نهيان بن مبارك: «ليوا للرطب» يلعب دوراً كبيراً في المحافظة على النخلة ومنتجاتها
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أن مهرجان ليوا للرطب يمثل منصة هامة ويلعب دوراً كبيراً في المحافظة على النخيل والاهتمام بالصناعات المرتبطة بها، وتشجيع المزارعين على التوسع في هذا المجال، باعتباره دعامة أساسية وهامة لتحقيق التنمية المستدامة، فضلاً عن اهتمام المهرجان بالزراعة بشكل عام من خلال طرحه للمسابقات التي تعنى بالرطب والفاكهة وبرامج متنوعة تعزز مشاريع صون التراث.
واستمع معاليه خلال زيارته الدورة العشرين من مهرجان ليوا للرطب، أمس الأحد، والذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بتنظيم هيئة أبوظبي للتراث، إلى شرح موجز من عبيد خلفان المزروعي مدير المهرجان، حول أبرز المسابقات والفعاليات التي يتضمنها المهرجان ومنها «مزاينة الرطب»، و«مسابقات الفواكه»، و«المزرعة النموذجية»، و«أجمل مجسم تراثي»، و«أجمل مخرافة رطب»، وآلية المشاركة والتحكيم.
أخبار ذات صلةكما التقى أعضاء لجان التحكيم واللجان المنظمة، وزار أجنحة الجهات الراعية والداعمة والمشاركة من الجهات الحكومية والخاصة، وأركان المصانع والشركات والمحلات العاملة في القطاع الزراعي.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نهيان بن مبارك ليوا للرطب مهرجان ليوا للرطب لیوا للرطب
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس جامعة المنوفية يكرم لجنة تحكيم مهرجان العروض المسرحية بكليات الجامعة
كرم الدكتور ناصر عبدالباري نائب رئيس جامعة المنوفية لشئون التعليم والطلاب لجنة تحكيم مهرجان العروض المسرحية لكليات جامعة المنوفية، والذي نظمته إدارة النشاط الفني بالإدارة العامة لرعاية الطلاب بمشاركة كليات الاقتصاد المنزلي والهندسة والآداب والزراعة والإعلام والتجارة والطب.
وتكونت لجنة تحكيم المهرجان من الفنانة وفاء الحكيم، والدكتور محمد عبد المنعم أستاذ التمثيل والإخراج بجامعة الإسكندرية، والمخرج المسرحي أحمد عباس.
وأقيمت فعاليات المهرجان تحت إشراف الدكتور محمد شاهين مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب والمهندسة أشواق النعماني مدير إدارة النشاط الفني.
أشار عبدالباري إلى دعم الجامعة المستمر للأنشطة الطلابية واكتشاف مواهب طلابها ودعم قدراتهم، وتزويدهم بالمهارات التي تمكنهم من الإبداع والقدرة على تحمل المسؤولية، مؤكداً على أهمية النشاط المسرحي الجامعي والذي يسهم بكل أشكاله وأنواعه في خلق أجيال إيجابية تخدم المجتمع، ويعمل على بناء الحس الفكري والجمالي في نفوس الطلاب، وينمي عملية التذوق الفني لديهم، مما ينعكس ذلك إيجابًا على المجتمع .