النائبة ميرال الهريدي: جهود حياة كريمة تؤكد المسار الصحيح للدولة نحو التنمية
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
قالت النائبة ميرال الهريدي، عضو مجلس النواب عن حزب حماة الوطن، إن جهود مبادرة حياة كريمة في السنوات الأخيرة، تؤكد أن الدولة تسير في الطريق الصحيح لتقليل نسبة الفقر والقضاء على الأمية، والعمل على الارتقاء بالمواطن المصري لتحقيق التنمية المستدامة ودفع عجلة الاقتصاد وتحسين مستوى معيشة المواطن.
حياة كريمة للمواطن المصريوأضافت عضو مجلس النواب في تصريحات لـ«الوطن»، أن المبادرة التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2019 أصبحت الآن أكبر وأضخم مشروع يهتم بالريف المصري والقرى الأكثر احتياجًا في الريف ومحافظات الصعيد، من أجل توفير حياة كريمة للمواطن المصري من خلال توفير الاحتياجات اللازمة من المياه والغاز والصرف الصحي.
وأوضحت الهريدي أن حياة كريمة استطاعت إزالة العراقيل، والتعامل مع الأزمات والتحديات التي كانت تواجه الدولة المصرية دائمًا في الريف والقرى الأكثر فقرًا واحتياجًا من نقص الخدمات الصحية والتعليمية، بجانب الحاجة الملحة لتحسين مياه الشرب والصرف والصحي وغيرها من المرافق الأساسية التي يحتاجها المواطن المصري في حياته الطبيعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مجلس النواب مبادرة حياة كريمة إنجازات حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مدفيديف ردا على ترامب: روسيا على حق وتسير بالطريق الصحيح
ردّ نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف على مطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب له “بانتقاء كلماته وعدم دخوله منطقة خطرة جدا” بأن موسكو علي حق وتسير علي الطريق الصحيح.
وكتب مدفيديف على "تليجرام": "بصدد التهديدات التي وجهها ترامب عبر منصته "تروث" التي منعها هو من العمل في بلادنا. إذا كانت كلمات رئيس روسيا السابق تثير رد فعل عصبي بهذا الشكل من رئيس الولايات المتحدة "الجبار"، فهذا يعني أن روسيا على حق وتسير على الطريق الصحيح الذي اختارته لنفسها".
وذكر قائلا : "أما بالنسبة لاقتصاد روسيا والهند الميتين واقترابي نحو منطقة خطرة، فليتذكر ترامب أفلامه المفضلة عن 'الموتى الأحياء'، وكيف يمكن لـ'اليد الميتة' غير الموجودة في الطبيعة أن تكون خطيرة!".
وكان ترامب قد كتب عبر منصته "تروث سوشال": "أخبروا مدفيديف، الرئيس السابق الفاشل لروسيا، الذي يعتقد أنه لا يزال رئيسا، أن يراقب كلماته. إنه يدخل منطقة خطيرة جدا!".
جدير بالذكر أن منظومة "اليد الميتة" تعتبر الرد الروسي الحاسم على التهديدات الاستراتيجية الخارجية والتي تضمن إطلاق الصواريخ النووية حتى لو دمر العدو القيادة العليا للبلاد والاتصالات والقيادة العسكرية بأكملها في روسيا، وذلك بإطلاق جميع الصواريخ والقنابل النووية على العدو لإبادته التامة.