من خارج اليمن.. العليمي يهدد وزراء حكومته ويستدعيهم للتواجد في عدن
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن من خارج اليمن العليمي يهدد وزراء حكومته ويستدعيهم للتواجد في عدن، الجديد برس أثار قرار اتخذه رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، سخرية عارمة في أوساط الناشطين المراقبين للشأن اليمني.وسخر .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من خارج اليمن.
الجديد برس:
أثار قرار اتخذه رئيس مجلس القيادة الرئاسي، رشاد العليمي، سخرية عارمة في أوساط الناشطين المراقبين للشأن اليمني.
وسخر الناشطون من مطالبة العليمي في ما وصف بـ”تعميم رئاسي جديد” يلزم جميع وزراء حكومته ومحافظيه بالتواجد في عدن ابتداء من 6/ 8 / 2023م.
وقال الناشطون متهكمين:”إنه عندما يطالب “رئيس دولة” حكومته ووزراءه ومحافظيه ومسؤوليه، بضرورة التواجد في “العاصمة” ويستدعيهم إليها فهذا من سخرية الزمن” حيث يقطن كل وزير ومسؤول في عاصمة مختلفة من عواصم العالم، بل ويستدعي حضورهم، التهديد والوعيد باتخاذ اجراءات قانونية حيالهم، في وقت لا يتواجد العليمي بنفسه في المدينة المحرمة عليه.
وأكد الناشطون أن هروب وزراء ومسؤولي حكومة العليمي ناتج عن مخاوفهم من الاستهداف من قبل القوات التابعة لعيدروس الزبيدي “عضو المجلس الرئاسي” في إطار الصراع القائم بن أعضاء هذا المجلس.
ووفقا لمراقبين فإن القرار سعودي وهو بمثابة “وضع للزبيدي تحت الأمر الواقع” مفاده أن العليمي ووزراءه سيعودون إلى عدن رغم أنفه، لا سيما بعد أن عملت السعودية خلال الفترة الماضية على استلام ملف أمن عدن، وبالتزامن مع إعلان السعودية وديعة المليار دولار، وهو -كما يؤكد المراقبون- ورقة ضغط سعودية تمارسها على مجلس الانتقالي للقبول بكافة مطالبها، وعلى راسها عودة العليمي وحكومة معين إلى عدن.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل من خارج اليمن.. العليمي يهدد وزراء حكومته ويستدعيهم للتواجد في عدن وتم نقلها من الجديد برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجدید برس
إقرأ أيضاً:
«الإعصار» يهدد سان جيرمان في «مونديال الأندية»!
أتلانتا (أ ف ب)
إذا كان من لاعب يُجسّد العقلية القتالية لبايرن ميونيخ الألماني في كأس العالم للأندية بكرة القدم، فهو المهاجم الإنجليزي هاري كين المتعطّش للألقاب، بعد تذوقه الأول لطعم التتويج في الدوري الألماني، والعازم على إسقاط باريس سان جيرمان الفرنسي في ربع النهائي المرتقب السبت.
بعد مشوار مريح نسبياً حتى الآن، رغم الخسارة غير المؤثرة أمام بوتافوجو البرازيلي 0-1، ستواجه كتيبة الأبطال الأوروبيين أول اختبار حقيقي.
وليس ملعب مرسيدس بنز ستاديوم الحديث والمحصّن في أتلانتا من سيحميهم من إعصار «هاري كين»، أو كما يلقبونه في إنجلترا: هوري كاين (الإعصار).
ولتفادي الأضرار الكبرى التي قد يتسبب بها هذا الإعصار، سيكون على دفاع سان جيرمان أن يظهر صلابة وانضباطاً لا هوادة فيه.
فبعد دور مجموعات خافت، بدأ النجم الإنجليزي في التصاعد بكل ثقله في ثمن النهائي، حيث قاد البايرن إلى إقصاء فلامنجو البرازيلي بثنائية رائعة، فضلاً عن مساهمته الهجومية الكاملة وروحه القتالية في الدفاع.
وسجل كين هدفين من خارج منطقة الجزاء، مؤكدا أنه ليس مجرد «قناص داخل الصندوق»، لكنه لفت الأنظار أيضاً باندفاعه في الدقائق الأخيرة للحفاظ على التقدم 4-2، من خلال تدخل قوي على أحد لاعبي الخصم.
قال مدربه البلجيكي فنسان كومباني بعد اللقاء: «من الرائع أن يكون لديك لاعب بهذه الجودة يهتم بالواجبات الدفاعية، هذا ليس سهلاً دائماً بالنسبة لمهاجم، لكنه جزء من كرة القدم، ولا أظن أنه بإمكان أي فريق حصد الألقاب اليوم من دون أن يظهر كل لاعبيه هذه الروح».
أما المدير الرياضي ماكس إيبرل فقال: «لقد فعل ذلك أكثر من مرة، بعد الخسارة في برشلونة (4-1 في دوري الأبطال في أكتوبر)، تعلمنا أن علينا أحياناً ارتكاب الأخطاء التكتيكية، ومنذ ذلك الحين، يؤدي كاين هذه الأدوار ببراعة، أحييه ليس فقط على الأهداف، بل على طريقته في خدمة الفريق. وهذا بالضبط ما نحتاجه».
وما يزيد من أهمية ما فعله كين أنه قدّمه بعد 85 دقيقة مرهقة تحت رطوبة ميامي وحرارة 35 درجة مئوية، وفي موسم خاض فيه 50 مباراة (سجّل خلالها 41 هدفاً، ومرّر 12 تمريرة حاسمة).
وعن ذلك، قال كين ببساطة: «أعرف أن الكثيرين قيّموا مسيرتي من خلال عدد الأهداف، لكن جماهير البايرن باتت تدرك أنني أقدّم كل شيء للفريق، إذا كان عليّ أن أركض 11 كلم في المباراة، فسأفعل، وإذا كان المطلوب العودة للدفاع، فسأعود. طالما أن هذا يساعد الفريق، فسأقوم به».
وأكد كين: «تسجيل الأهداف أمر أحبه، لكنه ليس أغلى ما لدي، ما أريده فعلاً هو الفوز».
وقد نال أخيراً أول ألقابه الجماعية، بعد مسيرة مليئة بالتتويجات الفردية، وذلك بتتويج بايرن ميونيخ ببطولة الدوري الألماني قبل شهرين فقط.
ولمّا كان عليه انتظار بلوغ سن الـ31 للتتويج بلقبه الأول، فإن نهمه بات مضاعفاً الآن، خصوصاً مع شعوره المتزايد بأن الوقت يمر، ما يجعله يقاتل بكل حماسة لرفع المزيد من الكؤوس.
وفي الولايات المتحدة، لا يبدو كين راغباً فقط بإضافة لقب جديد، بل بأن يصبح أول لاعب ضمن مجموعة يُتوّج مع البايرن بنسخة كأس العالم للأندية الجديدة.
وبات يفصله عن ذلك ثلاث مباريات فقط، لكن المواجهة المقبلة لن تكون نزهة.
واختتم كين قائلاً: «باريس فريق رائع، بطل أوروبا. لقد لعبنا ضدهم مرة هذا الموسم وفزنا 1-0 (في دوري الأبطال)، كانت مباراة صعبة، نعرف قدراتهم وسنكون جاهزين، نشعر أنه عندما نلعب بأفضل مستوياتنا، يمكننا هزيمة أي فريق، وسنخوض هذه المباراة بهذا الإحساس».