شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن المشاركون بالمنتدى الثالث للسياحة والتراث يوصون بـ خطة إعلامية عربية مشتركة لتعزيز مؤشرات السياحة البينية،  صلالة فايزة الكلبانية أوصى المجتمعون على مائدة نقاش المنتدى الثالث للسياحة والتراث، والذي احتضنته صلالة على مدى يومين، بأهمية الإعلام في .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المشاركون بالمنتدى الثالث للسياحة والتراث يوصون بـ خطة إعلامية عربية مشتركة لتعزيز مؤشرات السياحة البينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المشاركون بالمنتدى الثالث للسياحة والتراث يوصون بـ...
  صلالة - فايزة الكلبانية أوصى المجتمعون على مائدة نقاش المنتدى الثالث للسياحة والتراث، والذي احتضنته صلالة على مدى يومين، بأهمية الإعلام في الترويج السياحي عموماً والترويج السياحي العربي البين

38.170.169.147



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المشاركون بالمنتدى الثالث للسياحة والتراث يوصون بـ خطة إعلامية عربية مشتركة لتعزيز مؤشرات السياحة البينية وتم نقلها من جريدة الرؤية العمانية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الصحفية الفلسطينية سلمى محمد: حرب السودان تحتاج لتغطية إعلامية أوسع

 

من تحت الأنقاض إلى شاشة الحقيقة: “النجاة من الموت منحتني مسؤولية أن أعيش وأروي الحكاية”

من قلب حرب الإبادة على غزة، كانت سلمى محمد — الصحفية الفلسطينية ومقدمة البرامج في مؤسسة آخر قصة — شاهدة على الألم، قبل أن تصبح جزءًا منه. نجت من تحت أنقاض منزلها الذي انهار فوقها وأسرتها، لتبدأ بعدها رحلة قاسية من العلاج والصبر والإصرار على الحياة. في هذا الحوار، تروي سلمى لـ«التغيير»، تفاصيل لحظات الرعب، وأصعب أيام النزوح والعلاج، وتشارك رؤيتها حول الإعلام في زمن الحرب، ورسالتها إلى العالم بعد النجاة.—

■ بدايةً، كيف تعرّفين نفسك اليوم بعيدًا عن صفة “الناجية من الحرب”؟

أنا سلمى محمد، صحفية فلسطينية، ومعدة ومقدمة برامج في مؤسسة آخر قصة. تربيت في بيت إعلامي، فكنت إعلامية بالفطرة، حيث أن والدي أيضًا صحفي. لا أذكر أني كنت أشاهد الرسوم المتحركة بقدر ما كنت أتابع نشرات الأخبار.

■ ما الذي دفعكِ لاختيار العمل في الإعلام داخل غزة رغم كل المخاطر؟

الإعلام بالنسبة لي لم يكن مجرد مهنة، بل كان هوية ونشأة. عشت في بيئة تؤمن بأن الكلمة قادرة على التغيير، وأن على الصحفي أن يكون عين الناس وصوتهم مهما كانت التحديات.

■ خذينا إلى تلك اللحظة التي أصبتِ فيها… ماذا تتذكرين منها؟

نزحت مع أسرتي إلى منزل صديق والدي جنوب قطاع غزة. في إحدى ليالي الحرب، كنت بين الصحوة والنوم حين رأيت ضوءًا أحمر، وقبل أن أختبئ عند أمي سقط المنزل علينا. انهار المبنى المكون من ثلاثة طوابق بالكامل، ووجدت نفسي تحت الأنقاض مع أسرتي، واستشهد حينها نحو ثلاثين شخصًا.

■ كيف كانت تجربتك وأنتِ تنتقلين من توثيق الألم إلى أن تصبحي جزءًا منه؟

كانت تجربة قاسية جدًا، خاصة أن إصابتي كانت في قدمي وكنت على وشك فقدانها. لم يكن في المستشفى مكان لي، نزفت على الأرض لساعات طويلة، وشاهدت مشاهد لا تُنسى من الألم والمعاناة.

