شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مانويل نوير الحارس الوحيد المتبقي من زمن الحراس المتميزين المتوجين بالمونديال، شهدت ثلاث دورات نهائية متتالية من المونديال تتويج ثلاثة منتخبات باللقب العالمي بفضل تألق حراس تلك المنتخبات، ففي كأس العالم .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مانويل نوير.

. الحارس الوحيد المتبقي من زمن الحراس المتميزين المتوجين بالمونديال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مانويل نوير.. الحارس الوحيد المتبقي من زمن الحراس...

شهدت ثلاث دورات نهائية متتالية من المونديال تتويج ثلاثة منتخبات باللقب العالمي بفضل تألق حراس تلك المنتخبات، ففي كأس العالم 2006 توج منتخب ايطاليا مستفيدا من وجود جيان جانلويجي بوفون، وبعدها في 2010 توج منتخب إسبانيا بعد تألق حارسه ايكر كاسياس، ثم في 2014 جاء الدور على الحارس مانويل نوير ليقود المانيا للفوز و تعليق النجمة الرابعة.

يصنف الحراس الثلاثة كأفضل الحراس في الألفية الجديدة ومن بين أحسن الحراس في تاريخ المستديرة بالنظر إلى مسيراتهم المتميزة مع منتخباتهم والأندية التي شاركوا معها.

بعد الاعتزال الاضطراري للحارسين كاسياس لأسباب صحية عام 2020، وبوفون قبيل أيام تحت تأثير عامل السن والإصابة لم يتبقى سوى نوير مستمر في حراسة عرين باين ميونخ و منتخب المانشافت.

يشترك الحراس الثلاثة في تميزهم و تأثيرهم القوي على نتائج فرقهم وحملهم شارة الكابتن كما يشتركون في تتويجهم بلقب المونديال مرة واحدة لكل واحد منهم واختيارهم كأحسن الحراس خمس مرات لكل واحد منهم لكن الاختلاف الاساسي هو في التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا الإنجاز الذي حققه كاسياس ثلاث مرات مع ريال مدريد و حققه نوير مرتين مع بايرن ميونخ بينما فشل بوفون في تحقيقه رغم انه بلغ النهائي ثلاث مرات.

كما نجح كاسياس في الفوز بلقب أمم أوروبا مرتين بينما فشل بوفون و نوير في تحقيق اللقب القاري الاغلى على صعيد المنتخب.

لا يزال نوير مستمر و يرفض الاعتزال رغم بلوغه الـ37 عاما ولا يستبعد أن ان يكرر ما فعله بوفون الاستمرار في الملاعب حتى بعد الأربعين خاصة أنه نجح في الحفاظ على تألقه ومستواه.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مانويل نوير.. الحارس الوحيد المتبقي من زمن الحراس المتميزين المتوجين بالمونديال وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مانویل نویر

إقرأ أيضاً:

فويتشيك تشيزني.. عندما تساعد منافسك على النجاح

ربما تتعجب من اسم حارس المرمى البولندي المخضرم فويتشيك تشيزني، أو بالأحرى فويتشيخ شتنسني إذا نطقناها بلغة بلاده، لكنك ستشعر حتما بالعجب والإعجاب إزاء مسيرة هذا اللاعب خصوصا ذلك الجزء الذي بدأ بعدما بدا أن المسيرة أشرفت على الانتهاء، بل إنها كانت قد انتهت فعلا.

في أغسطس/آب 2024 أعلن تشيزني اعتزال كرة القدم بشكل نهائي بعدما شارك مع منتخب بلاده في كأس أوروبا، وبعد أسابيع من إعلان فسخ تعاقده بالتراضي مع نادي يوفنتوس الإيطالي الذي أكمل معه 252 مباراة خرج في 100 منها بشباك نظيفة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رفضوها موظفة فنجحت كرائدة أعمال.. كيف حولت إثيوبية الفشل لمشروع مزدهر؟list 2 of 2أثمن ما تملك.. الانتباه هو السر الذي سيغير حياتكend of list

كان تشيزني قد وصل في ذلك الوقت إلى عامه الرابع والثلاثين، بعد مسيرة حافلة لعب خلالها أيضا مع روما الإيطالي ومع أرسنال وبرنتفورد الإنجليزيين، فضلا عن 15 عاما مع منتخب بولندا شارك خلالها في 84 مباراة دولية.

لكن بعد عدة أسابيع حدث تطور لم يكن في الحسبان، فقد تعرض الحارس الألماني مارك أندري تير شتيغن لإصابة كبيرة، ما دفع فريقه برشلونة الإسباني للبحث عن بديل متميز، ولأن فترة الانتقالات كانت قد أغلقت فلم يكن متاحا إلا التعاقد مع لاعب معتزل.

