صدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى باقم الريفي ) في مديرية (باقم) بمحافظة صعدة بتاريخ 12 / 7 / 2015.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما رصده الفريق المشترك في المصادر المفتوحة للتقرير الصادر بتاريخ (مارس 2020) من منظمة (أطباء من أجل حقوق الإنسان)، المتضمن أنه بتاريخ 12 / 7 / 2015 م استهدفت طائرات التحالف (مستشفى باقم الريفي) بمديرية (باقم) بمحافظة (صعدة)، ما ألحق أضراراً بالغة بالمنشأة ومعداتها.


أخبار متعلقة جدة.. "الشؤون الإسلامية" تهدي الحجاج المغادرين 2400 مصحفالنائب العام يبحث مع السفير القطري التعاون العدلي والقضائي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات في صعدة ومأرب - واسعمليات البحث وتقصيوأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات البحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، الصور الفضائية، المصادر المفتوحة، الموقع الالكتروني لمركز المعلومات الوطني اليمني المحدد للمراكز الصحية والمستشفيات في الجمهورية اليمنية، قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL)، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن (مستشفى باقم الريفي) يقع في الجزء الشمالي الشرقي من مدينة (باقم) بمديرية (باقم) بمحافظة (صعدة)، والموقع مدرج ضمن قائمة المواقع المحظور استهدافها لدى قوات التحالف (NSL).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند 3 ادعاءات في صعدة ومأرب - واس
ودرس المختصون بالفريق المشترك (الصور الفضائية) لـ(مستشفى باقم الريفي) محل الادعاء بعد التاريخ الوارد بالادعاء، وتبين التالي:
1. (مستشفى باقم الريفي) محل الادعاء يتكون من مبنى رئيس وملحقاته، ومحاط بسور.
2. لا يوجد أضرار ناتجة عن استهداف جوي على المبنى الرئيس وملحقاته.
وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 12 / 7 /2015 م وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي مهام جوية على مدينة (باقم).
وبدراسة المهام الجوية المنفذة من قبل قوات التحالف لليوم السابق واليوم اللاحق للتاريخ الوارد بالادعاء، تبين للفريق المشترك التالي:
1. بتاريخ 11 / 7 / 2015م قبل التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مدينة (باقم).
2. بتاريخ 13 / 7 / 2015م بعد التاريخ الوارد في الادعاء بيوم، لم تنفذ قوات التحالف أي مهام جوية على مدينة (باقم).
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى عدم قيام قوات التحالف باستهداف (مستشفى باقم الريفي) في مديرية (باقم) بمحافظة (صعدة) بتاريخ 12 / 7 /2015م كما ورد في الادعاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }ادعاء استهداف موقع قرب مدرسةصدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بيان بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف موقع بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية في منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) في محافظة (صعدة) بتاريخ 23 / 11 / 2019م.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد للفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في حوالي الساعة (11.00) صباحاً بتاريخ 23 / 11 /2019م قصفت قوات التحالف بقذيفة مدفعية موقعاً بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية في منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) في محافظة (صعدة)، (مرفق إحداثي لموقع الادعاء).أحكام القانون الدوليأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات تقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك سجلات الرماية لوحدات التحالف السطحية، والصور الفضائية، وقواعد الاشتباك لقوات التحالف، ومبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن منطقة (مثوية) تقع في الجزء الغربي من مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة).
