تداول 40 سفينة متنوعة بميناء دمياط.. اليوم
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
أعلنت هيئة ميناء دمياط، عن استقبال 10 سفن بضائع متنوعة اليوم، بينما غادر الميناء 14 سفينة أخري، ليصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 40 سفينة.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 53577 طن تشمل: 12438 طن يوريا و 2877 طن علف و 12001 طن رمل و 14500 طن ملح معبأ و 11761 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 48400 طن تشمل: 12647 طن قمح و 22950 طن ذرة و 3229 طن حديد و 3286 طن خشب زان و 471 طن بذرة كتان و 1100 طن عدس و 3767 طن فول صب و 950 طن ميثانول.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 944 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 88 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3032 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 44076 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 235259 طنًا.
كما غادر الميناء أيضا 3 قطارات بضائع بحمولة إجمالية 3420 طن قمح متجهين إلى صوامع القليوبية و كوم ابو راضي، فضلا قطار آخر بعد أن فرغ عدد 50 حاوية 20 قدم قادم من الاسكندرية بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 6895 حركة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء دمياط قطار بضائع حركة شاحنات بلغت حرکة
إقرأ أيضاً:
منظمات أممية: سكان غزة يموتون بينما الإمدادات على بعد دقائق
حذرت الأمم المتحدة وهيئات أممية من مخاطر المجاعة المستفحلة بقطاع غزة، ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار، كما حذرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من خطورة الوضع الإنساني في قطاع غزة.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن الأمين العام يشعر بالقلق إزاء النتائج التي صدرت اليوم، والتي تشير إلى أن واحدا من كل 5 أشخاص في غزة يواجه المجاعة، في حين يواجه السكان بأكملهم مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد وخطر المجاعة.
وحذر بيان صحفي مشترك لبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للأطفال (يونيسيف) من أن خطر المجاعة يهدد جميع أنحاء غزة.
وقال البيان إن تفاقم الجوع وسوء التغذية بشكل حاد ازداد منذ أن تم حظر دخول جميع المساعدات في الثاني من مارس/آذار.
وأشار إلى أن الأسر في غزة تتضور جوعا، في حين أن ما يحتاجونه من غذاء عالق على الحدود.
وأوضح أن هناك أكثر من 116 ألف طن من المساعدات الغذائية تكفي لإطعام مليون شخص حتى 4 أشهر جاهزة عند ممرات المساعدات لإدخالها.
وطالب البيان المجتمع الدولي بالتحرك فورا لاستئناف تدفق المساعدات إلى غزة مجددا.
ومن جهتها، قالت منظمة الصحة العالمية، إنه يجب إنهاء الحصار عن غزة، فالناس يموتون بينما الإمدادات على بعد دقائق وجاهزة للتوزيع.
إعلانودعت إلى الإفراج عن جميع الأسرى ووقف إطلاق النار في القطاع المحاصر.
ووفقا لتحليل التصنيف المرحلي للأمن الغذائي يعاني كافة السكان من انعدام الأمن الغذائي الحاد.
الصليب الأحمر: الأزمة بغزة كارثية
أما اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فقال -اليوم الاثنين- إن الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة بلغت مستويات كارثية، ودعت إلى استئناف وقف إطلاق النار بصورة عاجلة.
جاء ذلك في بيان للمنظمة عقب مساهمتها في إجراءات إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر، من قطاع غزة ونقله إلى إسرائيل.
وقالت رئيسة اللجنة الدولية، ميريانا سبولياريتش، إنه و"رغم ارتياحنا العميق لالتئام شمل عائلة أخرى اليوم، لا يزال الكابوس مستمرا بالنسبة لبقية الرهائن وعائلاتهم، ولمئات الآلاف من المدنيين في أنحاء قطاع غزة".
وأكدت أن هناك حاجة ملحة إلى إرادة سياسية لإنقاذ الأرواح، واستئناف وقف إطلاق النار.
وأكدت أنه من الضروري تجنيب المدنيين ويلات الأعمال العدائية، وضمان إيصال الدعم الإنساني إلى غزة، والسعي إلى لمّ شمل مزيد من العائلات.
وأوضحت سبولياريتش أن الأزمة الإنسانية المستمرة في غزة بلغت مستويات كارثية، مؤكدة أنه يجب استئناف وقف إطلاق النار بصورة عاجلة.
تقرير دوليحذّر تقرير دولي، وضعته وكالات إنسانية دولية، بينها وكالات تابعة للأمم المتحدة من أنّ نصف مليون شخص، من أن واحدًا من كل خمسة أشخاص في غزة أي نحو نصف مليون شخص يواجهون خطر المجاعة.
وبيّن التقرير أن 93% من السكان، أي ما يعادل مليونا و950 ألف شخص، في حالة أزمة أو أسوأ.
وقال إنّه من المتوقع أن يعاني نحو 71 ألف طفل دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد خلال الأحد عشر شهرا القادمة.
وأشار التقرير إلى أنّ العجز المستمر للوكالات الإنسانية عن إيصال السلع والخدمات الأساسية يزيد احتمالات خطر المجاعة، وإن الوضع الحالي يعكس تدهورا كبيرا في واحدة من أشد أزمات الغذاء والتغذية في العالم.
إعلان
حماس تحذر
فلسطينيا، حذرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من خطورة الوضع الإنساني في غزة.
وقالت في بيان، إن المجاعة تشتدّ في القطاع بشكل كارثي وسط استمرار الحصار ومنع دخول الغذاء والدواء.
وأضافت أن الجهات الوحيدة المخوّلة بإدارة وتوزيع المساعدات هي المؤسسات الأممية والحكومية المختصة، وليس الاحتلال أو وكلاؤه.
كما دعت الحركة إلى كسر الحصار وفتح المعابر أمام تدفق المساعدات، تحت إشراف الأمم المتحدة وبعيدا عن أي تدخلات من الاحتلال.
وقالت إن استمرار الاحتلال في منع إدخال المساعدات يؤكد تعمّده صناعة المجاعة والكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.