كيميتش يريد اللعب مجددا تحت قيادة جوارديولا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
ذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" أنه مع افتتاح سوق الانتقالات الصيفية، يبدو أن اهتمام برشلونة بضم جوشوا كيميتش، نجم بايرن ميونيخ، سيستمر.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار" الإنجليزية، أخبر كيميتش وكيل أعماله برغبته في اللعب لمانشستر سيتي الموسم المقبل.
بعد وداع كوبا أمريكا.. أمريكيون يطالبون برحيل بيرهالتر موقف ميسي من مواجهة الإكوادور في ربع نهائي كوبا أمريكا كيميتش يريد اللعب مجددا تحت قيادة جوارديولا حيث يود العودة للعمل تحت قيادة بيب غوارديولا، الذي نقله من لايبزيغ إلى بايرن ميونيخ في العام 2016.
مانشستر سيتي ليس الفريق الوحيد المهتم بضم كيميتش، فهناك أيضًا اهتمام من ليفربول وأرسنال في إنكلترا، بالإضافة إلى برشلونة الإسباني بقيادة مدربه الألماني الجديد هانز فليك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لماذا يخشى مانشستر سيتي طلاق مدربه بيب غوارديولا؟
تسود أجواء من القلق داخل نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، في ظل تقارير إعلامية بريطانية تحدثت عن اقتراب الانفصال الرسمي بين مدربه الإسباني بيب غوارديولا وزوجته كريستينا سيرا، بعد زواج استمر قرابة 30 عامًا.
ووفقًا لصحيفة ذا صن، فإن الطلاق بات وشيكًا، وقد تُستكمل إجراءاته خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع إعلان رسمي متوقع الشهر المقبل. وهو ما بدأ كعملية انفصال ودية، تطورت لاحقًا إلى توتر وسط "مفاوضات معقدة" بين الطرفين.
وأشارت التقارير إلى أن القرار بالانفصال تم اتخاذه منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، بعد فترة وجيزة من توقيع غوارديولا على تمديد عقده مع السيتي حتى 2027، وهو القرار الذي قيل إنه كان نقطة تحول حاسمة لكريستينا التي لا تحب العيش في مدينة مانشستر وتفضل إسبانيا.
واتفق الطرفان على توكيل محام لتفادي أي خلافات قانونية، في إشارة إلى رغبة في إنهاء الأمور بأقل ضرر ممكن.
ولم تستطع كريستينا -التي تبلغ من العمر 52 عامًا وتملك شركة أزياء- التأقلم مع أجواء مدينة مانشستر، وعادت إلى إسبانيا منذ خمس سنوات.
وظهر الزوجان مؤخرًا في حفل موسيقي كلٌّ على حدة، رفقة ابنيهما ماريا (24 عامًا) وماريوس (22 عامًا) دون أن تجمعهما صور مشتركة.
ورغم أن بعض وسائل الإعلام تحدثت سابقًا عن محاولة للمصالحة بين غوارديولا وزوجه بعد رحلة قصيرة إلى برشلونة خلال عيد الفصح، فإن مصادر مقربة أكدت أن تلك المحاولة لم تؤت ثمارها.
ويأتي هذا التطور في وقت حساس للمدرب الإسباني الذي يمر بأسوأ فترة نتائج منذ توليه قيادة السيتي.
ورغم تأكيده عزمه الرحيل عن النادي عام 2027 من أجل "الاهتمام بشؤونه الخاصة" فإن الانفصال قد يلقي بظلاله على غرف الملابس والتوازن الذهني للمدرب خلال الأشهر المقبلة، وهو ما يخشاه النادي الإنجليزي.