبلة بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي.

يأتي ذلك في إطار اهتمام مركز تحديث الصناعة بربط الصناعة بالأكاديمية والتواصل مع الجهات البحثية والأكاديمية المختلفة لتطوير الصناعة الوطنية والاستفادة من الخبرات الأكاديمية في حل العقبات التي تواجه العملية التصنيعية في مختلف القطاعات.

وتم خلال الاجتماع استعراض الخدمات الفنية التي يمكن تقديمها من قبل المركز في ملف تمكين التصنيع محلياً والاعتماد على تصنيع المنتجات محلياً وإيجاد بديل للمنتجات المستوردة ضمن خطة الدولة المصرية في هذا المجال.

كما تم استعرض فرص التعاون في ملف الاقتصاد الأخضر والاعتماد على الصناعات الخضراء التي تساهم في الحفاظ على البيئة تماشياً مع التوجهات العالمية لتعزيز هذا المشروع في العمليات الصناعية.

وأخيراً تم مناقشة التعاون في قطاع المنسوجات والملابس الجاهزة وكذلك قطاع الصناعات الكيماوية من خلال الخدمات التي يقدمها المركز في تلك القطاعات والعمل على الدراسات الحديثة لتطوير العمليات الصناعية بها بأفضل صورة ممكنة.

مقالات مشابهة

  • "تحديث الصناعة والبحث العلمي" يبحثان حل العقبات التي تواجه العملية التصنيعية
  • استعراض جاهزية المنظومات الأساسية بقطاع الهيدروجين الأخضر لإيجاد خارطة عمل تحقق النمو الاقتصادي المستهدف
  • أحمد عز: "الشعور بالقلق ده طبيعي لأي حد عايز ينجح لكن أنا وجود طارق العريان بيطمني ديما"
  • وظائف خالية بشركة كبرى في مجال التكييف والتبريد.. مطلوب تخصصات متنوعة
  • رواتب تبدأ من 6000 جنيه.. الشباب والرياضة تعلن عن وظائف خالية «الشروط والمميزات»
  • مصاريف وبرامج جامعة الدلتا التكنولوجية للعام الحالي 2024.. ما الوظائف المتاحة؟
  • وزارة العمل: تنظيم ملتقى توظيفا لذوي الهمم في الإسكندرية
  • بمرتبات 10 آلاف جنيه.. وظائف جديدة لخريجي كليات تكنولوجيا المعلومات
  • وظائف شاغرة في مجال إدخال البيانات.. اعرف الشروط ورابط التقديم
  • فوائد خل التفاح المذهلة لخسارة الوزن