البيت الأبيض: المحادثات مع مصر وقطر بشأن مقترح الهدنة في غزة لا تزال مستمرة
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
قال البيت الأبيض، إن المحادثات مع مصر وقطر بشأن دفع مقترح الهدنة في غزة قدما، لا تزال مستمرة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وأضاف: «استقالة جانتس من حكومة الحرب الإسرائيلية شأن إسرائيلي خاص، وهو قرار لا يترك خيارات كثيرة أمام نتنياهو»
وتابع: أن ما يفعله الحوثيون في البحر الأحمر، يعد من أفعال الإرهاب، ويجب أن يتوقف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين اخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل جديدة حول المشتبه به في حادث إطلاق النار قرب البيت الأبيض
كشفت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية، كريستي نويم، عن معطيات جديدة تتعلق بالمهاجر الأفغاني رحمن الله لاكانوال، المشتبه في تنفيذه الهجوم الذي استهدف اثنين من أفراد الحرس الوطني قرب البيت الأبيض الأسبوع الماضي.
وأوضحت أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن عملية تطرفه الفكري تمت بعد وصوله إلى الولايات المتحدة.
وقالت نويم في مقابلة مع شبكة NBC إن لاكانوال كان مقيماً في ولاية واشنطن عندما ظهرت عليه مؤشرات التشدد، مضيفة أن المحققين يعملون حالياً على جمع مزيد من المعلومات من أفراد عائلته والمقربين منه داخل المجتمع المحلي.
وأكدت الوزيرة: "نعتقد أنه اتجه للتطرف هنا داخل الولايات المتحدة، وسنواصل التحدث مع كل من كانت تربطه به علاقة مباشرة".
ترامب يلمح إلى تعليق قبول طلبات اللجوء
وفي سياق متصل، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية بأن إدارته قد تتجه إلى تعليق استقبال طلبات اللجوء لفترة طويلة، دون تحديد سقف زمني واضح. وقال: "قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً… لدينا ما يكفي من التحديات، ولا نريد المزيد من هؤلاء الأشخاص"، في إشارة إلى المخاوف الأمنية المرتبطة ببعض الملفات.
خلفية الحادث
وكانت السلطات قد أعلنت أن لاكانوال، البالغ من العمر 29 عاماً، هو المشتبه بإطلاق النار قرب البيت الأبيض الأربعاء الماضي، في حادث أسفر عن مقتل مجندة من الحرس الوطني وإصابة آخر بجروح خطيرة.
ويذكر أن لاكانوال عمل سابقاً ضمن وحدة أفغانية مدعومة من وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية.
ورغم انتقادات إدارة ترامب للإجراءات الرقابية خلال عهد الرئيس السابق جو بايدن، أشارت سجلات حكومية إلى أن لاكانوال حصل على حق اللجوء في أبريل الماضي خلال فترة إدارة ترامب، بعد دخوله الولايات المتحدة عام 2021 ضمن عمليات الإجلاء التي شملت آلاف الأفغان الذين تعاونوا مع القوات الأميركية قبل انسحابها من أفغانستان.