24 أيار 1960- تأميم وسائل الإعلام في مصر
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1218- الحملة الصليبية الخامسة تغادر عكا إلى مصر.
1844 – مخترع التلغراف صمويل مورس يرسل أول برقية في التاريخ بين واشنطن وبالتيمور الأمريكية.
1873 – انتخاب الماريشال الكونت دو ماكماهون لرئاسة الجمهورية الفرنسية.
1915 – إيطاليا تعلن دخولها الحرب العالمية الأولى بجانب فرنسا.
1960 -بداية العمل في مشروع ميداس الأمريكي للإنذار المبكر للصواريخ.
1960- تأميم وسائل الإعلام في مصر.
1964- مواجهات بين مشجعي فريقي البيرو والأرجنتين لكرة القدم بعد قرار حكم بإلغاء هدف تؤدي إلى مقتل 320 شخصاً وجرح 800 آخرين.
1991- إريتريا تُعلِن استقلالها من إثيوبيا والأخيرة تصبح دولة مُغلقة بحرياً.
1993- مايكروسوفت تعلن عن نظام التشغيل /ويندوز إن تي/.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي محرَّر من غزة: حماس وفّرت لي وسائل العبادة داخل الأنفاق
قال الجندي الإسرائيلي ماتان إنجرست، الذي أفرجت عنه حركة حماس الاثنين بعد فترة احتجازه في قطاع غزة، إن الحركة استجابت لطلباته المتعلقة بمستلزمات العبادة اليهودية، بما في ذلك أدوات الصلاة (تيفلين) وكتاب الصلوات (سيدور) ونسخة من التوراة.
وأوضح إنجرست، في مقابلة مع القناة الإسرائيلية "13"، أنه طلب تلك الأدوات منذ الأيام الأولى لأسره، وأن عناصر حماس وفّروا له ما أراد من مقتنيات حصلوا عليها من مواقع تواجد الجيش الإسرائيلي داخل القطاع.
وأشار إلى أنه كان يؤدي صلواته اليومية ثلاث مرات في عمق الأنفاق، مؤكداً أنه نجا أكثر من مرة بأعجوبة من القصف الإسرائيلي العنيف الذي طال مناطق احتجازه.
وبيّن الجندي المفرج عنه أن تعامل آسريه معه اتسم بـ"الانضباط والتشدد في الإجراءات الأمنية، دون تعذيب أو إساءة مباشرة"، مضيفاً أن "الظروف الصعبة لم تمنعهم من إظهار احترامهم لشعائر الآخرين".
في المقابل، أكدت حركة حماس في بيانات متكررة أنها تحرص على سلامة الأسرى الإسرائيليين، وتتهم الجيش الإسرائيلي بتعريضهم للخطر عبر القصف العشوائي الذي يستهدف مناطق مدنية وأنفاقاً يحتجز فيها الأسرى.
وتتناقض شهادة إنجرست مع ما يصفه حقوقيون بأنه معاملة قاسية وممنهجة يتعرض لها الأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية، حيث تشمل الانتهاكات التعذيب الجسدي والنفسي، والإهمال الطبي المتعمد، وسوء التغذية والمعاملة. وتشير تقارير فلسطينية وإسرائيلية إلى أن عشرات الأسرى لقوا حتفهم منذ اندلاع الحرب نتيجة ظروف الاحتجاز القاسية.
ومنذ يوم الاثنين، أفرجت حماس عن 20 أسيراً إسرائيلياً أحياء، وسلمت حتى مساء الأربعاء جثامين 10 آخرين، مؤكدة أنها لا تزال بحاجة إلى وقت إضافي لاستخراج بقية الجثامين من تحت الأنقاض التي خلّفها القصف.
في المقابل، أفرجت إسرائيل عن 250 أسيراً فلسطينياً محكومين بالمؤبد، إضافة إلى 1718 معتقلاً من قطاع غزة جرى احتجازهم بعد الثامن من أكتوبر 2023، فيما لا يزال أكثر من 10 آلاف أسير فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية، بينهم نساء وأطفال.
وتشير مصادر حقوقية إلى أن الفوارق في معاملة الأسرى بين الجانبين تسلّط الضوء على معايير مزدوجة في الخطاب الإسرائيلي حول "القيم الإنسانية"، إذ تظهر روايات الأسرى المفرج عنهم من غزة صورة مغايرة تماماً لما تروّجه الدعاية الرسمية الإسرائيلية.
كما يرى محللون أن ما كشفه إنجرست قد يشكّل ورقة ضغط سياسية وإعلامية على الحكومة الإسرائيلية، التي تواجه انتقادات داخلية حادة بسبب فشلها في استعادة الأسرى عبر الوسائل العسكرية، ما يعزز الدعوات إلى حل تفاوضي شامل يضمن إنهاء معاناة الأسرى من كلا الجانبين.