مع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق ترشيد الكهرباء وتقليل الفاتورة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
طرق ترشيد الكهرباء .. بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة وأزمة انقطاع الكهرباء التي تمر بها البلاد خلال الفترة الحالية، تساءل عدد كبير من المواطنين عن طرق ترشيد الكهرباء وتقليل فاتورة الكهرباء
طرق ترشيد الكهرباء وخفض الفاتورة
يستعرض موقع «الأسبوع»، لمتابعيه وزواره، طرق ترشيد الكهرباء، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، على مدار اليوم من هنـــــــــا.
-تفادي وضع الأطعمة الساخنة في الثلاجة مباشرة.
-أن يتم إزالة الثلج المتراكم على جدران الثلاجة من الداخل.
-يفضل فصل الكهرباء فَور شحن العداد لمدة ساعتين لتقليل سعة الاستهلاك.
-يجب فصل جميع الأجهزة الكهربائية من القابس عند شحن العداد عدا بعض المصابيح الصغيرة.
-كما يجب تنظيف الظهر الشبكي وأنابيب التبريد الخاصة بالثلاجة للحد من التحميل الوهمي على الكهرباء.
-يجب تقليل الفتح المتكرر لباب الثلاجة الذي يؤدي إلى تسريب الهواء البارد، فيزداد استهلاك الطاقة لاسترجاع درجة التبريد المطلوبة.
يتم تنظيف فلتر الهواء بداخل التكييف من الأتربة.
يفضل تشغيل صنبور الماء الساخن عند الحاجة فقط.
يجب إصلاح جميع أنابيب المياه المتعلقة بالسخان الكهربائي.
يفضل استخدام السخان الشمسي بدلاً من السخان الكهربائي.
كما يجب تقليل درجة حرارة الماء المستخدمة عند الاستحمام.
يجب تشغيل الغسالة بأقصى حمولة من الملابس لتجنب هدر الطاقة.
يتم استبدال المجفف بأشعة الشمس كمصدر طبيعي لتجفيف الملابس.
يتم اختيار مصابيح ذات قوة كهربائية تتناسب مع سعة تحميل المنزل.
كما يجب تشغيل التكييف في غرف مُحكمة الغلق لتقليل تسرب البرودة.
يجب تحديد فترة زمنية تكفي لتبريد الغرفة بواسطة ضبط مؤقت التكييف.
يجب استخدام المصباح الكهربائي ذي التدرجات الضوئية لتقليل استهلاك الطاقة.
يفضل استخدام مفاتيح الكهرباء تلقائية التشغيل والإطفاء للحد من المصابيح المضاءة.
يفضل ضبط درجة حرارة كل من المبرد والثلاجة بطريقة تناسب فصلي الشتاء والصيف.
يجب استخدام درجة تبريد مناسبة -24 درجة مئوية- للحد من كمية الكهرباء المستخدمة.
يفضل استخدام المراوح العادية بدلاً من التكييف عند انخفاض درجة الرطوبة في الهواء.
يفضل تقليل عدد مرات تشغيل الغسالة من خلال تقسيم دفعات الغسيل على الأسبوع.
كما يفضل استبدال المصابيح العادية بنوع آخر موفر للطاقة، مثل لمبات الليد والفلورسنت.
اقرأ أيضاًمع ارتفاع درجات الحرارة.. طرق ترشيد الكهرباء وخفض الفاتورة
كيفية ترشيد الكهرباء مع دخول فصل الصيف رسميًا.. طرق سحرية لا غنى عنها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكهرباء توفير الكهرباء كهرباء استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الطاقة ترشيد الكهرباء ترشيد طرق ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء في 8 خطوات طرق ترشيد استهلاك الكهرباء في المنزل كيفية ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد الاستهلاك الكهرباء طرق ترشيد الكهرباء طرق ترشید الکهرباء
إقرأ أيضاً:
حرارة قياسية في أبريل والخبراء يحذرون من الأسوأ
أظهرت تحليلات أن حرارة الأرض في شهر أبريل/نيسان 2025 سجلت أعلى متوسط لدرجات الحرارة منذ عام 1850، وذلك يشير إلى أشهر أشد سخونة قادمة رغم توقعات خبراء الأرصاد الجوية انخفاضا نسبيا في درجات الحرارة هذا العام.