■ رحلة علاجك من غزة إلى مصر كانت مليئة بالتحديات، ما أصعب ما واجهتِه خلالها؟

أصعب ما واجهته هو الوقت. تأخرت عمليتي شهرين بسبب الزحام الهائل في المستشفيات، رغم أنها كانت عاجلة. كانت فترة مؤلمة جدًا، لم أذق فيها طعم النوم لأشهر.

■ من أين استمددتِ القوة لتكملي بعد كل ما مررتِ به؟

الفلسطيني بالفطرة يعيد بناء نفسه بعد كل جرح، لأنه لا يملك خيارًا آخر سوى الصمود. نحن نتعلم أن نقف من جديد رغم الألم، لأن الحياة تستمر رغم كل شيء.

■ كيف تنظرين إلى دور الإعلام في نقل معاناة غزة؟ وهل تشعرين أن العالم أنصفكم؟

الإعلام كان له دور مهم في إحياء قضيتنا من جديد، رغم أن الثمن كان فادحًا. يؤلمني أن تحيا القضية على دماء هذا العدد الكبير من الشهداء والدمار الذي خلفته الحرب.

■ كإعلامية عاشت الحرب، كيف تنظرين إلى ما يجري في السودان؟ وهل التغطية الإعلامية هناك منصفة؟

كإنسانة عاشت الحرب، أعرف تمامًا معنى الكلمة. يؤلمني ما يحدث في السودان، وأشعر أن التغطية الإعلامية هناك لا تزال محدودة، فالشعب السوداني يستحق مساحة أكبر من الاهتمام والعرض الإعلامي.

■ ما الرسالة التي تودين إيصالها اليوم للعالم من خلال قصتك؟

أن الصحفي الفلسطيني ليس مجرد ناقل للخبر، بل هو إنسان يتألم ويقاسي، لكنه مجبر أن ينهض من جديد. رسالتي أن نرى الإنسان خلف كل قصة، لا الأرقام فقط.

■ بعد كل ما مرّ، ماذا تعني لكِ الحياة الآن؟

الحياة اليوم تعني لي فرصة ومسؤولية. نجاتي من الموت منحتني طاقة جديدة لأواصل، لدي أحلام وطموحات كثيرة، وسأحاول تحقيقها ما دمت على قيد الحياة، رغم صعوبة ظروف الفلسطينيين في الداخل والخارج.

الوسومالتغطية الإعلامية الحرب في السودان الحرب في غزة الصحفية الفلسطينية سلمى محمد

مقالات مشابهة

  • مدبولي: إشادة ترامب بانخفاض معدل الجريمة بمصر دعاية للسياحة لا تقدر بثمن
  • الصحفية الفلسطينية سلمى محمد: حرب السودان تحتاج لتغطية إعلامية أوسع
  • خالد أبو بكر: شرم الشيخ كانت محط أنظار العالم بتغطية إعلامية غير مسبوقة
  • بوصلة للسلام وإنهاء الحرب.. ماذا قال القادة المشاركون في قمة شرم الشيخ للسلام عن مصر
  • مديرية العمل بالأقصر تتعاون مع غرفة السياحة لتعزيز الرقابة على المنشآت وتأهيل الشباب لسوق العمل
  • احتفاء خليجي بالمبدعين الإماراتيين في الدورة الـ 29 لاجتماع وزراء الثقافة
  • شريف فتحى: السوق الألمانى من أهم الأسواق المصدرة للسياحة إلى مصر
  • إعلام النواب: تصريحات ترامب عن انخفاض معدل الجريمة بمصر تشجيع ودعاية مباشر للسياحة
  • حقوق البرلمان: حديث ترامب عن انخفاض معدل الجريمة له دلالات قوية على الاستقرار الأمني ودعاية للسياحة المصرية
  • نائب الشيوخ: التعاون المصري الألماني في السياحة خطوة إستراتيجية لتعزيز الاقتصاد الوطني