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وبدراسة المهام السطحية المنفذة من قبل قوات التحالف بتاريخ 23 / 11 /2019م وهو التاريخ الوارد في الادعاء، تبين للفريق المشترك أن قوات التحالف لم تنفذ أي رماية باستخدام أسلحة الإسناد الناري على منطقة (مثوية) في مديرية (رازح) بمحافظة (صعدة).
وفي ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى أن قوات التحالف لم تستهدف بقذيفة مدفعية (موقعاً بالقرب من مجموعة من الأطفال كانوا يغادرون مدرسة الهيجة الابتدائية) في منطقة (مثوية) بمديرية (رازح) بمحافظة (صعدة) بتاريخ 23 / 11 / 2019م كما ورد بالادعاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }ادعاء استهداف محطة وقودصدر عن الفريق المشترك لتقييم الحوادث بشأن الادعاء بقيام قوات التحالف باستهداف (محطة صغيرة للوقود) في مديرية (ماهلية) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 13 / 9 / 2020.
فيما يلي نصه: فيما يتعلق بما ورد إلى الفريق المشترك لتقييم الحوادث أنه في الفترة من نهاية (أغسطس2020م) إلى بداية (سبتمبر 2020م)، وردت أنباء عن وقوع قتالٍ ضارٍ في مديرية (ماهلية) بين القوات المسلحة التابعة للحكومة اليمنية وميليشيا الحوثي المسلحة، التي أعلنت (ميليشيا الحوثي المسلحة) في (10 سبتمبر2020م) سيطرتها على مديرية (ماهلية)، وفي (13سبتمبر2020) عند حوالي الساعة (7:50) مساءً بدأت طائرات بالتحليق فوق قرية (الجزيرة) بمديرية (ماهلية) في محافظة (مأرب)، وبعد ما يقارب نصف ساعة، أي عند حوالي الساعة (8:20) مساءً، أصابت ضربة جوية (محطة صغيرة للوقود)، (مرفق إحداثي لموقع الادعاء).جدول حصر المهامأجرى الفريق المشترك لتقييم الحوادث عمليات البحث وتقصي الحقائق عن وقوع الحادثة، وبعد اطلاعه على جميع الوثائق بما في ذلك أمر المهام الجوية، جدول حصر المهام اليومي، إجراءات تنفيذ المهمة، تقارير ما بعد المهمة، تسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة، تسجيلات منظومة الاستطلاع والمراقبة، الصور الفضائية، مقابلة المختصين بالعملية العسكرية المنفذة، إفادة المعنيين بالوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية، قواعد الاشتباك لقوات التحالف، مبادئ وأحكام القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وبعد تقييم الأدلة؛ تبين للفريق المشترك أن مديرية (ماهلية) تقع في الجزء الجنوبي من محافظة (مأرب). كما تبين للفريق المشترك أنه وأثناء الاشتباكات الجارية بين قوات الحكومة الشرعية وميليشيا الحوثي المسلحة في جبهة (رحبة) بمديرية (ماهلية)، طلبت الوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية بتاريخ 13 / 9 /9 / 2020م مهمة (إسناد جوي قريب) لاستهداف (عربة) نوع (شاحنة) تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة تستخدم لدعم جبهات القتال لميليشيا الحوثي المسلحة بمسرح العمليات العسكرية في محور (رحبة)، والتي توقفت في محطة وقود مهجورة وخالية من المدنيين ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وبذلك سقطت عنها الحماية القانونية المقررة، ما يعتبر هدفاً عسكرياً مشروعاً يحقق استهدافه ميزة عسكرية ملموسة ومباشرة وأكيده استناداً للمادة (52) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقاعدة (8) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
