الهاتف المسحور.. رغيب يثير الجدل بقصة حقيقية أغرب من الخيال (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
جدل كبير جدا، ذلك الذي أعقب التفاصيل المثيرة التي كشفها "أمين رغيب"، صاحب قناة "المحترف" على منصة "يوتيوب"، والمتعلقة بطلب إجراء خبرة تقنية على هاتف، توصل به من قبل زبون يشك في تعرضه للتجسس.
وارتباطا بالموضوع، أوضح "رغيب" أن الزبون سالف الذكر دفع مبلغا ماليا كبير، نظير إجراء هذه الخبرة التقنية، مشيرا إلى أن هذا الأخير تعرض للسحر بسبب علاقة غير شرعية مع فتاة، قامت باختراق هاتفه النقال.
في ذات السياق، أثار "رغيب" جدلا واسعا حينما أكد لمتابعيه أن "جنيا" أخبر الزبون الذي تم اختراق هاتفه، أنه لن يفلح في الوصول إلى أي معلومة بخصوص طلب الخبرة التي تقدم به إليه (أي إلى رغيب)، وأنه يتحكم تماما في كل بياناته.
وشدد "رغيب" على أن هذا الهاتف "كرفسو" بسبب عدم قدرته على كشف البيانات التي كان يرغب في الوصول إليها، قبل أن يقسم أنه تعرض لـ"الخنق" مدة 3 أيام، بسبب هذه الخبرة التقنية (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
تكحيل الخروف أو خطفه.. ما هي أغرب عادات عيد الأضحى حول العالم؟
تختلف طقوس الاحتفال بعيد الأضحى من دولة إلى أخرى، حيث يحمل كل شعب عاداته وتقاليده الفريدة التي تميزه عن الآخرين. بينما تتشابه بعض المظاهر الأساسية مثل الذبح والتضحية، تظهر عادات غريبة قد تثير الدهشة، دعونا نتعرف على أغرب هذه التقاليد في مختلف الدول العربية والإسلامية.الجزائر: مصارعة الأضاحي وطقوس التضحية
في الجزائر، تشهد الأيام السابقة للعيد طقساً غريباً وهو "مصارعة الأضاحي"، حيث يتجمع الرجال لمشاهدة منافسات بين الكباش قبل اختيار الأضحية. كما يحرص الجزائريون على شراء الكبش قبل العيد بأيام، ويقوم الأطفال باصطحابه في جولات حول الأسواق كعلامة فرح.
أخبار متعلقة مبادرة "في عون ضيوف الرحمن" من البنك العربي الوطني anb تنطلقفي يوم عرفة.. بنك الرياض يواصل جهوده التطوعية بالمشاعر المقدسةومن العادات الغذائية المميزة، يمتنع الجزائريون عن تناول لحم الأضحية في اليوم الأول، ويفضلون الانتظار حتى اليوم التالي، بينما يتناولون أطباقاً تقليدية مثل "البكبوكة" و"البوزلوف". كما يتميز المجتمع الجزائري بتكافله الاجتماعي، حيث يجمع الأهالي الأموال لشراء أضاحي للأسر الفقيرة.
ليبيا: تكحيل الخروف والبخور
قبل ذبح الأضحية، تقوم ربة المنزل الليبية بتكحيل عيني الخروف بالكحل العربي، ثم تُشعل النار والبخور حوله كطقس للحماية والبركة.
كما يحرص الليبيون على اختيار كبش قوي وضخم ذي قرون كبيرة، كدليل على الفخر والاحتفال.موريتانيا: الكبش الأبيض وصيام خاص
يتفاخر الموريتانيون باقتناء الكباش الضخمة ذات القرون البيضاء، حيث يربونها داخل المنزل طوال العام اعتقاداً بأنها تبعد الحسد. كما يحظى الكبش برعاية فاخرة، بما فيها الحمام الأسبوعي بالصابون!
ومن المعتقدات الغريبة، يؤجل الموريتانيون الفطور حتى انتهاء الذبح، حيث يعتقدون أن صيام هذه الفترة يعادل صيام 6000 سنة! .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يتفاخر المضحون في موريتانيا بالكبش الأبيض
البحرين: "الحية بية" وإلقاء الحبوب في البحر
يُعد تقليد "الحية بية" من أغرب الطقوس البحرينية، حيث يصنع الأطفال حصيرة صغيرة من سعف النخيل ويضعون فيها الحبوب، ثم يلقونها في البحر ليلة عرفة كرمز للتضحية. يرتدي الأطفال الملابس التراثية ويغنون الأهازيج التقليدية المرتبطة بالحج.
**pullquote** .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الحية بية" وإلقاء الحبوب في البحر في البحرين السودان: "شربوت التمر" وطبق "المرارة" الغريب
لا يكتمل العيد في السودان دون مشروب "الشربوت" المصنوع من التمر المخمر، والذي يساعد على الهضم بعد وجبة اللحم. كما تشتهر العائلات السودانية بطبق "المرارة" الغريب، المكون من كبد ورئة ومعدة الخروف مضافاً إليها الشطة الحارة والليمون، ويؤكل نيئاً دون طهي!
إندونيسيا: معارض أبقار الفاخرة والعفو الجماعي
في إندونيسيا، يُقام قبل العيد معارض ضخمة لعرض الأبقار الفاخرة، التي قد يصل سعر بعضها إلى 30 ألف دولار! كما يتميز الإندونيسيون بعادة طلب السماح من بعضهم البعض بقول: "أرجوك سامحني من كل قلبك".
الصين: لعبة "خطف الخروف" التراثية
يحافظ مسلمو الصين على لعبة تقليدية تسمى "خطف الخروف"، حيث يتسابق الفرسان على الخيول لانتزاع الأضحية من الأرض، والفائز هو من ينجح في ذلك دون السقوط من على ظهر جواده.