سلسلة "تيجوت" الألمانية تغلق 300 متجر بسبب العطل التقني العالمي
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
أغلقت سلسلة متاجر البقالة الألمانية تيجوت مؤقتا 300 فرعا من فروعها في مختلف أنحاء ألمانيا، حيث تعمل على حل مشكلات شبكة الكمبيوتر التي تعرضت لها نتيجة العطل التقني الذي أصاب شبكات المعلومات على مستوى العالم.
وقال متحدث باسم السلسلة إن أنظمة الخروج في العديد من الفروع لم تعد قادرة على العمل.
"لا توجد مؤشرات على وقوع هجوم إلكتروني".
أخبار متعلقة مشكلات حاسوبية تعطل الخدمات الجوية والبنوك في أوروباالحكومة الألمانية تنفي وجود هجوم إلكتروني وراء الأعطال الحاسوبيةالتفاصيل: https://t.co/XC28oxeu8m pic.twitter.com/RA1Hoc9pDv— صحيفة اليوم (@alyaum) July 19, 2024العطل التقني العالميوظهرت المشكلة في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة عندما تعطلت أجهزة تسجيل النقود ما دفع السلسلة إلى غلق كافة فروعها كإجراء احترازي.
وقالت الشركة إنه لم يعد ممكنا تحديد موعد إعادة فتح الفروع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات برلين العطل التقني العالمي العطل التقني
إقرأ أيضاً:
” الأغذية العالمي” يقلص مساعداته في إفريقيا بسبب خفض التمويل الأمريكي
الثورة نت /..
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة اليوم الجمعة عن شروعه في تقليص وتعليق عملياته الإنسانية في عدد من دول غرب ووسط إفريقيا بسبب خفض التمويل من الولايات المتحدة.
وبحسب برنامج الأغذية العالمي فإن ذلك سيعرض ملايين الأشخاص في المنطقة لخطر الجوع وسط أزمات متصاعدة.
وذكر البرنامج في بيان أن مخزونات الغذاء في الدول المتضررة قد تستمر حتى سبتمبر المقبل، في حال لم يتم توفير تمويل إضافي، لكنه حذر من أن تعليق المساعدات سيؤثر بشكل فوري على الفئات الأكثر هشاشة، خاصة في مناطق النزاع ومخيمات النزوح.
وقالت مارجوت فان دير فيلدين المديرة الإقليمية للبرنامج: إن المنظمة “تفعل كل ما بوسعها لمنح الأولوية للأنشطة المنقذة للحياة لكن من دون دعم عاجل من الشركاء تتقلص قدرتنا على الاستجابة كل يوم”، مشددة على ضرورة توفير تمويل مستدام للحفاظ على تدفق الغذاء و”الإبقاء على الأمل”.
وأشار البرنامج إلى أن العمليات توقفت بالفعل في ثلاث دول هي موريتانيا، مالي، وجمهورية إفريقيا الوسطى، حيث يتوقع نفاد الإمدادات في غضون أسابيع قليلة في حين تواجه أربع دول أخرى مصيرا مشابها ما لم يتم تدارك الأزمة بسرعة.
وتشهد منطقة غرب ووسط إفريقيا أزمات مركبة تشمل النزاعات المسلحة والجفاف وارتفاع الأسعار ما يجعل خفض الدعم الدولي تهديدا مباشرا لحياة الملايين ويضاعف من تعقيد الأوضاع الإنسانية في واحدة من أكثر المناطق هشاشة في العالم.