بعد زواج دام 17 عاماً.. هل انفصلت آيشواريا عن زوجها باتشان
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تصدر نجما بوليوود آيشواريا راي وأبهشيك باتشان، اللذان تزوجا عام 2007، تريند مواقع التواصل الاجتماعي وسط حديث عن تمهيد الأخير لانفصالهما مخاوف محبي النجمين الهنديين من احتمالية الانفصال سببها تفاعل أبهشيك باتشان مع منشور عن الطلاق، ما أثار العديد من التكهنات بوجود شرخ في علاقة الزوجين.
ليس هذا فحسب، بل عزز هذه الأقاويل حضور آيشواريا حفل زفاف أنانت أمباني ووقوفها للتصوير فقط مع ابنتها أردايا دون زوجها وعائلته، بينما هو انضم لعائلته (والده أميتاب باتشان ووالدته جايا باتشان وشقيقته).
تفاعل أبهشيك باتشان مع منشور عبر منصة "إنستغرام" للمؤلفة هينا خاندلوال، تحدثت فيه عن الواقع المعقد للحب والطلاق، ليحدث ذلك ضجة كبيرة على السوشيال ميديا وتتوالى الأحاديث عن أزمة انفصال تلوح في الأفق بين النجمين.
آيشواريا راي تشعل مهرجان كان السينمائي 2023.. ماذا ارتدت نجمة بوليوود؟
لكن السبب الحقيقي وراء إعجاب نجم بوليوود بمنشور حول الطلاق ليس لأنه يمر بأزمة انفصال، ولكن لأن زيراك ماركر، وهو صديق قديم لآيشواريا، ساهم في المقالة التي يشير إليها منشور إنستغرام.
ووفقا لمجلة The Indian Express 'Eye، فإن زيراك ماركر أحد المساهمين في المقال المنشور للمؤلفة هينا خاندلوال، والذي أثار عاصفة من الشائعات خلال الساعات الماضية.
وزيراك ماركر هو طبيب نفسي بارز ومحلل نفسي للأطفال والكبار، علاقته بآيشواريا تعود إلى سنوات عديدة مضت، عندما ذهبا إلى كلية جاي هند معاً في مومباي، وساهمت راي في حملة إطلاق كتابه "الأبوة في عصر القلق" عام 2016، وغالباً يقضي هو وزوجته العطلة مع آيشواريا وأبهشيك وابنتهما أراديا باتشان.
وبالبحث في حسابات الزوجين على إنستغرام، تبين أن أبهشيك وزراك يتبعان بعضهما البعض على المنصة، بينما لا ينطبق الأمر على زوجته آيشواريا، لأنها ليست نشطة جداً على منصة التواصل الاجتماعي، والشخص الوحيد الذي تتابعه هو زوجها أبهيشيك.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات منشور فتاة مشردة بالقاهرة
كشف مصدر أمني بوزارة الداخلية ملابسات منشور تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فتاة مشردة بالقاهرة، مؤكداً تحديد هويتها ومكان تواجدها.
هوية الفتاة وظروفها
وأشار المصدر إلى أن الفتاة تبلغ من العمر 27 عاماً وتقيم بدائرة قسم شرطة المطرية، رفقة شقيقيها بعد وفاة والديهم. وعند سؤالها عن سبب مغادرتها منزل أهلها، أكدت أنها تركته بسبب سوء المعاملة.
تصريحات الشقيقين
وبسؤال شقيقيها، أفادا بعدم وجود أي محاضر رسمية ضدها، موضحين أن الفتاة معتادة على مغادرة المسكن، وتعهدوا بالاعتناء بها ورعايتها مستقبلاً لضمان سلامتها.
وأكدت وزارة الداخلية أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة بشأن الواقعة، بما يضمن حقوق الفتاة وسلامتها، مع متابعة حالتها لضمان توفير البيئة الآمنة لها.