الأمم المتحدة تعلن وصول نائبة جديدة لرئيس بعثتها لدعم اتفاق الحديدة
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلنت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحُديدة عن وصول نائبة جديدة لرئيس البعثة إلى مدينة الحديدة غربي اليمن.
وقالت البعثة في بيان على موقعها الالكتروني: إنها تعلن عن وصول نائبة رئيس البعثة الجديدة، السيدة ماري ياماشيتا من اليابان. إذ وصلت الحُديدة في 2 يوليو 2024، بعد لقاءات مع نظرائها في عدن وصنعاء، ومكالمات تعارفيه مع المجتمع الدبلوماسي في عمان.
وأكد البيان أنه وفي إطار مهمتها الجديدة ستعمل ياماشيتا أيضًا كنائبة لرئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار. ومن خلال الاستفادة من خبرتها الواسعة في الدبلوماسية الوقائية وبناء السلام والشؤون السياسية، ستلعب دوراً محورياً في دعم تنفيذ اتفاق الحُديدة وتعزيز السلام الدائم في اليمن.
ويرى البيان أن ياماشيتا تتمتع بمسيرة مهنية مميزة تمتد لأكثر من 30 عاماً، بما في ذلك المناصب القيادية في مقر الأمم المتحدة وفي الميدان. ومؤخرا، عملت كممثلة للأمين العام للأمم المتحدة ومديرة مكتب الأمم المتحدة في بلغراد من عام 2020 إلى عام 2024.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحديدة اليمن اونمها الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
برلين تحتضن اجتماعاً دولياً حاسماً لدعم حل سياسي شامل في ليبيا
عقدت لجنة المتابعة الدولية المعنية بليبيا اجتماعًا رفيع المستوى في العاصمة الألمانية برلين، بمشاركة كبار المسؤولين، وبرئاسة مشتركة من الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيته، والسفير الألماني كريستيان باك.
وجاء الاجتماع في إطار الجهود الدولية المتواصلة لدعم عملية سياسية شاملة يقودها ويملك زمامها الليبيون، بتيسير من الأمم المتحدة، بهدف التوصل إلى حل سياسي دائم للأزمة الليبية.
وشهد الاجتماع مشاركة واسعة من عدد من الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، شملت: أنغولا (الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي)، الجزائر، الصين، مصر، فرنسا، إيطاليا، ليبيا، المغرب، هولندا، قطر، روسيا، المملكة العربية السعودية، إسبانيا، سويسرا، تونس، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى ممثلين عن الاتحاد الأفريقي، الاتحاد الأوروبي، جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة.
وأكد المشاركون دعمهم الكامل للمسار السياسي الليبي، وضرورة تضافر الجهود الدولية والإقليمية لدفع العملية السياسية إلى الأمام، وضمان الاستقرار والسيادة والوحدة الوطنية في ليبيا.