الجيش داهم منازل مطلوبين وأوقفهم.. هذه التهم موجّة إليهم
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أفاد بيان صادر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه بتمكن دورية من مخابرات الجيش من توقيف المواطن (م.ز.) لإقدامه على إطلاق النار، وضبطت أسلحة وذخائر حربية، وذلك خلال عملية دهم منازل مطلوبين في بلدة أفقا – جبيل. كما أوقفت دورية أخرى في منطقة خلدة المواطن (ر.ح.) لإقدامه على إطلاق النار.
كذلك أوقفت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات في منطقة الحارة البرانية - طرابلس المواطن (خ.
سلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 بتبادل لإطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية
أسفر تبادل إطلاق النار على الحدود الأفغانية الباكستانية، ليل الجمعة، عن مقتل 4 أشخاص وإصابة آخرين بجروح، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية في منطقة سبين بولداك الأفغانية لوكالة فرانس برس.
وقال مسؤولون من باكستان وأفغانستان إن البلدين تبادلا إطلاق نار كثيفا في منطقة حدودية في وقت متأخر من مساء اليوم الجمعة، وسط تصاعد التوتر عقب فشل محادثات سلام بين البلدين في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات.
وتبادلت سلطات طالبان في أفغانستان والحكومة الباكستانية الجمعة الاتهامات بالمسؤولية عن هذا الهجوم "غير المبرر".
وقال المتحدث باسم حركة طالبان الأفغانية ذبيح الله مجاهد إن القوات الباكستانية شنت هجمات في منطقة سبين بولداك بولاية قندهار، وفقا لرويترز.
واتهم متحدث باسم رئيس الوزراء الباكستاني القوات الأفغانية "بإطلاق نار غير مبرر" على امتداد منطقة شامان الحدودية.
وقال المتحدث مشرف زيدي في بيان "لا تزال باكستان في حالة تأهب تام وملتزمة بضمان وحدة أراضيها وسلامة مواطنيها" بحسب رويترز.
وجاء تبادل إطلاق النار بعد يومين من انتهاء جولة جديدة من محادثات السلام بين الجارتين في جنوب آسيا دون تحقيق تقدم، رغم اتفاق الجانبين على مواصلة وقف إطلاق النار الهش.
وكانت المحادثات التي انعقدت في السعودية في مطلع الأسبوع أحدث لقاء في سلسلة اجتماعات استضافتها قطر وتركيا والسعودية بهدف تهدئة التوتر في أعقاب الاشتباكات الحدودية الدامية التي وقعت في أكتوبر تشرين الأول.
وتقول إسلام آباد إن مسلحين متمركزين في أفغانستان نفذوا هجمات في باكستان في الآونة الأخيرة شملت تفجيرات انتحارية شارك فيها مواطنون أفغان.
وتنفي كابول هذه التهمة، مؤكدة أنها لا تتحمل مسؤولية الأمن داخل باكستان.
وقتل عشرات في اشتباكات أكتوبر، وهي أسوأ أعمال عنف على الحدود منذ تولي طالبان السلطة في أفغانستان عام 2021.