تابعت: توافر درجات التحقق عبر منظومة الاستطلاع والمراقبة التي رصدت (العربة التي تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) أثناء تحركها في مسرح العمليات العسكرية، ومتابعتها حتى توقفها تحت (مظلة)، وحسب تأكيد الوحدة المسنودة التابعة لقوات الحكومة الشرعية أن الموقع الذي توقفت واختبأت به (العربة) هو عبارة عن محطة وقود مهجورة وخالية من المدنيين ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وذلك استنادَا إلى القاعدة (16) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
عليه؛ قامت قوات التحالف عند الساعة (7:47) مساءً بتاريخ 13 / 9 / 2020م بتنفيذ مهمة جوية على هدف عسكري مشروع، عبارة عن (عربة تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) في مسرح العمليات العسكرية، توقفت واختبأت تحت (مظلة محطة وقود مهجورة) مستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة، وذلك باستخدام قنبلة واحدة موجهة أصابت الهدف.
اتخذت قوات التحالف الاحتياطات الممكنة لتجنب إيقاع خسائر أو أضرار بصورة عارضة بالمدنيين والأعيان المدنية أو تقليلها على أي حال إلى الحد الأدنى أثناء التخطيط والتنفيذ للعملية العسكرية من خلال التالي:
1. تنفيذ عملية استطلاع ومراقبة على الهدف العسكري.
2. التأكد من عدم وجود مدنيين قبل وأثناء تنفيذ عملية الاستهداف. 3. استخدام قنبلة واحدة موجهة ومتناسبة مع حجم الهدف. وذلك استناداً إلى المادة (57) من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف والقواعد (15) و (17) من القانون الدولي الإنساني العرفي.
ودرس المختصون بالفريق المشترك (الصور الفضائية) لموقع الهدف العسكري قبل وبعد تاريخ الادعاء، وتبين التالي:
1. قبل التاريخ الوارد في الادعاء تبين وجود (مظلة) ومبنى صغير، في منطقة معزولة.
2. بعد التاريخ الوارد في الادعاء تبين وجود آثار استهداف جوي على موقع الهدف العسكري.
بدراسة تسجيلات منظومة الاستطلاع والمراقبة وتسجيلات الفيديو للمهمة المنفذة تبين للفريق المشترك التالي:
1. رصد ومتابعة الهدف العسكري (العربة) حتى توقفت تحت (مظلة).
2. تركيز التهديف على الهدف العسكري.
3. عدم وجود تحركات لأفراد أو سيارات حول موقع الاستهداف قبل وأثناء الاستهداف.
4. أصابت القنبلة الهدف العسكري (عربة مختبئة تحت مظلة) بشكل مباشر.
5. عدم مشاهدة انفجارات ثانوية، مما يدل على أن محطة الوقود مهجورة.
في ضوء ذلك؛ توصل الفريق المشترك لتقييم الحوادث إلى صحة الإجراءات المتخذة من قبل قوات التحالف في التعامل مع الهدف العسكري المشروع (عربة تحمل مقاتلين وأسلحة تابعة لميليشيا الحوثي المسلحة) مختبئة تحت مظلة بمحطة وقود مهجورة، ومستولى عليها من قبل ميليشيا الحوثي المسلحة وخالية من المدنيين، في مسرح العمليات العسكرية بمديرية (ماهلية) بمحافظة (مأرب) بتاريخ 13 / 9 / 2020م، وأنها تتفق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس صعدة فريق تقييم الحوادث في اليمن فريق تقييم الحوادث اليمن صعدة مأرب الفریق المشترک لتقییم الحوادث قوات التحالف باستهداف من قبل قوات التحالف العملیات العسکریة الصور الفضائیة تقییم الحوادث المهام الجویة الهدف العسکری article img ratio img فی مدیریة فی منطقة بتاریخ 13 بتاریخ 12 جویة على object position التالی 1 لم تنفذ عن وقوع

