هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
منوعات الاسبوع، هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟ دار الإفتاء تجيب،تساءل عدد كبير من المسلمين عن هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟ على مواقع التواصل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تساءل عدد كبير من المسلمين عن هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟ على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بـ دار الإفتاء المصرية.
وردت دار الإفتاء المصرية بالإجابة على هذا السؤال قائلة: «يصح شرعا الاستغناء عن الوضوء بالاستحمام، ولكن إذا كان بنية رفع الحدث الأكبر، لأنه يشتمل على غسل أعضاء الوضوء».
هل الاستحمام يغني عن الوضوء؟ هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟وأوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف أنه في حال اغتسل الشخص، ونسى استحضار نية الوضوء، فإنه لا يجوز الصلاة بدون وضوء في هذه الحالة.
وأجاب مفتي الجمهورية الأسبق على سؤال: «أحيانا اغتسل وأنسى استحضار نية الوضوء، فهل يجوز أن أصلى وأنا لم أتخذ نية الوضوء؟ قائلاً: «إذا كان اغتسال تبرد فلا يجوز له الصلاة وعليه أن يتوضأ، ولكن إذا كان اغتسال لرفع الحدث، فيجوز له الصلاة دون وضوء وإن لم ينوي، لأن ما رفع كبيرة رفع صغيرة، فلو كان رفعا للحدث الأكبر ارتفع الحدث الأصغر وإن لم ينوه».
وقال الدكتور علي جمعة: «وإذا كان الاغتسال للتبرد أو النظافة أو كان نافلة، فينبغي على المسلم استحضار نية الوضوء» منوها بأنه إذا لم يستحضرها فعليه أن يتوضأ.
هل الاستحمام يغني عن الوضوء؟ الاستحمام بديل عن الوضوء في هذه الحالةوأشار الدكتور أحمد ممدوح، أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء المصرية إلى أنه يجزئ تعميم الجسد في الاغتسال من الجنابة عن الوضوء، ولا يطلب منه إحداث وضوء جديد حتى يصلي.
هل الاستحمام يغني عن الوضوء؟ هل يجب الوضوء قبل الاغتسال؟ورد الدكتور علي جمعة على سؤال هل يجب الوضوء قبل الاغتسال؟ قائلاً: « لا يوجد لزوم ولا شيء في أمر الوضوء قبل الاغتسال، ولكن عندما يغتسل العبد له أن يتوضأ وهذا سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليس واجب».
وأكد المفتي السابق أن الاغتسال من الجنابة يقوم مقام الوضوء، وإذا كان ترفهًا فلا يقوم مقام الوضوء ويجب على العبد أن يتوضأ.
ًحكم صيام يوم عاشوراء منفرداً.. دار الإفتاء توضح
رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع اليوم هلال شهر المحرم لعام 1445
107.167.122.22
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دار الإفتاء تجیب إذا کان
إقرأ أيضاً:
هل النعاس أثناء الصلاة يبطلها ويتطلب إعادتها ؟.. الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال من أحد المتابعين حول حكم الصلاة والوضوء في حال غلب النعاس على المصلي أثناء أدائه للصلاة؟.
وفي ردها أوضحت دار الإفتاء في فتوى سابقة أن النعاس الخفيف لا يبطل الوضوء ولا يفسد الصلاة بإجماع الفقهاء ما دام المصلي لا يزال مدركا لما حوله ويشعر بمن بجواره ويعي ما يقرأه أو يسمعه أما النوم العميق المستغرق الذي يفقد الإنسان إحساسه بالواقع ويجعله غير مدرك لما حوله فهو الذي ينقض الوضوء ويفسد الصلاة لأن صاحبه قد يكون عرضة لوقوع حدث دون أن يشعر .
ومن جهة أخرى وفي موضوع منفصل بين الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية في فتوى سابقة أيضا المعنى المبسط للربا موضحا أنه كل زيادة على رأس المال تؤخذ من غير مقابل استثماري أو تعاوضي وإنما تفرض استغلالا لحاجة الإنسان أو ضيق حاله.
وأوضح أن مثل هذه المعاملات كمن يقرض غيره عشرة آلاف جنيه ويطلب ردها خمسة عشر ألفا تعد من صور الربا المحرمة لأن الزيادة هنا لم تكن في مقابل خدمة أو سلعة بل جاءت بسبب استغلال حاجة الطرف الآخر وهو ما يخالف المبادئ الشرعية التي تقوم على العدل والإنصاف.
هل يجوز إنهاء مصليا عن الكلام أثناء خطبة الجمعة؟
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن الإنصات لخطبة الجمعة واجب شرعي، ويقصد به الامتناع التام عن الكلام أثناء الخطبة، حتى وإن كان الكلام في طاعة، كالأمر بالمعروف أو الصلاة على النبي ﷺ.
واستدل المركز بما ورد عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله ﷺ قال:«إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة: أنصت، والإمام يخطب، فقد لغوت» [متفق عليه]، وهو دليل صريح على النهي عن أي حديث أثناء الخطبة، حتى وإن كان بقصد التنبيه أو التذكير.
وأشار المركز إلى أنه لا حرج في الإشارة باليد فقط لمن يتحدث حتى يتوقف، دون أن ينطق بكلمة، مؤكدا أن من تكلم أثناء الخطبة لا تبطل صلاته، لكن أجره لا يكون كأجر من حافظ على الصمت الكامل.
وختم المركز فتواه بالتأكيد على أن السكوت والإنصات أثناء الخطبة من أدب الجمعة وتمام فضلها، ليتحقق المقصود من الخطبة في التذكير بأوامر الله ونواهيه، وتوجيهات النبي ﷺ.