وجد برشلونة ضالته في تشيزني، فهو غير مرتبط بأي تعاقد، كما أنه معتزل حديثا وبالتالي لم يبتعد طويلا عن الملاعب ولن يكون من الصعب أن يعود مجددا خصوصا أنه ظل لسنوات طويلة بين حراس النخبة على مستوى العالم.

تفكير وعودة ونجاح

بعد تفكير ليس بالطويل، قبل تشيزني التحدي وعاد إلى الملاعب لا ليشارك في المباريات فقط، بل ويساهم مع برشلونة بفاعلية في جمع كل الألقاب المحلية وهي بطولتي الدوري وكأس الملك إضافة إلى السوبر الإسباني.

نجاح تشيزني مع برشلونة لم يكن فقط فيما يخص الأداء الجيد والحصول على الألقاب الثمينة، ولكن كان أيضا في تكيفه مع طريقة أداء لم يعتدها وتتطلب أن يجيد الحارس اللعب بقدمه كي تبدأ الهجمات من عنده، وكذلك مشاركته في فريق يغلب عليه عنصر الشباب لدرجة أن نجم الفريق لامين جمال يكاد يكون في نصف عمر تشيزني.

إعلان

كان المتوقع أن يكتفي تشيزني بذلك الموسم الاضطراري، لكن برشلونة تمسك به وجدد تعاقده مؤخرا رغم أنه تمكن من ضم حارس متميز هو جوان غارسيا كحارس أساسي للحاضر والمستقبل.

تشيزني (يمين) وغارسيا (غيتي إيميجز)زاوية نجاح نادرة

هنا نصل إلى ما نعتبره زاوية نجاح نادرة، فالصورة واضحة في برشلونة وهي أن الشاب غارسيا القادم من فريق إسبانيول الصغير سيكون الحارس الأساسي للفريق الكاتالوني، والمعتاد في مثل هذه الحالات أن يثير ذلك حفيظة الحارس المخضرم أو يدفعه إلى الابتعاد والاعتزال.

ما فعله تشيزني كان نادرا، حيث أكد علنا أنه مدّد تعاقده مع برشلونة ليكون داعما للحارس الجديد معربا عن سعادته بهذا الدور ومبديا الكثير من علامات التواضع والروح الطيبة وإنكار الذات.

في حوار مطول مع تشيزني نشر أمس الخميس في صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، أظهر الحارس البولندي مجددا الكثير من التواضع والدعم لزملائه خصوصا من يفترض أنه منافسه المباشر، وهو ما يلقي الضوء على أحد أهم عواجل نجاحه كنجم كروي صاحب مسيرة متميزة.

"أعلم ما هو دوري هذا الموسم، وبالنسبة لي فإن أعظم نجاح سأحققه هو أن يخوض غارسيا موسم نجاح مع الفريق الكتالوني"، هذا بالضبط ما قاله الحارس المخضرم الذي ظل لسنوات طويلة بين حراس النخبة في العالم، عن زميله الجديد الذي لم يلعب حتى الآن مباراة دولية واحدة على مستوى الفريق الأول.

أضاف تشيزني عن زميله الذي يغيب حاليا لإصابة تبعده نحو الشهر عن الملاعب: "لا توجد بيننا منافسة أو عداوة، فقط أحاول دعمه ومساندته بأفضل طريقة ممكنة، أستطيع اللعب، لكن أتمنى أن يعود في أسرع وقت ممكن، وهذا لا يعني أنني كسول أو لا أرغب في اللعب، ولكن أمنيتي هي أن يتعافى في أقرب وقت".

وصفة نجاح

ولم يفت تشيزني وهو يشير إلى ذلك، أن يذكر أنه سبق أن تعلم وتلقى دعما من حراس كبار حيث قال: "أحاول الآن أن أكون لغارسيا كما كان الحارس الإيطالى الكبير جيانلويغي بوفون لي، بعد تلك التجربة أشعر أن عليّ ردّ الجميل، ربما لن يتعلم مني كما تعلمت أنا من بوفون، لكن الفكرة واحدة".

تشيزني لم يتوقف عن تقديم دروس للنجاح خلال حواره مع موندو ديبورتيفو، حيث أوضح أنه يحرس على الاستمتاع بتجربته الجديدة مع برشلونة سواء كان أساسيا أو احتياطيا، قائلا إن اللعب مع فريق شاب جدا يمنحه طاقة جديدة، ولذلك قام بتمديد تعاقده.