إقرأ أيضاً:

28 مصابا باستهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات قرب نتساريم

أصيب 28 فلسطينيا اليوم الاثنين بنيران مسيّرات إسرائيلية قرب نقطة توزيع للمساعدات في محيط حاجز نتساريم وسط قطاع غزة، في ظل تواصل القصف المدفعي والغارات الجوية على جنوب وشمال القطاع.

وأكد مستشفى العودة وصول المصابين بعد استهداف إسرائيلي طال منطقة قرب مركز توزيع مساعدات في محيط حاجز نتساريم كان الاحتلال استهدفه أمس الأحد أيضا، مما أدى إلى استشهاد وإصابة فلسطينيين.

وأمس الأحد، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة ارتفاع عدد ضحايا ما وصفه بـ"فخاخ المساعدات الأميركية الإسرائيلية" إلى 125 شهيدا و736 مصابا و9 مفقودين منذ 27 مايو/أيار الماضي، بعد استشهاد 13 فلسطينيا وإصابة 153 آخرين في هجومين قرب مركزي توزيع مساعدات أمس.

وأوضح المكتب الحكومي أن هذه المراكز المقامة في مناطق عسكرية مفتوحة وخاضعة بالكامل لسيطرة الاحتلال وشركات أمنية أميركية خاصة أصبحت "فخاخا دموية تُستدرج إليها الحشود الجائعة ليتم استهدافها بالرصاص المباشر والمتفجر".

استمرار المجازر

وكانت مصادر في مستشفيات غزة قد قالت إن 44 فلسطينيا استشهدوا أمس الأحد، 5 منهم في قصف على خيام للنازحين بمنطقة المواصي غربي مدينة خان يونس، ومن بين الشهداء الخمسة طفلتان.

إعلان

وأفاد مصدر طبي في مستشفى العودة باستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف استهدف مخيم النصيرات وسط القطاع.

بدوره، قال مراسل الجزيرة إن القصف المدفعي الإسرائيلي استهدف المناطق الشرقية والجنوبية من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وفي شمال القطاع شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة على مناطق سكنية بمنطقة جباليا البلد.

وأفاد مراسل الجزيرة بأن قوات الاحتلال تواصل قصفها لجباليا البلد منذ أيام عدة، مما أسفر عن ضحايا وإلحاق دمار واسع بالممتلكات.

في غضون ذلك، نقل مراسل الجزيرة في قطاع غزة عن مصادر طبية فلسطينية قولها إن فلسطينييْن استشهدا وأصيب آخرون في غارة من مسيّرة إسرائيلية استهدفت مجموعة من الفلسطينيين بشارع الشفاء غربي مدينة غزة.

وفي استهداف جديد لمراكز إيواء النازحين أفاد مصدر طبي في مستشفى المعمداني بإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي على محيط مدرسة الرافعي بجباليا البلد.

واستهدف جيش الاحتلال المدرسة بصواريخ عدة، مما أدى إلى دمار واسع في المبنى والمناطق المحيطة به، وتؤوي المدرسة آلاف النازحين من مناطق مختلفة في شمال القطاع.

استشهاد طفل

في الأثناء، استشهد الطفل محمد زامل متأثرا بجراح بليغة أصيب بها قبل أسبوع في قصف إسرائيلي على منزل عائلته بجباليا البلد شمالي قطاع غزة.

والطفل محمد هو وحيد عائلته، وُلد عبر عمليات لتعزيز الإخصاب والحمل بعد 15 عاما من الانتظار، وتنقّل والداه بين دول عدة من أجل العلاج.

وخلّفت الإبادة المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.

مقالات مشابهة

  • قائد قوات أمن الحج: الكشافة شركاء فاعلون في تنظيم الحشود وخدمة ضيوف الرحمن
  • الجيش السوداني يتهم قوات خليفة حفتر بمهاجمة مواقع حدودية
  • وزارة العدل تلزم الصمت بخصوص ادعاءات بقرصنة بيانات قضاة وموظفين
  • إنقاذ 177 مهاجراً أفريقيا غربي اليمن
  • لأول مرة: البحرية الإسرائيلية تشن هجوما على ميناء الحديدة في اليمن
  • 28 مصابا باستهداف الاحتلال نقطة توزيع مساعدات قرب نتساريم
  • شاهد بالفيديو.. شيبة ضرار: (أنا رتبتي فريق مدينة لكن المرحوم حميدتي فريق خلا)
  • استشهاد جندي برصاص قناص حوثي في محور علب بصعدة
  • “الإعلامي الحكومي” بغزة يفند رواية العدو الإسرائيلي الكاذبة حول وجود نفق أسفل المستشفى الأوروبي
  • مساعد قائد قوات أمن الحج للحرم وساحاته: جاهزية تامة لأداء طواف الوداع