الكهرباء تعلن إعادة تغذية خط نقل الطاقة من ذمار الى اب وتحذر المواطنين من الاقتراب
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
وحذر بيان صادر عن فرع المؤسسة العامة للكهرباء بمنطقة ذمار المواطنين من الاقتراب من أبراج وخطوط نقل الطاقة المنتشرة عبر المسار من مدينة ذمار إلى مدينة إب.
وأكد أن خطوط الضغط العالي المحمولة عبر الابراج في المسار المذكور ستصبح حاملة ومغذية بالتيار الكهربائي ذات الجهد العالي وذلك بصورة مستمرة .. مبينا أن مخاطر الاقتراب من خطوط الضغط العالي ستكون جسيمة وقاتلة.
ودعا البيان كافة فئات المجتمع في محافظتي ذمار واب الواقعة ضمن مسار خطوط الجهد العالي إلى المساهمة بالتوعية والتحذير من خطورة الاقتراب من الأبراج ومسارات خطوط الطاقة حفاظاً على سلامة الأرواح.
وأكد البيان أن المؤسسة العامة للكهرباء تخلي مسؤوليتها عن أي أضرار ناجمة عن الاقتراب من خطوط وأبراج نقل الطاقة بشكل عام أو البناء بالقرب منها.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الاقتراب من
إقرأ أيضاً:
صندوق تنمية المهارات يختتم برنامجاً تدريبياً لكوادر مؤسسة الكهرباء
اختتم صندوق تنمية المهارات البرنامج التدريبي المتخصص في “الدورة المستندية للأعمال المخزنية” لكوادر المؤسسة العامة للكهرباء.
وهدف البرنامج، الذي نُفذ بتمويل وإشراف الصندوق وبتنظيم أكاديمية طلال أبوغزالة على مدار أسبوع، إلى تزويد المشاركين بالمهارات والمعارف اللازمة لضبط وتحسين إجراءات العمل المخزني في المؤسسة، وضمان دقة وسلامة الدورة المستندية المتعلقة بالاستلام والصرف والجرد؛ بما يساهم في ترشيد الإنفاق، وتحسين كفاءة إدارة الأصول والمواد في المؤسسة العامة للكهرباء.
وأوضح المدير التنفيذي لصندوق تنمية المهارات، علي القاسمي، أن هذا البرنامج هو الأول ضمن حزمة من ثلاثة برامج تدريبية أعدت وفقاً لطلب الاحتياج المرفوع من قبل المؤسسة، وسيتم إطلاق البرنامجين المتبقيين تباعاً.
وأشار القاسمي إلى مجموعة البرامج المتنوعة التي تقدم للمؤسسات المساهمة بالصندوق من كافة القطاعات المختلفة، وبما يلبي الاحتياجات التدريبية المختلفة لتلك المؤسسات ويعزز قدرات العاملين بها، مؤكداً حرص الصندوق على رفع كفاءة العاملين بالمؤسسة العامة للكهرباء ومثيلاتها من المؤسسات الوطنية الحيوية؛ وبما يؤدي في المحصلة إلى تحسين الأداء العام وتجويد الخدمات التي تقدمها هذه المؤسسات للمواطنين.
بدوره، أشار مدير مركز أبوغزالة، المهندس ماجد الشقذة، إلى المحتوى النوعي الذي تلقاه المشاركون في البرنامج، والذي ركز على الجانب العملي إلى جانب النظري.
وأوضح أن البرنامج تخللته مجموعة مكثفة من التطبيقات العملية، ودراسة الحالات الشائعة في هذا المجال، بما في ذلك المعضلات والتحديات التي قد تواجه العاملين في أقسام المخازن وكيفية التعامل معها بطرق احترافية وفعالة؛ لضمان خروج المشاركين بأقصى فائدة تطبيقية يمكنهم عكسها على سير عملهم اليومي.