وعندما سألته الصحيفة عن وصفة النجاح التي يقدمها للنجوم الشبان وفي مقدمتهم لامين جمال قال: "مع موهبته، إذا لم يفقد شغفه وبقي محترفًا، فسيحقق نجاحًا كبيرًا، فقط عليه الحفاظ على التركيز والهدوء والشغف باللعب، ولا بأس إن ارتكب أخطاء في هذا السن فكلنا كنا في الثامنة عشرة وارتكبنا أخطاء وتعلمنا منها".

تشيزني قدم درسا آخر عندما سألته الصحيفة عما إذا كان يفضل اللعب خلف بعض زملائه في خط الدفاع، فاختار ألا يفضل أحدا على الآخر وقال إنه يحاول كحارس مرمى التواصل مع كل المدافعين أيا كانوا مضيفا أنه يعتقد أن وجود مدافعين بخصائص مختلفة هو ميزة للفريق، "ففي بعض المباريات تحتاج لاعبين أكثر مهارةً بالكرة، وأحيانًا تحتاج لاعبين أكثر قوة بدنية أو أسرع".

إعلان

وعندما سئل عن تعثر برشلونة البطل في بعض المباريات الأخيرة، قال إن الفوز بثلاثة ألقاب في الموسم الماضي لا يعني أن هذا الموسم سيكون سهلا، "سيكون أصعب بكثير، لا يكفي أن تقدم موسما رائعا ثم تسترخي، الغرور لا قيمة له، يجب أن تبقى متواضعًا وتعمل بجد، فهذه هي الطريقة الوحيدة للتحسن وتحقيق النتائج، فالتحدي سيكون أكبر وعلينا إثبات أنفسنا مرة بعد مرة. فهكذا يفعل الأبطال الكبار".

في الحوار أظهر تشيزني أيضا جانبا للنجاح يتمثل في الشخصية المرحة التي تخفف الضغوط عن كاهلها، فعندما تحدث عن الفيلم الوثائقي الذي يروي مسيرته الكروية قال إنه يظهر الجانب الإنساني الذي لا يراه الناس، "نحن بشر قبل أن نكون لاعبين أثرياء. الفيلم يُظهر أيضًا جانبي السيئ، فأنا لست مثاليًا، وأعترف بذلك بصراحة".

ويضيف تشيزني عن خططه للمستقبل: "الآن لا أخطط لشيء، لأني حتى إن خططت أن أعتزل فقد أعود بعد ثلاثة أشهر، فلا تصدقوا خططي".

المثير أن الحارس البولندي كشف عن أنه جدد تعاقده الأخير وهو يدرك أنه سيلعب دور الحارس البديل ولم يجد في ذلك بأسا، مؤكدا أنه لا يشعر بأي إحباط بل يشعر فقط بمشاعر إيجابية، "أريد أن أعرف كيف سأكون كحارس بديل، فلم أجرب ذلك في حياتي".

من دروس النجاح التي قدمها تشيزني في حواره، هو الاستفادة من الخبرات المحيطة، حيث أكد أنه تعلم من حراس كبار مثل بوفون والتشيكي بيتر تشيك، قبل أن يضيف قائلا: "إذا كنت ذكيًا وتدربت مع الأفضل فستتعلم تفاصيل صغيرة من كل واحد. ربما تحب شيئًا في أسلوب أحدهم فتنقله، وترى شيئًا آخر لا يناسبك فتتركه. يجب أن تجد توازنك وأسلوبك الخاص، لا يمكنك أن تكون نسخة من بوفون أو تشيك، لكن يمكنك أن تتعلم شيئًا من كل واحد وتبني طريقك".

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام صهيونية: وقف العدوان على غزة هو الطريق الوحيد لإنهاء الحصار الجوي اليمني
  • ناجلسمان يدرس مطالبة نوير بالعدول عن الاعتزال
  • ناجلسمان يدرس إعادة نوير من الاعتزال الدولي
  • أحمد شوبير: بعض الناس لا تريد فرحتنا بالتأهل.. لكن لازم نفرح بالمونديال
  • أنغام هي صوت مصر الوحيد في موسم الرياض 2025
  • القبض على سارق هاتف حارس منزل الإعلامي محمود سعد
  • لجهودهم فى إقامة سواتر لمنع السيول.. محافظ مطروح يكرم المتميزين بمجلس المدينة
  • صحة المنوفية تناقش مؤشرات الأداء وتكريم المتميزين
  • فويتشيك تشيزني.. عندما تساعد منافسك على النجاح
  • التلميذ على خطى أستاذه.. حسام حسن يعيد أمجاد جنرال منتخب مصر بالمونديال