وأشارت البيانات التي نشرت بدراسة في مجلة "بيركلي إيرث" إلى أن شهر أبريل/نيسان شهد حرارة أكثر بحوالي 1.49 درجة مئوية من متوسط الفترة 1850-1900، مما يجعله قريبا من الرقم القياسي المسجل في أبريل/نيسان 2024.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الحرارة تصل إلى 49 درجة في جنوب العراقlist 2 of 4الحرارة تتجاوز 51 درجة بالإمارات وتلامس مستويات تاريخيةlist 3 of 4تغيّر المناخ يُفقد قطاع الزراعة الأوروبي 31 مليار دولار سنوياlist 4 of 4مصرع 14 شخصا على الأقل بعواصف في باكستان عقب موجة حرend of listوقالت سامانثا بورجيس مسؤولة الإستراتيجية المناخية في المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى: "على الصعيد العالمي، كان شهر أبريل/نيسان 2025 ثاني أكثر شهر سخونة على الإطلاق، ضمن سلسلة طويلة من الشهور التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 1.5 درجة مئوية عن المعدلات ما قبل الصناعة".
وأكد الخبراء في الدراسة أن 21 من الأشهر الـ22 الماضية ظلت عند أو أعلى من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة، وهي العتبة الحرجة التي نصت عليها في اتفاقية باريس للمناخ.
كذلك حدد الخبراء أن ما يقرب من 4% من سطح الكوكب شهد أعلى درجة حرارة مسجلة في شهر أبريل/نيسان من هذا العام. وعلى الرغم من تفاوت درجات الحرارة بين المناطق، فإن الاتجاه العام يُظهر احترارًا متصاعدًا من غير المرجح أن يتراجع قريبًا.
إعلانوشهدت أسطح المحيطات بدورها ارتفاعا في درجات الحرارة، إذ سجلت ثالث أعلى متوسط حرارة لشهر أبريل/نيسان، من دون ظهور علامات واضحة على التراجع وفق التحليلات.
وحسب الدراسة، شهدت بعض المناطق، مثل أجزاء من الشرق الأوسط، مستويات غير مسبوقة من درجات الحرارة، فقد سجلت 51.6 في بعض المناطق بالإمارات وتجاوزت 49 درجة مئوية بالعراق.
وسجلت إيران أيضا أعلى درجة حرارة في شهر أبريل/نيسان على الإطلاق، متجاوزة الرقم القياسي السابق، وهو ما يعكس ارتفاع درجات الحرارة المحلية بأكثر من درجتين مئويتين منذ عام 1960.
وبات شهر/أبريل نيسان سادس أكثر شهر حرارة في السجلات المناخية في أوروبا، وشهدت معظم أنحاء القارة قراءات أعلى من المعدلات الطبيعية، باستثناء بعض المناطق الباردة في أجزاء من تركيا وشمال شرق أوروبا.
ويشير ذلك إلى تأثير الاحتباس الحراري المحلي الذي يدفع أنماط الطقس الاعتيادية نحو مستويات قياسية، ويرجع الخبراء هذه الشذوذات المناخية إلى ارتفاع درجات الحرارة على المدى البعيد، مما يؤدي إلى تضخيم حتى الأحداث المعتدلة من حيث الحرارة.
وعادة ما تُسبب ظاهرة "النينيا" انخفاضا في درجات الحرارة العالمية، إلا أن أحدث حلقة منها لم تُخفف من وطأة الاحترار. ويتوقع العديد من المراقبين الآن ظهور ظاهرة "النينيو" التي تؤثر على اتجاهات المناخ القصيرة الأجل، وذلك قد يؤدي إلى مزيد من الارتفاع في درجات الحرارة.
وقال روبرت رود، كبير العلماء في مركز "بيركلي إيرث"، إن ظاهرة النينيا التي انتهت مؤخرا لم توفر القدر الكافي من التبريد الذي كان متوقعًا في العادة".
وبحسب الاتجاهات الحالية، فإن هناك احتمالا بنسبة 18% أن يصبح عام 2025 الأكثر سخونة على الإطلاق، واحتمالًا بنسبة 53% لاحتلال المركز الثاني، مع احتمال بنسبة 52% لتجاوز متوسط 1.5 درجة مئوية للعام بأكمله.
إعلانوتشير الدراسة إلى أن التحولات الموسمية عادة ما تؤدي إلى تراجع درجات الحرارة نحو المتوسط المستقر على مدار 30 عاما، ولكن البيانات الأخيرة تشير إلى استمرار درجات الحرارة عند مستويات مرتفعة مقلقة.
من جهة أخرى، تشير التحليلات إلى أن مساحة الجليد البحري في القطب الشمالي انخفضت بنسبة تقارب 3% عن المتوسط لشهر أبريل/نيسان، مسجلة سادس أدنى مستوى منذ بدء سجلات الأقمار الصناعية. كما تراجع جليد البحر في القطب الجنوبي بنسبة تقارب 10% عن المتوسط، ليسجل عاشر أدنى مستوى له في الشهر نفسه.
ويشير كل ذلك إلى وصول نقاط التحول المناخي إلى عتبة خطيرة وتزايد التأثيرات المدمرة للاحتباس الحراري العالمي، وضيق الوقت أمام الجهود العالمية لاحتوائه من خلال خفض الانبعاثات المسببة له، وفق ما جاء في اتفاقية باريس لعام 2015.